1

“السفينة الموبوءة”.. احتجزت بـ4 آلاف راكب بعد اكتشاف كورونا

ذكرت وكالة الأنباء الألمانية، السبت، أن سفينة سياحية تحمل أكثر من 4000 شخص احتجزت في العاصمة البرتغالية لشبونة بعد أن أصيب أفراد الطاقم بفيروس كوفيد – 19.

وصرحت الشركة الألمانية “آيدا كروزس” لوكالة (د.ب.أ) أنها اكتشفت حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال الفحوص الطبية الروتينية وأنها وفرت إيواء للمصابين على الشاطئ بالتنسيق مع السلطات البرتغالية في لشبونة.

وذكرت وسائل إعلام برتغالية أن نتائج فحص 52 من أفراد الطاقم المؤلف من أكثر من 1000 عامل جاءت إيجابية.

ولم تظهر أي إصابة من بين الركاب البالغ عددهم 3000 راكب.

وكان جميع ركاب السفينة وطاقمها اجتازوا اختبار كوفيد -19 وتم تطعيمهم بجرعتين قبل أن تبحر السفينة من ألمانيا.

وقالت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن السفينة تنتظر وصول طاقم جديد لمواصلة رحلتها إلى جزر الكناري الإسبانية.




كيف تتفادى الديون في 2022؟.. خبراء يجيبون

كانت الإجراءات الاحترازية التي رافقت فيروس كورونا المستجد صعبة على جيوب الناس، بعدما جرى طرد عدد منهم وتخفيض رواتب آخرين بسبب الأزمة الاقتصادية، مما جعلهم مضطرين للجوء إلى الاقتراض لتدبير أمورهم اليومية.

وقالت صحيفة “ديلي ميل” إن بريطانيا، على سبيل المثال، شهدت “تزايدا مقلقا” في عدد الأشخاص الذين لجؤوا إلى الاقتراض أو بطاقات الائتمان لتغطية مصاريفهم اليومية.

ومع بداية العام الجديد، قدم خبراء عددا من النصائح والخطوات العملية التي ستجعل الناس يغادرون “منطقة الديون الحمراء” خلال 2022.

1- الأولوية: عندما تكون مدينا، من المهم أن تحدد ما تدين به ولمن، وبالتالي ينصح الخبراء بضرورة وضع ميزانية محددة وخطة إنفاق، قبل البدء في تسديد الديون، لتجنب “الإفراط في الإنفاق”.

2- عدم الاقتراض من جديد: تتمثل إحدى أفضل الطرق لتفادي الديون في المستقبل، إلغاء أي بطاقة أو إقفال أي حساب قمت بالاقتراض منه، حتى لا تفكر في اللجوء إليه مرة أخرى.

3- تحدث إلى الخبراء: يعتبر التواصل مع خبراء الديون أمرا في غاية الأهمية، حيث ستستفيد من خبرتهم في هذا المجال ومن نصائحهم القيمة في كيفية إدارة أموالك بالطريقة المثلى.

4- تسديد ديونك في الوقت: حين يستخدم الإنسان بطاقات الائتمان، يواجه خطر الفوائد في حال لم يقم بتسديد مستحقاته في الوقت.

 5- تجنب السحب على المكشوف: توفر لك تسهيلات السحب على المكشوف دعما ماليا فوريا، لكن عددا من الأشخاص يجدون صعوبة في تخليص أنفسهم منها بعد ذلك، لذلك ينصح الخبراء بتجنبها وعدم الوقوع في إغراءاتها.

6- تقليل الإنفاق: قد يبدو الأمر تافها، لكن تقليل الإنفاق على الأمور غير الضرورية، سيجعلك توفر أكثر وبالتالي ستسدد ديونك بشكل أسرع.

7- تجنب عرض “اشتر الآن، وادفع لاحقا”: أصبح هذا العرض شعبيا عند مختلف المحلات التجارية والمواقع الإلكترونية، إلا أن الخبراء يحذرون من مخاطره، على اعتبار أنه يجعل الإنسان ينفق أكثر من ميزانيته، إلى جانب أسعار الفائدة العالية.

8- مواقع مقارنة الأسعار: استخدام هذا النوع من المواقع يجنبك أداء فواتير غالية ويوفر لك المصادر، التي قد تجد فيها أفضل العروض والأثمنة.




كورونا يضرب ناديا ألمانيا.. إصابة 4 لاعبين ومدرب

أعلن بايرن ميونخ بطل الدوري الألماني، أن أربعة من لاعبيه، من بينهم القائد مانويل نوير وأحد المدربين في الجهاز الفني، ثبتت إصابتهم بكوفيد-19.

وقال النادي البافاري في بيان، إن الحارس نوير سيغيب عن أول حصة تدريبية لهذا العام، والتي تم تأجيلها من 2 يناير إلى الثالث من الشهر نفسه “في ظل الوضع الوبائي الحالي”.

وأشار النادي إلى أنه “ثبتت إصابة مانويل نوير وكينغسلي كومان وكورنتان توليسو وعمر ريتشاردز بفيروس كورونا”.

وكشف البيان أن “اللاعبين جميعا في حالة جيدة، وكذلك مساعد المدرب دينو توبمولر، الذي ثبتت إصابته بالفيروس أيضا. جميعهم يخضعون للعزل في منازلهم”، وفق ما نقلت “فرانس برس”.

وكان العملاق البافاري قد افتقد خدمات لاعب خط الوسط يوزوا كيميتش لفترة بلغت أربعة أسابيع في ديسمبر الماضي، وذلك بعد إصابته بكورونا، ومضاعفاته على حالته الصحية.

وأشعل كيميتش جدلا واسعا في أكتوبر عندما رفض الحصول على اللقاح المضاد لكوفيد-19 لمخاوف شخصية، لكنه قال الشهر الماضي إنه سعيد بتلقي اللقاح.

ويستأنف بايرن مبارياته في “البوندسليغا” الجمعة بمواجهة بوروسيا مونشنغلادباخ، والتي ستقام من دون حضور الجمهور بسبب تفشي الفيروس.




دائرة العلوم السياسية في جامعة بيرزيت ومركز “شمس” يختتمان دورة تدريبية حول الانتخابات المحلية والإطار القانوني الناظم لها

 اختتمت دائرة العلوم السياسية في جامعة بيرزيت ومركز إعلام حقوق الإنسان والديمقراطية “شمس” بالتعاون مع لجنة الانتخابات المركزية ، دورة تدريبية لطلبة العلوم السياسية على مدار يومين تدريبين ، حول مراحل العملية الانتخابية للانتخابات المحلية والإطار القانوني الناظم لها. 

من جهته شدد رئيس دائرة العلوم السياسية الدكتور هاني موسى على أهمية التدريب وأهمية الانفتاح على مؤسسات المجتمع المدني، بهدف زيادة الوعي لدى الطلبة من خلال التدريبات والأنشطة المختلفة، وتشجيعهم على المشاركة في الانتخابات. 

وبدورها رحبت المدير التنفيذي لمركز “شمس” أمل الفقيه بالحضور، وشكرت دائرة العلوم السياسية على تعاونها، مؤكدة على تعزيز دور الشباب في المشاركة في الانتخابات كجزء من العملية الديمقراطية. 

وهدفت الدورة التدريبية إلى التعرف على أهمية الانتخابات المحلية وتوضيح مراحل العملية الانتخابية (المرحلتين: الأولى والثانية)، توضيح كيفية الرقابة على الانتخابات، والفرق بين الوكلاء والمنسقين، والتعرف على آليات اعتماد هيئة الرقابة المحلية والدولية، والتعرف على مهام ودور المراقب\ة. 

بدوره عرّف المدرب أنيس أبو السباع الديمقراطية والنظام الانتخابي، وتحدث حول مراحل العملية الانتخابية، بدءً من  قرار الرئيس محمود عباس بإجراء الانتخابات العامة، وإعلان لجنة الانتخابات عن جدولها الانتخابي، ثم مراحل العملية الانتخابية، مرحلة التسجيل، مرحلة النشر والاعتراض على الناخبين، شروط الترشح، شروط النشر والاعتراض لأسماء القوائم والمرشحين، الدعاية الانتخابية، التصويت، الفرز، إعلان نتائج الانتخابات الأولية، الطعون، المحاكم والدعاوى القضائية، ومن ثم إعلان النتائج النهائية. 

وتحدث حول الدورة الانتخابية، النظم الانتخابية المختلفة، والرقابة عن الانتخابات وقواعد سلوك المراقبين، كالتحلي بالحياد والدقة والشفافية والشمولية والالتزام بالقوانين والأنظمة وعدم التأثير على الناخبين، إذ أن أحد أهم أهداف الرقابة ضمان النزاهة والحيادية ورفع ثقة الجماهير، بالإضافة للحديث حول المرجعيات الدولية والمحلية للانتخابات: كالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية . والقانون الأساسي الفلسطيني ، وقانون الهيئات المحلية رقم (10) لسنة 2005 .  

وفي نهاية التدريب أوصى المشاركون على ضرورة تفعيل دور الشباب والنساء في المشاركة في الانتخابات وأن يكون لهم تمثيل حقيقي في القوائم الانتخابية ومجالس الهيئات المحلية، ضرورة إجراء الانتخابات بشكل دوري ومنتظم، تفعيل الرقابة المجتمعية على العملية الانتخابية والخروج بحلول للحد من التجاوزات التي تحد من المشاركة فيها، تكثيف وسائل وطرق التوعية والتثقيف بضرورة المشاركة في الانتخابات من قبل كافة الجهات بشكل دوري ومستمر ، أن لا تقتصر عملية الرقابة على يوم الاقتراع، وأن تكون شاملة للعملية الانتخابية قبل وبعد ولكافة مراحلها والتنسيق بين المؤسسات وتوزيع عادل للمهمات في كافة المناطق