1

تكريم الطاقم الطبي والعاملين في عيادة وكالة الغوث في مخيم جنين . تحت رعاية اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين كرمت جمعية إنسان للعمل الوطني وحدد هدفك جميع العاملين في عيادة وكالة الغوث في مخيم جنين لجهودهم الكبيرة في تقديم الخدمات الصحية لجميع اللاجئين في محافظة جنين . بحضور العقيد فداء تركمان رئيس جمعية إنسان للعمل الوطني وبراء عيسى رئيس جمعية حدد هدفك وفرحة أبو الهيجاء ممثلا عن لجنة الخدمات في مخيم جنين وعبد الله قبها عضو اللجنة المركزية لجبهة التحرير العربية ومحمد حبش رئيس الهيئة الوطنية لتخليد الش..هداء العرب واسامة بزور ممثلا عن حركة فتح إقليم جنين والنائب شامي الشامي وبشار جالودي مدير التوجيه السياسي وممثلين عن فصائل العمل الوطني واللجنة الشعبية للاجئين في جنين والمخيم واتحاد المعلمين في وكالة الغوث واتحاد نقابات عمال فلسطين والمجلس الأعلى للشباب والرياضة ومؤسسات وفعاليات مخيم جنين . وتحدث خلال التكريم كل من آية صبيحات وفرحة أبو الهيجاء وعبد الله قبها قدموا الشكر والتقدير لجميع العاملين في العيادة وبدوره الدكتور عمر عيسه قدم الشكر والتقدير للقائمين على هذه اللفتة الكريمة من جمعية إنسان للعمل الوطني وجمعية حدد هدفك واللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين .




إطلاق برنامج ريادة الأعمال بعنوان “الثقافة هوية الصمود” من الجامعة العربية الأمريكية

نظم مركز حسيب الصباغ للتميز لتكنولوجيا المعلومات في الجامعة العربية الأمريكية ورشة تدريبية في مجال تكوين واختيار الأفكار ضمن برنامج ريادة الأعمال بعنوان “الثقافة هوية الصمود”، بالتعاون مع حاضنة أعمال جامعة بوليتكنيك فلسطين، وجامعة دار الكلمة، وجست للتطوير والريادة بدعم وإشراف من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي.

افتتح الورشة، الأستاذ سامي عوض ممثل مركز حسيب الصباغ بكلمة رحب فيها بالحضور، وأكد على أهمية الورشة التي ستحتضن أفكارا ريادية يقدمها طلبة الجامعات الفلسطينية وأفراد المجتمع المحلي لتطويرها من خلال المشروع تحت عنوان “ثقافة هوية الصمود”، حيث ستركز الأفكار بكل ما يتعلق بالهوية والثقافة الفلسطينية، خاصة في الوقت التي تحارب من جهات عدة، على أن يتم استخدام التكنولوجيا لتعزيز ثقافة وهوية الصمود.

من جهته، عرض مدير حاضنة الأعمال في جامعة بوليتكنيك فلسطين الأستاذ علي رمضان شرحا مفصلا عن البرنامج، حيث أشار أن المشروع هدفه تعزيز الريادة الثقافية في فلسطين لتمكين الشباب والشابات في الضفة والقدس والداخل الفلسطيني، من خلال تأسيس وتشغيل مشاريع ريادية مدرة للدخل في المجال الثقافي، في سبيل المساهمة في تنمية اقتصادية واجتماعية مستدامة، وأوضح أن المشروع مدته 18 شهرا، ينفذ في أربع مناطق وهي، جنين، ورام الله، والخليل، وبيت لحم، مشيرا إلى أنه سيتم فتح الباب أمام المجتمع المحلي وطلبة الجامعات الفلسطينية لتقديم أفكار ريادية تتعلق بالثقافة والهوية الوطنية، وسيتم اختيار 80 فكرة.

وتطرق إلى شروط الانتساب، مشيرا إلى أن الأولوية ستكون للأفكار والمشاريع الريادية غير الاعتيادية، كما تطرق إلى القطاعات المستهدفة في المشروع، كما عرض مراحل المشروع.

