1

اللوز كنز فيتامينات ومعادن لصحة القلب

أفادت الجمعية الألمانية للتغذية بأن اللوز يعد كنزاً من الفيتامينات والمعادن، إذ إنه غني بفيتامينات B وC وE والمغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد والزنك والنحاس.

وأضافت الجمعية أن اللوز يزخر أيضاً بالأحماض الدهنية غير المشبعة المفيدة لصحة القلب وكذلك الألياف الغذائية المفيدة لصحة الجهاز الهضمي من ناحية، والتي تساعد على إنقاص الوزن من ناحية أخرى؛ بفضل قدرتها على إطالة الشعور بالشبع والحد من نوبات الجوع الشديد.

وللاستفادة من المزايا الصحية للوز، أوصت الجمعية بتناول اللوز بكمية تقدر بنحو 25 غراماً يومياً، مع مراعاة أن يكون اللوز غير مملح.




أسعار الذهب فوق 2000 دولار والعملة الأمريكية تترنح

 صعدت أسعار العقود الفورية للذهب في تعاملات صباح الإثنين، فوق 2000 دولار للأونصة، مع استمرار الإقبال عليه كملاذ آمن من التضخم وتذبذب مؤشر الدولار الأمريكي.

ومنذ الأسبوع الماضي، استعادت أسعار الذهب مستويات 2000 دولار للأونصة قبل أن تتراجع دون هذا المستوى نهاية تعاملات الأسبوع، لكنها حققت مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي.

وبحلول الساعة (07:30 ت.غ) من صباح اليوم، صعدت أسعار العقود الفورية للذهب بنسبة 0.44 بالمئة أو 13 دولارا، إلى 2012 دولارا للأونصة.

وأعلى سعر تاريخي لعقود الذهب تم تسجيله في آب 2020 عند سعر 2073 دولارا للأونصة، حينها كانت المخاوف متصاعدة من تفشي جائحة كورونا.

في المقابل، تذبذب مؤشر الدولار الأمريكي أمام سلة من ست عملات منافسة في التعاملات المبكرة اليوم، بين صعود وهبوط لم يتجاوز نطاق 0.1 بالمئة.

ويواجه الدولار مخاطر هبوط في حال ظهور مزيد من المؤشرات على تعليق الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة، في اجتماع مايو/ أيار المقبل.




العالم يتجه نحو زيادة 3 درجات مئوية بسبب تراجع استخدام الفحم لإنتاج الطاقة

 يمثل تغير المناخ حالة طوارئ عالمية تستلزم جهودا متضافرة من كل دول العالم للحد منه والسيطرة عليه، وهذا هو المحور الأساسي الذي دارت حوله اتفاقية باريس للمناخ، حيث تبنت 197 دولة اتفاق باريس في مؤتمر بالعاصمة الفرنسية يوم 12 ديسمبر/كانون الأول 2015، الذي دخل حيز التنفيذ بعد أقل من عام.

وتهدف هذه الاتفاقية إلى الحد بشكل كبير من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية، والحد من زيادة درجة الحرارة العالمية في هذا القرن إلى درجتين مئويتين مع السعي إلى الحد من الزيادة إلى 1.5 درجة.

ولكن وفقا لدراسة حديثة، يبدو أن تحقيق هدف الحفاظ على ارتفاع درجة الحرارة ضمن حدود درجتين مئويتين فقط قد أصبح صعبا، وأن العالم يتجه نحو زيادة بين 2.5 إلى 3 درجات مئوية. ويرجع السبب الرئيس في ذلك إلى أن الحد من استخدام الفحم في الصناعة وتوليد الطاقة لا يسير بالسرعة الكافية، على الرغم من وجود إمكانية لتحقيق ذلك.

ويشير البحث الذي نشر في دورية “إنفيرومنتال ريسيرش ليترز” (Environmental Research Letters)، وقام به مجموعة من العلماء من جامعتي “تشالمرز” للتكنولوجيا و”لوند” بالسويد، إلى أن التجارب التاريخية لبلدان منفردة تشير إلى معدلات مُجدية للتخلص التدريجي من الفحم.

يقول أليه شيرب، الأستاذ في المعهد الدولي للاقتصاد البيئي الصناعي في جامعة لوند، في البيان الصحفي الذي نشره موقع “يوريك أليرت” (Eurek Alert)، إن “المزيد من البلدان تعد بأنها سوف تتخلص تدريجيا من الفحم من أنظمة الطاقة الخاصة بها، وهو أمر إيجابي. لكن لسوء الحظ، فإن التزاماتها ليست قوية بما فيه الكفاية”.

ويضيف “إذا كانت لدينا فرصة واقعية لتحقيق هدف الدرجتين، فإن التخلص التدريجي من الفحم يجب أن يكون أسرع”.

وللوصول إلى النتائج، حلل الباحثون الالتزامات التي تعهدت فيها 72 دولة بالتخلص التدريجي من استخدام الفحم بحلول 2022-2050. وتظهر النتائج أنه (في أفضل السيناريوهات) من الممكن أن تقف الزيادة في درجة الحرارة عند حدود درجتين، لكن هذا يفترض -من بين أمور أخرى- أن تبدأ كل من الصين والهند في التخلص التدريجي من استخدامهما للفحم في غضون 5 سنوات، كما يجب أن يكون التخلص التدريجي سريعا كما كان في المملكة المتحدة، وهو أسرع ما حدث على الإطلاق في بلد كبير وأسرع مما وعدت به ألمانيا.

في كل من الصين والهند يفترض أن يبدأ التخلص التدريجي من استخدام الفحم في غضون 5 سنوات (شترستوك)

ويذكر البيان الصحفي أيضا أن الباحثين قد وضعوا السيناريوهات التي يعدونها أكثر واقعية، والتي تشير إلى أن الأرض تتجه نحو الاحترار العالمي بمقدار 2.5 إلى 3 درجات.

وتقول جيسيكا جيويل، الأستاذة المشاركة في قسم نظرية الموارد المادية في جامعة “تشالمرز” للتكنولوجيا، إن التزامات الدول -بما فيها الطموحة- ليست كافية. وتضيف أن الحرب الروسية على أوكرانيا قد تمنع بعض البلدان من التخلص التدريجي من الفحم كما وعدت.

وتظهر الدراسة أن التزامات 72 دولة بالتخلص التدريجي من طاقة الفحم متشابهة مع بعضها بعضا، وتتماشى مع البيانات التاريخية لمدى سرعة التخلص التدريجي من طاقة الفحم في الماضي. وبينما تعززت بعض هذه التعهدات بمرور الوقت، فإن أزمة الطاقة التي سببتها الحرب الروسية الأوكرانية قد أضعفت نسبة تصل إلى 10% من هذه التعهدات.

ويخلص البحث إلى أن سيناريوهات التخلص التدريجي من الفحم الأكثر طموحا تتطلب جهودا أقوى بكثير في آسيا مقارنة ببلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وذلك يثير مخاوف تتعلق بالعدالة والإنصاف، تجب معالجتها من خلال السياسات الدولية.




مصاريف رمضان والعيد




نحو 300 ألف مصل يحيون ليلة السابع والعشرين من رمضان بالمسجد الأقصى

وتوافد مئات الآلاف من الفلسطينيين بالضفة الغربية والداخل المحتل، ومدينة القدس وضواحيها، إلى المسجد الأقصى