1

تحذير من خطأ فادح بالنوم في الليالي الحارة

مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، تزداد صعوبة النوم ليلا. وهناك العديد من النصائح والحيل للتغلب على هذا التحدي الموسمي.

وبالإضافة إلى النصائح التي يجب تجربتها، هناك أيضا بعض الأخطاء التي يجب تجنبها، وفقا لروسيا اليوم.

ويحذر الخبراء الناس من ارتكاب خطأ وضع البيجامات في الثلاجة أو الفريزر. ويقول خبير النوم جيمس ويلسون، إن هذا لن يساعد في تهدئة أي شخص.

وتحدث ويلسون عن هذا الموضوع، حيث قال: “عندما يأتي الطقس الحار، هناك بعض النصائح المقدمة التي قد تبدو وكأنها ستنجح في حين أنها لا تعمل في الواقع. ومثال على ذلك، وضع البيجامات في الثلاجة أو الفريزر أو ارتداء الجوارب المبللة”.

وقال ويلسون إن هاتين الطريقتين “ستضيفان المزيد من الرطوبة إلى بيئة نومك وستسخن الرطوبة أثناء الليل”.

ونتيجة لذلك، يقول ويلسون: “ستسخن هذه الرطوبة ومن المرجح أن توقظك عندما تخرج من دورة نومك”.

ومع ذلك، بينما يقول ويلسون إن إحدى الطرق يمكن أن تكون مشكلة لأولئك الذين يحاولون النوم هذا الصيف، إلا أنه لديه بديل.

وقال إن هذا البديل هو “الاستحمام بماء فاتر. ويساعد هذا في رفع درجة حرارة الجسم بشكل طفيف مما يؤدي بعد ذلك إلى انخفاض درجة الحرارة الأساسية. ويعد الانخفاض في درجة الحرارة الأساسية جزءا مهما من عملية نوم جسمك وهذا النهج يخدع جسمك بشكل أساسي ليعتقد أنه أكثر برودة مما هو عليه”.

وأوضح أن سبب التوصية بالمياه الفاترة هو أن الشعور بالبرودة المثلجة من الماء المثلج “سيصدم جسمك، ويجعله يشعر بمزيد من النشاط ويزيد من احتمالية إطالة عملية النوم”.

وبالإضافة إلى تجنب وضع البيجامات في الثلاجة أو الفريزر، هناك نصائح أخرى حول كيفية النوم هذا الصيف تأتي من خبيرة النوم أليسون جونز.

وتشمل هذه الحفاظ على برودة القدمين والرأس. وفي حديثها إلى “إكسبريس”، قالت: “بالحفاظ على هذه المناطق الرئيسية أكثر برودة، وبعيدا عن حرارة الأغطية، سيساعد ذلك في خفض درجة الحرارة”.

وتضمنت النصائح الأخرى ما يلي:

• التحول إلى شراشف أخف.

• شراء مرتبة جديدة.

• عدم النوم عاريا.

• النوم على جانب الجسم.




فوتوغرافيا : شيطان التصوير اليابانيّ – الجزء الثالث

شيطان التصوير اليابانيّ – الجزء الثالث

المرحلة التالية لـ”دومون” كانت تضجّ بحاجته لإيجاد منهجه الخاص للواقعية والتعبير عنها في ممارسته كمصور. في عام 1955، قرَّر توجيه كاميرته للأطفال في شوارع مناطق “شيتاماتشي” التي تقطنها الطبقة العاملة التقليدية في طوكيو حيث كان يعيش، ونشر هذه الصور تحت اسم Kōtō no kodomo (أطفال Kōtō). لكنه لم يكن راضياً عن النتائج، فسافر إلى هيروشيما في يوليو/ تموز 1957، فيما مجموعهُ 6 زيارات استغرقت 36 يوماً في المدينة. حيث أجرى مقابلات وجلسات تصوير في عدد من المؤسسات بما في ذلك مستشفى الناجين من القنبلة الذرية ومدارس لأيتام الحرب والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والمكفوفين.

وبعد وضع اللمسات الأخيرة على خطط كتابه ”هيروشيما“ (نُشر عام 1958)، استمر “دومون” في زيارة هيروشيما ما يقرب من 10 مراتٍ أخرى، حيث حصل على إجمالي 5800 نيجاتيف. ومن بين هذه الصور، قام بطباعة 800 صورة، وأخيراً قام بتصفية هذه الصور إلى 171 صورة اختارها ليُدرجها في الكتاب. ورغم أن الصور كانت في معظمها مروّعة إلا أنها في نفس الوقت كانت عملاً مُفعماً بالحب، حيث وضع فيها “دومون” كل طاقاته وموهبته. لاقى الكتاب استحساناً كبيراً في اليابان وخارجها. وقد استخدمت الصور التأثير الكامل لعين “دومون” الثابتة التي تنظر مباشرةً إلى مواضيعه، ومن بين الصور كانت هناك واحدة لعملية زرع جلد في فروة رأس مريض، وتوأم في مدرسة “ميسيان” للمكفوفين.

