1

لمواجهة الشيخوخة.. 3 أنواع من الفاكهة لا غنى عنها

الفاكهة جزء مهم من أي نظام غذائي صحي، لما تحتويه من الألياف والفيتامينات والمعادن الأساسية.

ويمكن أن تكون بعض الفاكهة مفيدة مع التقدم بالعمر، لأنها تساعد الجسم في مواجهة المشاكل التي تحصل بسبب الشيخوخة.

واختار أخصائي التغذية، جيسي فيدر، 3 أنواع من الفاكهة التي تعتبر مفيدة في هذا الإطار:

الموز

يعد ضغط الدم أحد أهم الجوانب التي يجب مراقبتها مع التقدم في العمر، حيث تصبح الشرايين أقل مرونة ويمكن أن يؤدي ذلك إلى ارتفاع ضغط الدم.
يعد الموز مصدرا رائعا للبوتاسيوم الذي يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة الدم.
يحتوي الموز أيضا على الألياف أيضا، وهو أمر ضروري ومفيد بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بصحة الأمعاء وفقدان الوزن.

البرتقال

مفتاح رئيسي آخر للبقاء بصحة جيدة مع تقدمك في العمر هو الحفاظ على مناعتك معززة.
واحدة من أفضل الطرق لفعل ذلك هي زيادة تناولك لفيتامين سي، والبرتقال مليء بهذا الفيتامين.
مع التقدم في السن، تضعف الأجهزة المناعية وكذلك العظام، ويمكن أن يساعد فيتامين سي في تعزيز جهاز المناعة، كما يمكن أن يساعد الكالسيوم في الحفاظ على صحة العظام وقوتها.
يمكنك إضافة هذه الفاكهة الحمضية إلى وجبة الإفطار كل صباح أو الاستمتاع بها طوال اليوم كوجبة خفيفة غنية بالعصارة لجني كل هذه الفوائد.

التوت البري

يعتبر التوت بشكل عام من أفضل الفواكه المتوفرة للصحة العامة.
التوت الأزرق، يعد خيارا رائعا للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما لأنه “مليء بمضادات الأكسدة القوية”.




الاحصاء: انخفاض الصادرات والواردات السلعية المرصودة خلال أيلول الماضي




“الحماية مسار مش شعار”… حملة الـ16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة

أطلقت وزارة شؤون المرأة، أمس الأربعاء، حملة الـ16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة والفتيات في فلسطين، بعنوان “الحماية مسار مش شعار”.

وفي كلمة بهذه المناسبة أكدت آمال حمد وزيرة شؤون المرأة أن مسارات المرأة الفلسطينية تختلف عن باقي مسارات نساء العالم، حيث إنها ما زالت تتكبد أعباء مضاعفة نتيجة الاحتلال وانعكاساته على النواحي الصحية، والتعليمية، والثقافية، والحياتية.

وعن مسار الاحتلال قالت حمد: “ما يزيد على 6 ملايين لاجئ مسجل لدى وكالة الغوث في فلسطين والشتات، كما استشهدت 15 امرأة منذ مطلع العام الجاري، وشهد النصف الأول من هذا العام 300 حالة هدم لمنازل، إذ يقع على النساء عبء إعادة تأسيس حياة أسرية ملائمة يتوفر فيها الحد الأدنى لمقومات الحياة اليومية”.

وأضافت حمد: “ما زالت (33) أسيرة و(180) طفلا في سجون الاحتلال، كما تعاني 7420 سيدة غزية من المرض الخبيث، إضافة إلى ولادة عدد كبير من الأجنة المشوهة، والمسبب الرئيس للمرض هو القنابل المحرمة دوليا والفسفورية التي تم استخدامها خلال العدوان المتكرر على قطاعنا الحبيب وتلويث التربة والبحر بمخلفات الاحتلال ومستوطناته، ونتيجة لتقييد حركة العديد من مريضات السرطان ومنعهن من السفر لتلقي العلاج خارج قطاع غزة، والنقص الشديد في الأدوية والمستلزمات الطبية بفعل الحصار الإسرائيلي المشدد، لوحظ ارتفاع كبير بعدد الوفيات مؤخرا وتردي الأوضاع الصحية للنساء في قطاع غزة بشكل غير مسبوق”.