من جهتهما تطرق كلا من، الدكتور لؤي شاهين، والدكتور ضياء عرفة، إلى آلية حقوق الملكية الفكرية في المكون الثقافي، والإجراءات المتبعة، كما قدم الأستاذ مصطفى شتا المدير التنفيذي لمسرح الحرية المسرح كقصة نجاح، وتطرق إلى الإنجازات، والأهداف والعراقيل التي تمت مواجهتها وحلها، ومن ثم تم تدريب الحضور والمشاركين على آلية تحديد مشاكل القطاع الثقافي وحلها، وألية تكوين الأفكار في ذات القطاع.




رواسب الزيت

فياض فياض

مخرجات عصر حبة الزيتون هي ثلاثة: زيت الزيتون، والجفت، والزيبار، وزيت الزيتون معروف بهذا الاسم في كافة ارجاء الوطن العرب، وللجفت والزيبار اسماء مختلفة في بعض الاقطار العربية، حتى الزيبار في نفس فلسطين، نطلق عليه زيبار وفي الداخل الفلسطيني يطلق عليه “العكر”، لكن الاسم العلمي هو “ماء الزيتون”.
مجال مقالتي لهذا اليوم ليس الحديث عن متبقيات الزيت في الجفت او الزيبار، وهو ما نطلق عليه “الفاقد من الزيت في الجفت، والفاقد من الزيت في الزيبار”،  وانما حديثنا عن الرواسب في الزيت. 
حقيقة لا لبس فيها، ان للمعصرة دورا في جودة الزيت المنتج فلها 35% من جودة الزيت، والمعصرة تتكون من اربعة اجزاء رئيسية عدا الاضافات، والاضافات هي حوض الزيتون، حامل الزيتون، وشفاط الهواء لفصل الاوراق والشوائب والمغسلة… اما الاجزاء الرئيسية فهي اولا الجاروشة وثانيا الخلاط وثالثا جهاز الطرد المركزي ورابعا الفرازة، ولكل جزء من هذه الاجزاء الاربعة معاييره الخاصة بالعمل، والمخرجات مرتبطة بالمدخلات والعمليات التي ستتم اثناء وجود الزيتون او العجينة الناتجة عن الطحن. الفرازة والتي تشكل المرحلة الاخيرة من مراحل عصر الزيتون تعتبر الاهم في نقاء الزيت،وبعض الفرازات الحديثة يضم فلتر لتنقية الزيت من الشوائب، ومن طبيعة زيت الزيتون ان يكون به بعض الشوائب، او ما نسميها مخلفات الزيت او الرواسب.
يتوجب علينا بعد عصر الزيتون ان نترك زيت الزيتون لفترة تتراوح ما بين اسبوعين الى 20 يوما، لكي يقوم الزيت بالترسيب، ويجب علينا بعد هذه الفترة ان نقوم بفصل الزيت النقي عن هذه الرواسب. 

ماذا يحصل لو لم نقم بفصل الرواسب؟ 
مثال، لو ان تنكة زيت بها 15 كغم زيت، عند عصرها كان بها 200 غم من الرواسب، وكانت درجة الحموضة هي 0.7% يعني بكر ممتاز او ما يطلق عليه اكسترا فيرجن والبروكسايد هو 7 ملغ/كغم، فلو قمنا بعد اسبوعين بفصل الزيت عن الـ 200 غم رواسب وحفظنا زيت الزيتون بعيدا عن اسباب تدهور الزيت واعداء الزيت وهي الضوء والحرارة والهواء، فان كمية الزيت ستبقى لفترة طويلة محتفظة بكل صفات الزيت الجيد والحموضة، ولكن وفي المقابل لو لم نقم بفصل الرواسب عن الزيت، فبعد فترة سنجد ان 200 غم الرواسب قد عاد منها 150 غم للتحلل والاندماج في جزيئات الزيت وترتفع حموضة الزيت ويصبح قابلا للتلف بسرعة، وترتفع حموضته ويقل تصنيفه من زيت فاخر الى زيت بكر جيد وليس ممتازا.
ملاحظة: هناك معاصر تصل جودة الفرازة بحيث لا يكون هناك رواسب او تكون قليلة جدا تكاد لا تذكر.




ماذا يحدث في الجسم عند التخلي عن الحلويات لشهر كامل

أعلنت الدكتورة تاتيانا بوتشاروفا، أخصائية الغدد الصماء، أن تخلي الشخص عن تناول الحلويات خلال شهر واحد، يفقده 4 كيلوغرامات من وزنه.