مقالة الكاتب والناقد “ايزاوارو كوتارو” المنشورة في “اليابان بالعربي”، والتي تناولت سيرة شيطان التصوير اليابانيّ، لم تبح بكل أسرارها بعد، ففي حياة هذا المصور مراحل تصاعدية لا تنتهي من العطاء والإبداع.

فلاش

إيمان “ديمون” بضرورة واقعية العدسة لترجمة قضايا الشارع .. كانَ وقوده الأثمن

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae




الأسيران الطوس والخطيب يواجهان انتهاكات طبية داخل سجون الاحتلال

 كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، اليوم الإثنين، في تقرير لها ، أنّ الأسير محمد الطوس من مدينة الخليل، والمعتقل منذ عام 1985، والقابع بمعتقل “ريمون”، يعاني من مشاكل صحية عديدة.

وبحسب الهيئة، فإن إدارة السجون الإسرائيلية، تتعمد المماطلة بتقديم العلاج اللازم للأسير الطوس، إذ أنه بحاجة إلى عملية في الكتف، ويشتكي من وجود كيس سوائل في الكلى، ومؤخرًا فقد النظر بشكلٍ نصفي في عينه اليمنى، وتبين وجود نقطة دم، وتم تحويله إلى مستشفى برزيلاي، ويعاني أيضًا من التهاب في الحلق من الجهة اليسرى، وبالرغم مما يعانيه من مشاكل صحية لا تكترث لها إدارة السجن، إلا أن الأسير يمارس الرياضة بشكل يومي تجعله يتعايش مع الأمراض.

وأشارت الهيئة إلى أنّ الأسير الطوس (65 عامًا) هو من الأسرى القدامى المعتقلين منذ ما قبل توقيع اتفاق أوسلو، وهو ثالث أقدم أسير في سجون الاحتلال، ورفضت سلطات الاحتلال الإفراج عنه في كافة صفقات التبادل والإفراجات التي تمت على مدار سنوات اعتقاله، وكان من المفروض أن يفرج عنه ضمن الدفعة الرابعة للأسرى القدامى.

بينما يعاني الأسير محمد الخطيب (39 عاماً) من مدينة طولكرم، والمحكوم بالسجن (21) عاماً، والمحتجز بسجن “النقب” الصحرواي، من العصب الوركي (عرق النسا)، وهو لا يقدر على رفع ظهره، حيث أجريت له العديد من الفحوصات الطبية، وصور الأشعة، والتي بينت انه يشتكي من مشاكل في الديسكات، والغضاريف وهو بحاجة الى العلاج اللازم، إلا أن إدارة السجن تكتفي بإعطاءه المسكنات.

ولفتت الهيئة في ختام بيانها إلى أنّ “سلطات الاحتلال تحتجز داخل سجونها قرابة (600) أسير يعانون من أمراض بدرجات مختلفة، وهناك من يحتاجون لمتابعة ورعاية صحية حثيثة لحالتهم، مطالبةً المؤسسات الدولية القانونية والإنسانية للتدخل الفوري والعاجل لإنقاذ حياة الأسرى لا سيما المرضى منهم خاصة ذوي الحالات المستعصيّة”.




شكوك إسرائيلية: هاكرز إيراني يقف وراء تفعيل صفارات الإنذار في إيلات والقدس

 تدور شكوك إسرائيلية في إمكانية وقوف قراصنة “هاكرز” سيبراني إيراني خلف عملية تفعيل صفارات الإنذار في إيلات والقدس مساء أمس الأحد.

وبحسب موقع واي نت العبري، فإن هناك شبهات كبيرة حول إمكانية حدوث عملية سيبرانية استهدفت الأنظمة العامة لصفارات الإنذار، ولكنها لم تستهدف الصفارات التي تتحكم فيها الجبهة الداخلية التابعة للجيش الإسرائيلي.

وأشار الموقع إلى أن هناك مخاوف حقيقية من أن يؤدي ذلك مستقبلاً إلى أضرار جسيمة.

وأكدت بلدية إيلات أن منظومتها تعرضت للاختراق، لكن لم تتعرض المنظومة الرسمية التابعة للجيش الإسرائيلي لأي ضرر.

وكانت دوت صفارات الإنذار مساء أمس في إيلات وبيت شيمش وأحياء أخرى بالقدس.




رغم التطهير العرقي والإحلال السكاني- اكثر من 6.4 مليون لاجئ فلسطيني