1

“المحامين الأميركية” تدين إغلاق الاحتلال المنظمات الفلسطينية السبع

 أدانت نقابة المحامين الوطنية الأميركية (NLG) إغلاق السلطات الإسرائيلية لسبع منظمات حقوقية وأهلية فلسطينية في الضفة الغربية، ومنعها من ممارسة عملها.

وطالبت النقابة في رسالة وجهتها لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الحكومة الأميركية بالضغط على إسرائيل لإلغاء قرار الإغلاق بحق هذه المؤسسات، والسماح باستئناف عملها .

وقالت رئيسة النقابة سوزان عديلي “بمداهمة إسرائيل لهذه المنظمات، صعدت من انتهاكاتها المستمرة لحقوق الإنسان من خلال حرمان الفلسطينيين من الوصول إلى الخدمات الأساسية ومراقبة حقوق الإنسان”.

وأضافت:” انه يجب على الولايات المتحدة أن تدين هذه الأعمال، لأن حياة وسلامة ملايين الفلسطينيين تعتمد عليها بشكل عاجل، ويجب على وزارة الخارجية مطالبة الحكومة الإسرائيلية على الفور بإلغاء تصنيفات الإرهاب، ووقف المضايقات “.

ودعت النقابة التي تأسست 1937 جميع المنظمات المتحالفة معها للانضمام، وإدانة هذه الاعتداءات الأخيرة على حقوق الإنسان الفلسطيني، وعلى نطاق أوسع .

يشار إلى أن قوات الاحتلال أغلقت في الثامن عشر من الشهر الجاري مقرات 7 مؤسسات أهلية فلسطينية، في مدينتي رام الله والبيرة، واستولت على ممتلكاتها، وهي: الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، والقانون من أجل حقوق الإنسان “الحق”، ومركز بيسان للبحوث والإنماء، واتحاد لجان المرأة، ومؤسسة لجان العمل الصحي، واتحاد لجان العمل الزراعي، والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال/فرع فلسطين، الأمر الذي قوبل بإدانات محلية وعربية ودولية واسعة.

وكانت سلطات الاحتلال قد قررت في 19 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، إغلاق 6 من هذه المؤسسات، (عدا مؤسسة لجان العمل الصحي)، بدعوى أنها “منظمات إرهابية”.




الأسرى يمتنعون عن الخروج لـ “الفحص الأمني” ويرجعون وجبات الطعام

 أكّد نادي الأسير، أنّ الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، سيمتنعون اليوم الأربعاء عن الخروج إلى ما يسمى “الفحص الأمني”، ويرجعون وجبات الطعام، وذلك استنادًا إلى ما قررته لجنة الطوارئ العليا للأسرى، التي شُكّلت باسم الفصائل كافة.

ولفت النادي في بيان له، إلى أن يوميّ الإثنين، والأربعاء، من كل أسبوع، ستكون أيام مركزية لتنفيذ الخطوات النضالية التمهيدية، على أن تنتهي مطلع أيلول المقبل بإضراب مفتوح عن الطعام تُشارك فيه كافة الفصائل في السجون.

وبين نادي الأسير أنّ خطوة الإضراب ستكون مرهونة بموقف إدارة السجون،  إن ما استمرت بقرارها بفرض جملة إجراءات التضييق على الأسرى أم لا.




اشتباكات مسلحة.. حملة مداهمات واعتقالات واسعة بالضفة الغربية




لصحة الكبد.. أغذية ومشروبات لها مفعول السحر

قد لا تدرك العمل الجبار الذي يقوم به الكبد، فهو يتعامل مع كل شيء تقريبا، من إزالة السموم إلى تسهيل عملية الهضم وتحزين الفيتامينات المهمة للجسم.

ويعمل الكبد كثيرا لكي يعتني بذاته، فهو واحد من الأعضاء القليلة في الجسم التي تجدد نفسها، لكن بعض الأطعمة والمشروبات يمكن أن تساعده في الوقاية من بعض الأمراض أو التقليل من أثرها.

وتعمل على تزويد الكبد بالعناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها، وتعد حمية البحر المتوسط، التي تركز على تناول كميات متوازنة من الفواكه والبروتينات الخالية من الدهون والخضراوات جيدة للكبد.

ويمكن الاعتماد على الأغذية الثمانية التالية التي يمكنها تحسين وظائف الكبد، بحسب ما نقل موقع “كليفلاند” الصحي عن الطبيبة كريستينا ليندنماير:

القهوة: وجدت سلسلة دراسات أن تناول القهوة التي تحتوي على الكافيين، بشكل يومي، يمكن له أن يكون تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة.

وينصح المصابون بمرض الكبد الدهني بتناول 3 أكواب من القهوة يوميا على الأقل، في حالة لم تكن لدى الشخص مشكلات صحية في الكبد فقد لا يحتاج لشرب الكثير من القهوة.

الشاي: الخبر السار بالنسبة إلى الأشخاص الذين لا يشربون القهوة هو أن الشاي يحتوي على الفوائد الصحية نفسها بالنسبة إلى الكبد.