وأوضحت الأخصائية الروسية في حديث لوكالة نوفوستي للأنباء، التغيرات التي تحصل في الجسم عند التخلي أو حتى تناول الحد الأدنى من الأطعمة المحلاة مدة شهر.

ووفقا لها، يجب الانتباه ودراسة الملصقات على الأطعمة، فإذا كانت نسبة السكر في 100 غرام منها أعلى من 22.5 غرام، فهي حلوة المذاق جدا. كما أن السكر الذي تحتويه قد يذكر تحت أسماء أخرى، مثل النشاء المتحلل، دبس السكر، الفركتوز، المالتوز ومسحوق السكر وغيرها.

وتقول، “يظهر تأثير التخلي عن الأطعمة المحلاة خلال شهر في جميع أجهزة الجسم بدءا بالجهاز الهضمي وإلى مستوى الهرمونات، وتتحسن عملية التمثيل الغذائي ويزول الأرق ويفقد الجسم أربعة كيلوغرامات من وزنه، وعموما تتحسن نوعية الحياة”.

وتضيف، تتحسن حالة البشرة والجلد، لأن السكر يسبب تدمير الكولاجين، البروتين الذي يجعل الجلد أكثر مرونة ويمنع ظهور التجاعيد قبل الأوان.




فوتوغرافيا : عدسة الذكاء الاصطناعي تكشف أسرار المومياوات

فوتوغرافيا

عدسة الذكاء الاصطناعي تكشف أسرار المومياوات

من أبرز العوائق التي تواجه علماء الآثار هي الوصول للأجزاء الداخلية من البقايا الأثرية دون إتلاف أجزاءٍ منها ! وفي هذه الجزئية الصغيرة نجد الصورة قد استطاعت تقديم قيمةٍ هامة. في مقالٍ نُشِرَ لها في مجلة “ساينتيفيك أمريكان”، تقول داليا فاروق، الكاتبة المتخصّصة في شؤون السياحة و الآثار، أن التصوير المجهري للإشعاع السنكروتروني هو تقنية ناجحة جداً في فحص الحفريات، نظراً إلى أن الحفريات تتنوّع على نطاق واسع في الحفاظ على حجمها وشكلها وكثافتها، وتتميز بأنها تقنية مسح غير مُدمِّرة، وتتيح للباحثين تصور البنية الدقيقة للعظام بشكلٍ ثلاثي الأبعاد، بالإضافة إلى فحص كمية الأنسجة العظمية في كل عينة، وتعتمد على مسح الحفريات باستخدام الإشعاع السنكروتروني، وهو إشعاع كهرومغناطيسي ينشأ عند تعجيل (أو تسريع) الجسيمات المشحونة إلى سرعاتٍ قريبةٍ من سرعة الضوء، وتكون تحت تأثير مجالٍ مغناطيسي شديد.

لكن تلك العملية طويلة ومعقّدة وتحتاج إلى أسابيع من الجهد البشري الكبير، وخاصةً بالنسبة للعينات البيولوجية مثل مومياوات الحيوانات التي تتطلب إجراء عمليات تقسيم يدوي للصور المُلتَقطة. ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي يؤديه الذكاء الاصطناعي في تقليل ذلك الجهد بشكلٍ كبير، وتقليل الوقت المتوقع للانتهاء من عمليات تقسيم الصور وتجزئتها إلى بضع ساعات تبعاً لحجم الصورة وتعقيدها، وفق دراسة نشرتها دورية “بلوس ون” (PLOS ONE)، وأجراها فريق بحثي فرنسي-مالطي مشترك؛ بهدف تطوير آلية لتقسيم الصور الخاصة بالحفريات باستخدام التعلُّم الآلي.

هذه التقنية حقَّقت دقةً إجماليةً تبلغ ما بين 94 إلى 98% عند مقارنتها بالشرائح التي تم تقسيمها يدوياً، وزادت نسبة الدقة إلى ما بين 97 إلى 99% عند استخدام التعلُّم العميق (أحد أشكال الذكاء الاصطناعي، مُستّمد من التعلم الآلي).

فلاش

أنا الصورة .. هل تمتلك رفاهية الاستغناء عني ؟!

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae