1

حراك المعلمين” يجمد الإضراب بعد إعلان المالية إعادة “الحسومات




بلدية الاحتلال تهدم شقتين في جبل المكبر




انطلاق انتخابات اتحاد مجلس طلبة جامعة بيت لحم

انطلقت صباح اليوم الأربعاء، عملية الاقتراع لانتخاب مجلس طلبة جامعة بيت لحم.

وقال عميد شؤون الطلبة في جامعة بيت لحم محمد عوض، إن كتلتان طلبيتان تتنافسان على مقاعد مجلس الطلبة والتي تبلغ 31 مقعدا، وهما، كتلة القدس والعودة – عرين الشهداء” التابعة للشبيبة الفتحاوية، وصوت الطلبة التابعة لجبهة العمل الطلابي.

وأوضح أن عدد الطلبة الذين يحق لهم التصويب يبلع (2841) طالبا وطالبة.  

وأشار إلى أنه تم تجهيز 8 محطات للاقتراع، وتشرف على الانتخابات لجنة مكونة من 13 عضوا، إضافة الى عدد من المتطوعين.  




اللجان الشعبية للاجئين تطالب الأونروا بتفعيل حالة الطوارئ والقيام بدورها

طالبت اللجان الشعبية للاجئين التابعة لمنظمة التحرير “الأونروا” كمؤسسة دولية لغوث وتشغيل اللاجئين تفعيل حالة الطوارئ فوراً وتضع خططها الميدانية الشاملة لحماية الشعب الفلسطيني على النواحي كافة وبما يضمن أمن وسلامة الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية الكاملة له وفقاً لأحكام اتفاقية جنيف المتعلقة بحماية المدنيين في وقت الحرب ، التي نصت في 12 أغسطس 1949 .

وطالبت اللجان الشعبية في بيان صحفي وصل معا الاونروا بالقيام بدورها المنوط بها وتكثيف جهودها دولياً وعربياً لمنع أي تدهور للحالة الميدانية لعدم استفراد الاحتلال في شعبنا بقطاع غزة.

واكدت اللجان الشعبية لمخيمات قطاع غزة على ضرورة الا تقف الأونروا في خانة الحياد وانتظار أن يكثف الاحتلال جرائمه ومجازره بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة للتحرك كما حدث في المرات السابقة، بل يجب اتخاذ التدابير اللازمة لجانب الخطط البديلة (خطة الاستجابة في حالة الطوارئ) و تشكيل فرق العمل الميداني و التنسيق المشترك مع اللجان الشعبية للاجئين ومؤسسات المجتمع المحلي والاخذ بعين الاعتبار الدروس المستفادة خلال الازمات الماضية و تفادي الإخفاقات التي أثرت سلباً على مجتمع اللاجئين والاستعداد لما هو أصعب حال استمر الاحتلال في عدوانه على قطاع غزة بما يضمن استمرار الخدمات على المستوى التعليمي والصحي والغذائي والبنى التحية وصحة البيئة وأهمها توفير الحماية لشعبنا فوراً.




الذكاء الاصطناعي قد يمحي 80% من الوظائف في السنوات المقبلة

 قال الباحث الأميركي بِن غورتزل خلال “قمة الويب” في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، إن الذكاء الاصطناعي قد يكون بديلاً من “80 بالمئة من الوظائف” في السنوات المقبلة، لكنه اعتبر أن ذلك “أمر جيد”.

وأثار الباحث المولود في البرازيل ضجة هذا الأسبوع خلال قمة “ويب ساميت” بعرضه الممرضة الآلية غرايس المصممة للاعتناء بكبار السنّ في دور رعايتهم.

ويعود الفضل إلى غورتزل في ما يُعرف بـ”الذكاء الاصطناعي العام”، وهي تكنولوجيا رئيسية تتمتع بقدرات معرفية بشرية، وهي قابلة للتطوير “في غضون بضع سنوات”.