ووجدت دراسة علمية في عام 2016 أن الشاي الأخضر يمكن أن يساهم في منع الإصابة بسرطان الكبد.

الدجاج والسمك: إن واحدة من أبرز مهام الكبد هي معالجة الكثير من البروتينات والدهون والكربوهيدرات لكي يستخدمها الجسم، ولهذا السب سيكون من المفيد تضمين النظام الغذائي الكثير من البروتينات مثل الأسماك والدجاج.

وينصح بتناول كميات من البروتينات الخالية من الدهون لكونها تساعد الكبد في إنجاز عمله، وفي حال كان الشخص نباتيا في نظامه الغذائي فيمكنه الاعتماد على العدس والمكسرات كبديل.

الزيتون وزيت الزيتون: يرفع زيت الزيتون نسبة الكوليسترول الجيد في الجسم، وهو في الواقع يحمي الكبد من مرض الكبد الدهني. ويحتوي الزيتون وزيت الزيتون على “فيتامين إي” ومضادات الأكسدة وهما أمران يحبهما الكبد.

المكسرات: تحتوي المكسرات على كمية لا بأس بها من الكوليسترول الصحي، كما أنها غنية بفيتامين “إي”، الذي ثبت أنه يساعد الأشخاص الذين يعانون من الكبد الدهني.

والمكسرات أيضا غنية بالبروتين، فإذا كان الشخص يعاني من مرض كبدي متقدم الحالة، قد يكون من المفيد تناول غرام من المكسرات لكل كيلوغرام من وزنه وميا.

الخضراوات الورقية: هناك أسباب لا حصر لها لتضمين الخضراوات الورقية في النظام الغذائي، ونظرا لأن الكبد هو المسؤول عن التحكم في تخثر الدم في الجسم، فإن فيتامين “كي”، ضروري للمساهمة في هذا الدور.

ويمكن الحصول عليه من الخضراوات الورقية مثل السبانخ والخس والكرنب.

التوت: مضادات الأكسدة عبارة عن مركبات بروتين تحمي أو تقلل من تأثير الالتهابات على الكبد.

وهناك العديد من مضادات الأكسدة مثل الفواكه ومنها التوت.

ورغم الحاجة إلى إجراء مزيد من الأبحاث، إلا أن العديد منها التي أجريت على الحيوانات أظهرت أن التوت قادر على تحسين وظائف الكبد.

دقيق الشوفان: إذا كان لدى الشخص تاريخ من أمراض الكبد المزمنة، فمن المهم ضمان حركة أمعاء منتظمة وتجنب الإمساك.

وفي حال أصيب الشخص بالإمساك الشديد، فإنه سيراكم السموم في جسمه لكن يمكن إزالتها عن طريق حركة الأمعاء المنتظمة، وهو ما يساعد فيه دقيق الشوفان الذي يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف القابلة للذوبان.




لهذه الأسباب.. آبل تخطط لتصنيع “آيفون 14” في الهند

تعتزم شركة آبل بدء تصنيع هواتف آيفون 14 في الهند بعد نحو شهرين من الإصدار الأولي للمنتج في الصين، مما يضيق الفجوة بين بكين وواشنطن لكن لا يغلقها تمامًا كما توقع البعض.

ونقلت وكالة “بلومبيرغ” عن مصادر قولها إن الشركة تعمل مع الموردين لزيادة الإنتاج في الهند وتقليص التأخر في تصنيع أجهزة آيفون الجديدة والتي تراوحت من ستة إلى تسعة أشهر في الإصدارات السابقة.

وتبحث آبل، التي تصنع معظم أجهزة آيفون الخاصة بها في الصين منذ فترة طويلة، عن بدائل في ظل الصدام بين بكين وواشنطن وبعد أن أدت عمليات الإغلاق لمواجهة كوفيد-19 إلى تعطيل النشاط الاقتصادي في العملاق الأسيوي.

وتوقع محللون أن تقوم شركة آبل بشحن جهاز آيفون الجديد من كلا البلدين في نفس الوقت تقريبا، والذي كان من شأنه أن يكون معيارا مهما في جهود الشركة لتنويع سلاسل التوريد الخاصة بها.

ولم ترد أبل بعد على طلب رويترز للتعليق.

وستقوم الشركة في 7 سبتمبر بعقد حدث الإعلان عن هاتفها الجديد “آيفون 14″، في موسم مزدحم بالمنتجات الجديدة، أبرزها أجهزة “ماك” الجديدة، وأجهزة “آيباد” اللوحية، وساعات “آيواتش” بطرازاتها الجديدة المختلفة.

وفي الربع الثالث من العام المالي لشركة آبل، والتي أعلن عن نتائجه في نهاية يوليو الماضي، حققت أكبر شركة مدرجة في العالم من حيث القيمة السوقية إيرادات بلغت 83 مليار دولار، وكانت هواتف “آيفون” مسؤولة عن نحو 40.7 مليار دولار من الإيرادات.