1

المنتخب الوطني للجوجيتسو يحصد برونزيتيّن في بطولة الإمارات الدولية

حقق المنتخب الوطني للجوجيتسو ميداليتيّن برونزيتيّن في بطولة الإمارات الدولية، المصنفة “G1″، والتي ضمت نخبة اللاعبين من عدة دول حول العالم.

وضم المنتخب الوطني المشارك ثلاثة لاعبين، هم: محمد عودة الله، وعز الدين عودة الله، ووسيم عطا.

وتنافس المنتخب في فئتيّ الناشئين والشباب، حيث حصد كل من محمد وعز الدين عودة الله الميدالية البرونزية، فيما لم يحالف الحظ اللاعب عطا الله الذي لعب بمنافسات الشباب.

وهنأ رئيس اتحاد الجوجيتسو غسان مطر، اللاعبين على الإنجاز الذي حققوه في هذه المشاركة، مؤكدا أن الاتحاد بات يحصد ثمرة عمله، من خلال تحقيق الميداليات في مختلف البطولات الدولية التي يشارك فيها.

وأشار إلى أن نقاط هذه البطولة ستساهم في رفع التصنيف الدولي للاعبين المشاركين، لافتا إلى تألق اللاعب محمد عودة الله في بطولة “غراند بريكس” التي أقيمت في تايلاند بشهر حزيران الماضي، حيث حصد الميدالية الذهبية.

ومن الجدير ذكره أن الجوجيتسو الفلسطيني سجل حضوره بقوة في بطولات تايلاند الثلاثة، “غراند بريكس و”باتيا” الشاطئية، وبطولة المنتخبات، بفوزه حينها بسبع ميداليات ملونة.




اختراع أول تطبيق للمراسلة تحت الماء

تبقى إيماءات اليد بالنسبة لملايين الأشخاص الذين يمارسون الغوص كل عام الطريقة الوحيدة لإرسال المعلومات حول السلامة والموقع تحت الماء.

بينما يستطيع هواة الغوص استخدام حوالي 20 إشارة فقط، أما قاموس الغواصين المحترفين فيتضمن ما يزيد عن  200 إشارة.

 واخترع الباحثون في جامعة واشنطن تطبيقا للمراسلة تحت الماء للهواتف الذكية والساعات الذكية. وقام الفريق من الباحثين بتطوير AquaApp، وهي برمجيات أولى للاتصال الصوتي والشبكات تحت الماء.

 وعند تطويرالتطبيق، كان على الفريق التغلب على العديد من التحديات التقنية التي لم يسبق لهم مواجهتها على الأرض مثل الحركات التي يسببها أشخاص قريبون، وأمواج  وزوارق.

 وهناك مشكلة أخرى مهمة، وهي الضوضاء المختلفة التي قد يواجهها التطبيق بسبب السفن والحيوانات وحتى الطائرات التي تحلّق على ارتفاع منخفض.  

واخترع الباحثون خوارزمية تسمح لـAquaApp بضبط الترددات الصوتية لكل رسالة في الوقت الفعلي بناء على مواصفات معينة. وعندما يريد أحد المستخدمين إرسال رسالة إلى جهاز آخر، يرسل التطبيق أولا مقدمة قصيرة سريعة، تسمى بالتمهيد، إلى جهاز آخر. وتقوم AquaApp  الموجودة في الجهاز الآخر بتشغيل الخوارزمية لتحديد أفضل الظروف للحصول على التمهيد. ثم توصي بأن يستخدم الجهاز الأول نفس الشروط لإرسال الرسالة.

تبقى إيماءات اليد بالنسبة لملايين الأشخاص الذين يمارسون الغوص كل عام الطريقة الوحيدة لإرسال المعلومات حول السلامة والموقع تحت الماء.

بينما يستطيع هواة الغوص استخدام حوالي 20 إشارة فقط، أما قاموس الغواصين المحترفين فيتضمن ما يزيد عن  200 إشارة.

 واخترع الباحثون في جامعة واشنطن تطبيقا للمراسلة تحت الماء للهواتف الذكية والساعات الذكية. وقام الفريق من الباحثين بتطوير AquaApp، وهي برمجيات أولى للاتصال الصوتي والشبكات تحت الماء.

 وعند تطويرالتطبيق، كان على الفريق التغلب على العديد من التحديات التقنية التي لم يسبق لهم مواجهتها على الأرض مثل الحركات التي يسببها أشخاص قريبون، وأمواج  وزوارق.

 وهناك مشكلة أخرى مهمة، وهي الضوضاء المختلفة التي قد يواجهها التطبيق بسبب السفن والحيوانات وحتى الطائرات التي تحلّق على ارتفاع منخفض.  

واخترع الباحثون خوارزمية تسمح لـAquaApp بضبط الترددات الصوتية لكل رسالة في الوقت الفعلي بناء على مواصفات معينة. وعندما يريد أحد المستخدمين إرسال رسالة إلى جهاز آخر، يرسل التطبيق أولا مقدمة قصيرة سريعة، تسمى بالتمهيد، إلى جهاز آخر. وتقوم AquaApp  الموجودة في الجهاز الآخر بتشغيل الخوارزمية لتحديد أفضل الظروف للحصول على التمهيد. ثم توصي بأن يستخدم الجهاز الأول نفس الشروط لإرسال الرسالة.




تغريم “إنستغرام” 405 ملايين يورو لعدم حمايته بيانات القاصرين

 أعلنت “المفوضية الإيرلندية لحماية البيانات”، أنّها فرضت باسم الاتّحاد الأوروبي على “إنستغرام” غرامة قياسية قدرها 405 ملايين يورو، بسبب عدم حماية تطبيق التواصل الاجتماعي التابع لمجموعة “ميتا”، الشركة الأمّ لفيسبوك، بيانات القاصرين كما ينبغي.

وقال متحدّث باسم الهيئة الناظمة “لقد اتّخذنا قرارنا النهائي أمس الأول، وهو ينصّ على فرض غرامة قدرها 405 ملايين يورو، والتفاصيل ستُنشر الأسبوع المقبل”.

وهذه أضخم غرامة تفرضها هذه الهيئة منذ 2018 حين منحت “اللائحة العامة لحماية البيانات” مزيداً من السلطات للهيئات الناظمة في سبيل حماية المستهلكين من هيمنة عمالقة الإنترنت الأربعة: “فيسبوك”، و”غوغل”، و”آبل”، و”تويتر”.

وتتولّى “المفوضية الإيرلندية” بالنيابة عن الاتّحاد الأوروبي الإشراف على موقع “فيسبوك”، نظراً لأنّ المقرّ الإقليمي لعملاق التواصل الاجتماعي يقع في إيرلندا.

وفي أواخر 2020، فتحت هذه الهيئة الناظمة تحقيقاً لتحديد ما إذا كانت إنستغرام قد وضعت الضمانات اللازمة لحماية بيانات المستخدمين، ولا سيّما أولئك الذين تقلّ أعمارهم عن 18 عاماً، كون المنصّة تسمح لكل من يبلغ عمره 13 عاماً فما فوق فتح حساب.

وأبدت الهيئة الناظمة قلقها خصوصاً لجهة إمكانية أن يبدّل المستخدمون الذين تقلّ أعمارهم عن 18 عاماً حساباتهم إلى أخرى احترافية بسهولة كبيرة. ويتطلّب هذا النوع من الحسابات من المستخدمين جعل تفاصيل الاتّصال بهم عامة، ممّا يعني أنّها مرئية للجميع على الشبكة الاجتماعية.

ومن مآخذ الهيئة على “إنستغرام” أيضاً أنّ محتويات حسابات القاصرين كانت مفتوحة في أوقات معينة أمام جميع المستخدمين، وليس حصراً أمام المشتركين المعتمدين، من قبل صاحب الحساب كما ينبغي.

ونقلت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرلندية “آر تي إيه” عن متحدّث باسم “ميتا” قوله “إنّ المجموعة تعتزم استئناف قرار الهيئة”، مشيراً إلى أنّ التحقيق اعتمد على إعدادات تغيّرت منذ عام.




مقتل ام وابنتها بجراح بإطلاق نار في مدينة اللد




مقتل شخص طعنا على يد شقيقه في الظاهرية جنوب الخليل