جائزة حمدان بن محمد للتصوير و HUAWEI Themes تُطلقان 11 باقة فوتوغرافية رقمية

إتاحة السِمات على منصة “هواوي ثيمز” على أساسٍ أسبوعيّ
جائزة حمدان بن محمد للتصوير و HUAWEI Themesتُطلقان 11 باقة فوتوغرافية رقمية
* بن ثالث: نتعاون مع HUAWEI Themes لابتكار نمطٍ جديد لإلهام الموهوبين
6 يونيو 2023
أعلنت الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن شراكةٍ تجمعها مع منصة HUAWEI Themes لتقديم مجموعةٍ فريدةٍ من روائع الصور الفنية، لتكون في متناول مستخدمي أجهزة هواوي. وسيكون بإمكان مقتني الهواتف الذكية والهواتف القابلة للطي والأجهزة اللوحية والساعات الذكية من هواوي استكشاف عالم من الصور الضوئية الحائزة على الجوائز بتفاصيل مذهلة وإبداعية عبر سلسلةٍ من مجموعات “السمات” Themes الجديدة.
بالإضافة لذلك، تتيح هذ الشراكة مشاركة كتب الجائزة السنوية البالغ عددها 11 كتاباً بكل حرّية، مما يمنح HUAWEI Themes إمكانية الوصول إلى مجموعةٍ كبيرةٍ من الصور التي تتماشى مع “السمات” Themes وأوجه الساعات. كما ستدعم هذه الشراكة رؤية نشر الوعي البصريّ والثقافيّ حول القصص المُلهِمة الكامنة وراء كل صورة من خلال تقديم هذه الأعمال إلى جمهورٍ أوسع.
سعادة / علي خليفة بن ثالث، الأمين العام لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، اعتبر أن التعاون مع هواوي ثيمز يهدفُ لابتكار نمطٍ جديد لإلهام الموهوبين والتقاط اللحظات التي تُسعد الناس بلا حدود ! بجانب أن تنوّع السمات والأفكار سيمنح الجمهور فرصةً مُفعَمةً بالأساليب المختلفة المتناغمة مع جميع الأذواق. كما وَصَفَ سعادته باقة الصور المُنتقاة بعناية لهواوي ثيمز، بأنها قادرة على إلهام المصورين ومتذوّقي الجَمَال والفنون البصرية لتحقيق قفزةٍ نوعيةٍ في شغف التصوير.
وقد أعرب “وليام هو” المدير العام لتنمية النظام الإيكولوجي والعمليات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين عن سعادته بتقديم هذه المجموعات المُلهِمة من الصور الضوئية الخاصة بجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي لـ HUAWEI Themes. وأكد بأن HUAWEI Themes تدعم بشكلٍ فعّال رؤية القيادة الرشيدة في دبي للنهوض بالفن والثقافة والابتكار. وتهدف مجموعات “السمات” Themes الجديدة إلى دعم الرؤية المشتركة مع “هيبا” بنشر ثقافة التصوير الضوئي والاحتفاء بالعمل الرائع للمصورين في جميع أنحاء العالم.

باقاتٌ مرتبطة بمواسم الجائزة النابضة بعبق الفنون البصرية
تعدُّ الباقة الأولى التي تحمل اسم “حب الأرض” شهادة قوية وتعبيراً عن حب المرء وارتباطه بوطنه، إذ إن هذه الباقة تشجّع المستخدمين على إطلاق العنان لمهاراتهم في التصوير الضوئي والتقاط جوهر المناظر الطبيعية المفضلة إليهم من خلال الصور المذهلة التي تُبرز التاريخ والتراث والثقافة والموارد. وأما الباقة الثانية التي تحمل اسم “جَمَال الضوء”، وبعد أن حقق إصدارها الأول نجاحاً منقطع النظير، فهي تصحبنا في رحلةٍ إلى قلب الجَمَال ذاته حيث تكشف عن الجمال الساحر والأعاجيب الكامنة في الابتكار والإتقان الفني للضوء من خلال الصور المذهلة التي تبدو وكأنها صور ناطقة تُعبّر عن نفسها دون الحاجة إلى تفسير، فكل صورة ترسم حقاً آلاف الكلمات. أما الباقة الثالثة التي تحمل اسم “صنع المستقبل” فهي تُمثّل تكريماً وتشريفاً لعرض استضافة دبي الناجح لإكسبو 2020 دبي، والتزاماً من جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي بدعم الرؤية الطموحة للمدينة. بالإضافة لذلك، فقد مَكَّنت جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي المصورين ونَجَحَت بعرض أعمالهم على جمهور عالمي من خلال المعارض التي أقيمت في جميع أنحاء العالم، مما عزّز ثقتهم بأنفسهم وشجَّعهم على المشاركة.
وبإمكان المستخدمين لأجهزة هواوي الاستمتاع بالغوص في أعماق الأبعاد الجمالية الأخّاذة لهذه الصور الرائعة والحائزة على الجوائز، والتي تصور الطبيعة البرية المذهلة وكوكبنا الفريد. وفي هذا الصدد، تؤكّد الجائزة و HUAWEI Themes التزامهما الراسخ بإطلاق مجموعات من “السمات” Themes الجديدة على أساسٍ أسبوعي، مما يضمن تدفقاً مستمراً للإبداع والأصالة والخيال. وتتويجاً لهذا التعاون، أطلقت HUAWEI Themes أيضاً حملة “السحب على الجوائز” المميزة، حيث يمكن لمستخدمي هواوي تنزيل “السمات” Themes على أجهزتهم ليحظوا بفرصة للفوز بجوائز قيّمة، بما في ذلك أجهزة هواوي والكتب السنوية الصادرة عن جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي.
المزيد عن HUAWEI Themesعبر الرابط التالي:
https://appgallery.huawei.com/app/C100160093
فوتوغرافيا : بُشرى سارة لمن يستبعدون الفوز

فوتوغرافيا
بُشرى سارة لمن يستبعدون الفوز
25 يوماً تفصلنا عن الموعد النهائي لاستقبال المشاركات في الدورة الثانية عشرة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، والتي حَمَلت عنوان “التنوّع” باسطةً مساحاتٍ شاسعة أمام انعكاس المعنى على أسطح عدسات الكاميرات، والتي تديرها عقولٌ ذوّاقة وخيالاتٌ مُدرَّبة وقدراتٌ متفاوتة في قوة التعبير وبلاغة الإيجاز.
من بين آلاف المشاركات القادمة من المشرق والمغرب، هناك أعمالٌ ستحظى باهتمام لجنة التحكيم، وسترتقي مرحلةً تلو أخرى حتى تحجز مكانها على منصة التتويج. في كل الدورات السابقة دون استثناء، تعرَّفنا على فائزين مندهشين مصدومين ! اختلط عليهم الواقع بالخيال ! فقد تم إبلاغهم رسمياً بأنهم من الفائزين بمراكز متقدِّمة، وبعضهم شاهد اسمه وبجانبه عنوانٌ مُدهش … “الجائزة الكبرى” … والبالغة قيمتها 120 ألف دولار !
نعم .. مسابقاتنا استطاعت تغيير حياة العديد من المصورين للأفضل ! وجعلتهم يوقنون بأن لذة كسر المستحيل لا تعادلها لذة ! كانوا يستبعدون الفوز ! لكونهم هواة وليس لديهم تاريخ مع منصات التتويج .. لكنهم اقتنعوا بعمق العلاقة وقوتها .. بين أعمالهم وبين الموضوعات المطروحة في المسابقات. لقد كانوا واثقين بأن هناك خطوة جوهرية فاصلة بين استبعاد الفوز وبين تعزيز احتمالياته، فقدَّموا أعمالهم الإبداعية واضعين التوقعات جانباً ! وبالفعل، لجنة التحكيم قامت بتقييم العمل الفنيّ منفرداً حسب المعايير الفوتوغرافية، دون اعتبارٍ لاسم المصور أو شهرته أو تاريخه، حينها اختبروا روعة الفوز وفوران السعادة مع سماع أسمائهم وفئات فوزهم وانهمار التبريكات والتكريمات عليهم من كل حدبٍ وصوب. لذلك من واجبنا أن ننقل لكم البُشرى .. في حال استبعادكم للفوز.
فلاش
اختر العمل الأنسب للمحور .. استبعد الفوز .. ثم شارك
جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
3 ضحايا للإهمال الطبي المتعمد في سجون الاحتلال

نشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في تقريرها الصادر اليوم الأحد، تفاصيل الوضع الصحي لثلاثة أسرى يقبعون داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي، يواجهون الأسر وسط ظروف قاسية وعذاب نفسي وجسدي، مع سياسة إهمال طبي متعمد تهدف إلى قتلهم ببطء.
و أوضحت الهيئة أن الأسيرة فاطمة عبد الرحمن شاهين ( 33عاما) / بيت لحم، تعاني منذ اعتقالها بتاريخ 17 إبريل/ نيسان الماضي، من أصابة برصاص جيش الاحتلال في أطرافها، و منطقة البطن والعمود الفقري، على إثر ذلك اعتقلت قوات الاحتلال شاهين قرابة شهر كامل في مستشفى “شعاري تسيديك”، حيث خضعت للعلاج واستؤصلت احدى كليتيها، كما أبلغها الأطباء أن هناك احتمالية كبيرة لإصابتها بالشلل ومن الممكن أن لا تمشي على قدميها بالمستقبل. و تم نقلها فيما بعد إلى ما يسمى ” عيادة مستشفى الرملة” حيث تتنقل على كرسي متحرك.
علما أن الأسيرة متزوجة وأم لطفلة ” أيلول” تبلغ من العمر 4.5 أعوام، و لم تتمكن شاهين حتى اللحظة من لقاء اهلها أو التواصل معهم، كما تم تمديد اعتقالها وتأجيل جلسة محاكمتها حتى تاريخ 05/07/2023 .
أما الأسير كمال هاني جوري (23 عاما) من مدينة نابلس، القابع في مستشفى الرملة، يعاني من إصابة بالغة تعرض لها وقت الاعتقال، أدت إلى التسبب في تلف أعصاب منطقة الحوض لديه، ونُقل إلى مستشفى مدني وأجريت له عملية، لكن الأطباء لم يتمكنوا من إزالة الرصاصة من مكانها، لأن إزالتها قد يؤدي إلى شلل بصورة نهائية، وهو يتلقى حاليا العديد من العلاجات والأدوية، و يتنقل على كرسي متحرك وبحاجة إلى متابعة يومية.
فيما يعاني الأسير خالد نواورة ( 62 عاما)/ بيت لحم، والقابع في سجن النقب، من إصابة بالطحال وقرحة بشكل مستمر، إلى جانب مشكلة بالأسنان و اللثة أدت إلى فقدانه فقدان أغلب الطواحين والأسنان، وتم تركيب طارة علوية وسفلية، وهو بحاجة إلى عملية زراعة وعلاج مستعجل، في حين تكتفي إدارة السجن باعطائه المسكنات.
يذكر أن نواورة معتقل منذ تاريخ 02/03/ 2003، ومحكوم بالسجن 25 عاما.