وتابعت حمد: “العاصمة الفلسطينية المحتلة تتعرض لمحاولة تهويد التعليم، والعبث بعقول ووعي الأجيال الفلسطينية، وخنق الحياة التعليمية والثقافية الفلسطينية فيها، وتهجير ممنهج للأسر الفلسطينية وطردهم من منازلهم والإستيلاء عليها دون حسيب أو رقيب”.

وأوضحت “أن 33% من الأسر لا تحصل على المياه إلا مرة واحدة في الأسبوع، بسبب مصادرة الاحتلال لـ 85% من مياهنا، اضافة الى الانتهاكات التي ترتكبها قطعان المستوطنين باقتطاع أشجار الزيتون وتلويث المياه الجوفية والتربة، بينما يلجأ العالم للتشجير والمحافظة على البيئة وتتباهى نساء قادة الأحزاب الدينية المتطرفـــة، بحمل السلاح بالصور الجماعية والنداء بقتل العرب، وطردنا من أراضينا”.

وأشارت الى أن “دولة الاحتلال لا تكترث بالمنظومة الدولية ولا بقراراتها وتشكك دائما بمصداقية التقارير الحقوقية وتمنع لجان تقصي الحقائق من القدوم والاطلاع على الانتهاكات الممارسة على الأرض، تتفرد بسياساتها المجحفــة بحق شعبنا الفلسطيني دون رقيب أو حسيب”.

وخاطبت حمد المجتمع الدولي وطالبته بالمحافظة على القيم الداعية لـ”السلام والكرامة والازدهار للجميع، ولا مجال بعد اليوم للأعذار فإننا نرى مستقبلنا يسرق منا ويجب التصدي لعنجهية وغطرسة الاحتلال، حيث إن العدالة لا يمكن أن تكون مجرد قيمة أو فكرة، بل يجب أن نشعر بها”.

وعلى الصعيد المحلي وما تواجهه المرأة الفلسطينية من صعوبات، أوضحت حمد: “بالرغم من الجائحة وما ألقته من ظلال على جميع نواحي الحياة، إلا أننا حافظنا على المكتسبات التي تم انجازها وراكمنا عليها وتقدمنا للأمام ببعض المحطات، فارتفعت نسبة تمثيل النساء بالمجالس المحلية لـ 21%، وزاد تواجد العنصر النسائي بالقطاع الأمني لـ 8.2%، والوظيفة العمومية لـ 47.8%، وتقلدت النساء مناصب متقدمة بالنقابات المهنية والعمالية، حيث يوجد 30% من النساء بمجالس نقابات عمال فلسطين، وسيدتان بمجلس نقابة المحامين، ونقيبة للمهندسين، كما حافظنا على نسبة النساء بسوق العمل، وقدمنا خدمات صحية متنوعة خاصة المتعلقة بالصحة الإنجابية والدعم النفسي، وصقلنا مهارات مقدمي الخدمات، كما أنجزنا الاستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف، واستراتيجية المشاركة السياسية وتم تشكيل لجنة وطنية لتعزيز الإنصاف بالأجور وضمان الأجر المتساوي عن العمل المتساوي القيمة، وطورنا بعض الأنظمة كنظام التحويل الوطني كما تم سن بعض المواد القانونية لخلق بيئة عمل مناسبة للعاملات بالقطاع المدني والأمني وسيصدر كتيب عن كافة الإنجازات بالسياسات والتشريعات والقوانين والأنظمة خلال الحملة”.

وعلى صعيد العنف المجتمعي، أوضحت حمد: “تصاعدت نسب العنف المجتمعي بالآونــة الأخيرة بسبب كوفيد- 19 أسوة ببقية دول العالم، حيث وصلت ببعض المجتمعات الأوروبية لـ 70%، وبرزت قضايا العنف الاقتصادي والاجتماعي والنفسي كأبرز أشكال العنف، وتصاعدت بعض التيارات المناهضة لحقوق المرأة، وتمركزت بعض الحملات المناهضة ببعض المحافظات، مما يترتب علينا أن نشكل حاضنة مجتمعية مساندة ومدافعة عن حقوق المرأة من جنين حتى رفح”.