وهو أيضاً وراء منصة “سنغولاريتي نت” المخصصة للتطوير اللامركزي والمفتوح للذكاء الاصطناعي.

وخلال مقابلة أجرتها وكالة فرانس برس، قال غورتزل حول ما ينقص الذكاء الاصطناعي ليتمتع بقدرات معرفية بشرية، إنه “إذا كنا نريد آلات بذكاء البشر نفسه فعلاً، وقادرة على الاستجابة سريعاً لما هو غير متوقع، فينبعي أن تكون هذه الآلات قادرة على أن تفعل أكثر بكثير مما هي مبرمجة لأجله”.

وأضاف: “لم نصل إلى هذا الحد بعد. لكن ثمة أسباب تحمل على الاعتقاد بأن حدوث ذلك ممكن، ليس بعد عقود، ولكن بعد سنوات فحسب”.

وحول الجدل في شأن “تشات جي بي تي”، وما إذا كان يجب تجميد الأبحاث في الذكاء الاصطناعي لمدة ستة أشهر على ما يطالب به البعض، قال: “لا أعتقد أن المطلوب التوقف ستة أشهر، لأن هذا الذكاء الاصطناعي ليس خطيراً، فلا قدرة لديه على التفكير المعقد المتعدد الخطوات، على ما يفعل العلماء، ولا على ابتكار أشياء جديدة خارج البيانات التي يتلقاها.

وأوضح: “لا يمكنه وضع خطط لكيفية التعامل مع مواقف جديدة، كجائحة كوفيد-19 مثلاً”.

وأشار إلى أن هناك من يدعو إلى وقف الأبحاث لأن هذا النوع من النُظُم يساهم في المعلومات المضلِلة، ولكن “هل يعني ذلك أن من الضروري حظر الإنترنت؟ أعتقد أننا يجب أن نعيش في مجتمع حر، وكما لا ينبغي حظر الإنترنت، لا ينبغي حظر هذا تشات جي بي تي أيضاً”، حسب تعبيره.

وحول ما إذا كان يجدر بالمبتكرين اعتبار حلول الذكاء الاصطناعي تشكل خطرا لاستبدال الوظائف، قال غورتزل: “أعتقد أن الزمن سيتجاوز 80 بالمئة من الوظائف التي يتولاها البشر في ظل النُظُم الجديدة من نوع “تشات جي بي تي المتوقع طرحها، لكنني لا أرى خطراً في ذلك، بل حسنة. إنه أمر جيد. سيجد الناس أشياء أفضل يقومون بها، من الممكن أتمتة كل المهام الإدارية تقريباً”.

وأضاف: “ستتمثل المشكلة في المرحلة الانتقالية، عندما يبدأ الذكاء الاصطناعي في جعل الزمن يتجاوز الوظائف تباعاً لا أعرف كيف سنحل المشاكل الاجتماعية الناتجة من ذلك”.

وحول الخدمات التي قد تقدمها أنظمة الذكاء الاصطناعي في المستقبل، قال الباحث: “يمكنها أن تفعل الكثير من الأشياء الجيدة، كالممرضة الآلية غرايس. ففي الولايات المتحدة، يشعر كثر من كبار السن بالوحدة في دور رعاية المسنين، إذ إن تلقيهم الطعام والرعاية الطبية وتمكنهم من مشاهدة التلفزيون لا يكفي ليوفر لهم ما يحتاجون إليه اجتماعياً وعاطفياً.  لكنّ اعتماد روبوتات شبيهة بالبشر في هذه المراكز للإجابة عن أسئلتهم، والاستماع إلى قصصهم، ومساعدتهم على الاتصال بأبنائهم أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت، يساهم في تحسين حياتهم”.

وأوضح: “في هذه الحالة، لا إلغاء لوظائف، إذ لا يوجد عدد كافٍ من المتقدمين للعمل في مجال التمريض. يمكن أن يكون التعليم أيضاً مجالاً مهماً للروبوتات البشرية الشكل، وكذلك الأعمال المنزلية.