ووجهت حمد الدعوة إلى مؤسسات المجتمع المدني، والأحزاب السياسية، والمدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان، والأكاديمين والأكاديميات، بالشراكة والتعاون لتشكيل الحاضنة الوطنية لحماية السلم الأهلي والحفاظ على النسيج المجتمعي والأسري، مؤكدة دور الاعلام الرسمي والخاص بضرورة تهيئة الرأي العام لحماية النساء من كل اشكال العنف وتغيير الصورة النمطية السائدة”.

وأوضحت “إننا مع منظومة شاملة تصون وتحمي كرامة النساء والفتيات، داخل الأسرة وبمكان العمل وبالأماكن العامة وقوانين فلسطينية تحل مكان القوانين السارية والمتعلقة بالعقوبات والأحوال الشخصية. وتذليل كافة العقبات أمام النساء لتقلد مناصب قيادية عليا، ومع منظومة حماية اجتماعية وضمان اجتماعي يحمي الفئات الهشة، كما سنواصل العمل الدؤوب لإصدار منظومة التشريعات وصولا لمجتمع ديمقراطي تعددي يؤمن بمكانة ودور المرأة الفلسطينية”.

وحول فعاليات حملة هذا العام قالت حمد: “ستركز الحملة هذا العام، على إطلاع كافة الشركاء على نظام التحويل الوطني المعدل، بحكم أنه إحدى الآليات الوطنية للتعاطي مع المعنفات، كما سيتم إطلاق كتيب عن الحقوق التي تم إنجازها ليشكل مادة ثرية للواقع القانوني المطبق في فلسطين، الى جانب ورقة سياسات عن حرية التنقل والحركة للنساء الفلسطينيات”، مؤكدة أنه سيتم استهداف كافة محافظات الوطن بورش تعريفية توعوية والاستماع لخصوصية كل محافظة بما يزيد على 20 لقــاء في كافة محافظات الوطن بالتعاون مع كافة المؤسسات، وتنظيم العديد من اللقاءات مع الشباب والشابات باعتبارهم صناع التغيير وعصب الأمة وقلب الوطن النابض ومحور الارتكاز في دفع عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وإنتاج منتجات إعلامية تسلط الضوء على واقع النساء وترفع الوعي المجتمعي على أن يتم نشرها عبر الاعلام الرقمي”.




رام الله: افتتاح معرض الكاريكاتير العالمي “حرية الصحافة في فلسطين” تخليداً لروح الشهيدة أبو عاقلة

 افتتحت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، مساء اليوم الأربعاء، معرض الكاريكاتير العالمي “حرية الصحافة في فلسطين” تخليدا لروح الشهيدة شيرين أبو عاقلة، وذلك في مقر متحف محمود درويش بمدينة رام الله، بالتعاون مع مؤسسة محمود درويش، وبمشاركة مؤسستين دوليتين مختصتين في هذا المجال.

وقال نقيب الصحفيين ناصر أبو بكر، في كلمته بالافتتاح، إن الهدف من المعرض أن تبقى قضية شيرين حاضرة في ذهن الجميع ولدى نقابة الصحفيين وانها على رأس اهتمامات النقابة للوصول إلى اليوم الذي يحاكم فيه قتلة شيرين في المحاكم الدولية.

وأضاف أن المعرض يرسخ حرية الصحافة وبمشاركة دولية، وهو المعرض الأول بهذا الزخم الكبير الدولي، الذي يعكس حجم الاهتمام بقضية شيرين أبو عاقلة وبقضية ما يتعرض له الصحفيون من الاحتلال الإسرائيلي.

وبين أبو بكر، أن 55 صحفيا قتلوا منذ عام 2000 برصاص الاحتلال إضافة لاعتقال عدد منهم واستهداف المئات من الصحفيين.

وقال إن المعرض يشارك فيه 73 رساما من 54 دولة حول العالم، ويضم 100 لوحة، ونحن فخورون بهذا المعرض الذي يعبر عن الصحفيين الكاريكاتوريين ونعلن اليوم عن إطلاق شبكة الصحفيين الكاريكاتوريين.

وتابع، إن العمل الصحفي المتخصص وبينه الكاريكاتير قادر على إيصال رسالة الشعب الفلسطيني للعالم ودحض رواية التضليل والكذب الإسرائيلي الذي يستهدف شعبنا الفلسطيني.

إلى ذلك، قال مدير عام مؤسسة محمود درويش فتحي البس، كانت شيرين أبو عاقلة تحمل هم الوطن بصوتها وتقاريرها وتتوخى الدقة والموضوعية والاحتلال لم يقتل شيرين أبو عاقلة روحيا وفكرا ورسالة، ربما قتلها بوحشيته المعهودة جسدا، ستظل روحها تحلق بيننا كرمز لان كل الصحفيين الفلسطينيين يتعرضون لقمع الاحتلال ووحشيته لأنهم لا يريدون للحقائق على الأرض أن تعرض من أبناء الشعب الفلسطيني.

وشكر نقابة الصحفيين على إقامة هذا المعرض والذي باستعراضه السريع جدا تشاهدون ردة فعل العالم الحر على هذا الاغتيال البشع شيرين أبو عاقلة كرمز للحرية والديمقراطية والتعددية.

من جانبه، قال الفنان رمزي الطويل، نحن جزء أصيل من الشعب الفلسطيني، ونقوم بإحياء فن الكاريكاتير الذي يوجد لدينا عظماء فيه مثل ناجي العلي وبهاء البخاري وشاء الوقت للأجيال الشابة أن تفوت بفن الكاريكاتير.

وأضاف أن الكاريكاتير للجمهور وليس للنخبة.من جانبه، قال الصحفي الكاريكاتوري محمد سباعنة، إن الفنون البصرية أحد فنون الصحافة الهامة، مؤكدا أن الشعوب الحرة تصنع التاريخ وكل الرسامين الداعمين للقضية الفلسطينية يحاربون بشكل متواصل، بسبب رسمهم لوحات داعمة للقضية الفلسطينية.

وأضاف لدينا في فلسطين حرية تعبير ونحن نطبق هذه الحرية، في حين أنه لا يتم تطبيق حرية التعبير عندما يتعلق الأمر بفلسطين وبدعم القضية الفلسطينية، في الوقت نفسه الذي تستخدم إسرائيل الكاريكاتير لخلق “بروباغاندا” لا تمت للواقع بصلة.




استعدادات لإطلاق معرض فلسطين العقاري 2022 بمشاركة 35 شركة

– تستعد 35 شركة عقارية للمشاركة بفعاليات معرض فلسطين العقاري بنسخته للعام الجاري 2022، والذي ستنطلق فعالياته الأسبوع المقبل على مدار ثلاثة أيام، بمبادرة من اتحاد المطورين العقاريين، وشراكة استراتيجية مع شركة النبالي والفارس للعقارات، ورعاية استراتيجية من البنك الإسلامي الفلسطيني، وتنفيذ من شركتي “إيفنتيف للعلاقات العامة” و”يو.تي.سي للاستثمار والعقار”.

وقال رئيس اتحاد المطورين العقاريين علاء أبو عين لـ”القدس” دوت كوم: “إن “المعرض ستشارك فيه نحو 35 شركة عقارية و5 رعاة للمعرض، و5 بنوك، وسيعرض فيه نحو ألف وحدة عقارية، ما بين شقق ومحال ومكاتب وأراضي وفلل، موجودة في عدة مناطق من الضفة الغربية”.

وأكد أبو عين، على أهمية إطلاق المعرض، خاصة أنه فرصة استثمارية كبيرة لكل الباحثين عن الوحدات العقارية، لتكون أمامهم بأروقة المعرض تحت سقف واحد، حيث تعرض تلك الشركات كامل مشاريعها تحت سقف واحد.

وخلال المعرض، قال أبو عين: “إن المعرض مهم في إبراز حيوية الدور الذي يلعبه المطورون العقاريون سواء على الصعيد الاقتصادي أو الوطني، عبر الاستثمار في القطاع العقاري، وتوفير مساكن ومنشآت، بما يعزز صمود المواطنين”، لافتًا إلى مشاركة البنوك في المعرض مشددًا على أن مشاركتها جاءت انطلاقاً من مساهمتها في دعم القطاع العقاري، وتوفير تسهيلات له.

بدوره، قال وكيل وزارة الأشغال العامة والإسكان د. سليم أبو ظاهر، خلال مؤتمر صحافي عقد برام الله للإعلان عن موعد إطلاق معرض فلسطين العقاري 2022، “إن المعرض يمثل حدثاً اقتصادياً بارزاً، وهو بثمابة أكبر تظاهرة عقارية على المستوى الوطني”.

وأكد أبو ظاهر أهمية ودور القطاع العقاري بالمساهمة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، وتوفير عدد كبير من فرص العمل، وأنه قطاع لا يقل أهمية عن سائر القطاعات الاقتصادية الأخرى.

وقال أبو ظاهر: “إن الوزارة تنظر للمطورين العقاريين كشريك استراتيجي في بناء الوطن، وجزء من رأس المال الوطني، كما أن السلطة الوطنية منذ قيامها وهي تولي القطاع العقاري أهمية كبيرة”.

أما مدير عام “النبالي والفارس” عماد الخطيب فقد أكد في كلمته، على مساهمة قطاع التطوير العقاري في عملية التنمية، مشيرًا إلى النجاح الكبير الذي حققته النسخة السابقة من المعرض العام الماضي.

ووفق الخطيب، فإن المعرض يتميز بجمع عدد كبير من شركات التطوير العقاري تحت سقف واحد، داعياً الشركات المشاركة إلى توفير أفضل العروض والخدمات للجمهور.

في حين، قال مدير إدارة أعمال الأفراد في بنك فلسطين ناصر باكير في كلمته، “إن القطاع العقاري يشكل أحد دعائم الاقتصاد الوطني، وأن البنك يقدم جانبًا من الخدمات لصالحه، حيث خصص البنك قسماً للشركات، والذي يعنى بالقطاع العقاري، ونحن نأمل أن يتمتع المعرض بالزخم ذاته الذي امتاز به العام الماضي”.

وأكد مدير فروع الضفة في البنك الإسلامي العربي نظام الزامل في كلمته، على عناية “الإسلامي العربي” بقطاع التطوير العقاري، مشددًا على ضرورة التركيز على فرز الشقق، باعتبار أن ذلك سينعكس إيجابا على كافة الجهات ذات الصلة.

في حين، أكد مدير عام “إيفنتيف” محمد خريس أن المعرض سيراكم على النجاحات التي حققتها النسخ السابقة، وسيشهد تطورات نوعية سواء من ناحية طبيعة المشاركين، أو الفعاليات المقررة في إطاره، منوهًا إلى أن المعرض فرصة لعرض آخر المستجدات في قطاع التطوير العقاري، والاستفادة من العروض والخصومات المقدمة من الشركات المشاركة، كما أن هنالك شركات وخبراء من عدة دول مثل إيطاليا سيشاركون في فعاليات المعرض.

وشدد مدير عام شركة حلول الغد للمصاعد وأنظمة المباني عبد الله خميس على أن النسخة السابقة حققت عوائد إيجابية للشركة على أكثر من صعيد، وأن الشركة ستقدم عروضاً مميزة طيلة فترة المعرض.

ويعقد معرض فلسطين العقاري 2022، بفندق “الميللينيوم” في رام الله، ما بين الـ 28 والـ 30 من الشهر الحالي، بمشاركة نحو 45 شركة في فعاليات المعرض، ومن ضمن المشاركين 35 شركة عقارية، وخمسة بنوك، هي: البنك العربي، وبنك فلسطين، وبنك القاهرة عمان، والبنك الإسلامي الفلسطيني، والبنك الإسلامي العربي، كما يقام المعرض برعاية ذهبية من شركة بوابة أريحا، ومجموعة رويال، وشركة ثابت العقارية.

وسيشهد المعرض العديد من الفعاليات من ضمنها عقد لقاءات أعمال، وتوقيع اتفاقات بين عدة جهات، من ضمنها مذكرة تفاهم مع وزارة “الأشغال”، لها علاقة بتطوير قانون للتطوير العقاري، والاستثمار في وتطوير أملاك حكومية.