1

البنك العربي ضمن قائمة فوربس العالمية لأفضل الشركات للعمل فيها لعام 2021

صنفت مجلة “فوربس” العالمية البنك العربي ضمن أفضل 11 شركة للعمل فيها على مستوى الشرق الأوسط لعام 2021. وجاء هذا التصنيف ضمن القائمة السنوية العالمية التي تصدرها مجلة “فوربس” في هذا المجال التي ضمت 750 شركة عالمية. وشملت القائمة العالمية 11 شركة من الشرق الأوسط، منها 6 شركات سعودية و3 شركات من الإمارات وشركة واحدة من الأردن ومصر.

واستندت المجلة فى إعداد القائمة إلى نتائج دراسة استطلاع رأي أجرتها بالتعاون مع شركة أبحاث السوق “Statista” وشملت نحو 150 ألف موظف يعملون في شركات ومؤسسات متعددة الجنسيات، سواء بدوام كامل أو بدوام جزئي، من 58 دولة حول العالم. واستطلعت الدراسة مدى رغبة هؤلاء الموظفين التوصية بمكان عملهم لأصدقائهم وعائلاتهم، كما طُلِب منهم تقييم مؤسسات أخرى من نفس القطاعات التي تعمل بها مؤسساتهم.

وتجدر الإشارة هنا إلى أن البنك العربي الذي يتخذ من عمّان/ الأردن مقراً له، تأسس في العام 1930 وهو يمتلك واحدة من أكبر الشبكات المصرفية العربية العالمية، التي تضم ما يزيد عن 600 فرع موزعة عبر خمس قارات. ويحظى البنك بحضور بارز في الأسواق والمراكز المالية الرئيسية في العالم مثل لندن وسنغافورة وشانغهاي وجنيف وباريس وفرانكفورت وسيدني ودبي والبحرين.

وكانت مجلة “غلوبال فاينانس” العالمية، ومقرها نيويورك، قد منحت البنك العربي مؤخراً جائزة أفضل بنك في الشرق الأوسط للعام 2021 وذلك للعام السادس على التوالي.




40 منظمة أميركية تطالب شركتي “غوغل” و”امازون” بإلغاء عقدهما مع جيش الاحتلال

طالبت أكثر من 40 منظمة أميركية، شركتي “أمازون” و”جوجل”، بالتخلي عن عقدهما مع جيش الاحتلال الإسرائيلي لنقل أنظمة معلوماته.

وأعلنت المنظمات، عن وقوفها الى جانب موظفي الشركتين الذين طالبوا ادارتيهما بالتوقف عن تمكين قمع الحكومة الإسرائيلية للفلسطينيين.

وأشارت الى أن أمازون وجوجل تسهلان على الحكومة الإسرائيلية مراقبة الفلسطينيين وإجبارهم على ترك أراضيهم، مؤكدة ضرورة استخدام التكنولوجيا للجمع بين الناس، وليس تمكين الفصل العنصري والتطهير العرقي.

وتأتي المطالبة في أعقاب رسالة مفتوحة بلغ عدد الموقعين عليها نحو ألف موظف من شركتي أمازون وجوجل، تدعو عمالقة التكنولوجيا إلى إلغاء مشروع “نيمبوس” الذي قالوا إنه: “يسمح بمزيد من المراقبة وجمع البيانات بشكل غير قانوني عن الفلسطينيين، ويسهل توسع مستوطنات غير شرعية في الأراضي الفلسطينية”.

وقالت مديرة منظمة “الكفاح من أجل المستقبل”، إيفان جرير، “الجيش الإسرائيلي تعاقد مع أمازون وجوجل لبناء وتزويد التكنولوجيا المستخدمة لقمع واحتلال وقصف الفلسطينيين؛ لهذا نطالبهما بقطع علاقاتهما مع إسرائيل”.




التزمت به عدة دول.. ماذا يعني الحياد الصفري المناخي؟

أعلنت عدة دول في العالم، خلال الفترة الماضية، التزامها بالوصول للحياد الصفري المناخي، خلال العقود القليلة المقبلة، لكن ماذا يعني الوصول إلى هذا الهدف وتأثير ذلك على كوكبنا؟

وفي مارس الماضي، أعلنت الولايات المتحدة هدفها القاضي ببلوغ الحياد المناخي بحلول 2050، وكذلك فعلت دولة الإمارات العربية المتحدة.

واليوم السبت، أعلنت المملكة العربية السعودية انضمامها لهذه المبادرة، مستهدفة الحياد الصفري المناخي بحلول 2060.

وتأتي الإعلانات والالتزامات بتحقيق الحياد المناخي متوائمة مع أهداف “اتفاق باريس للمناخ” لتحفيز الدول على إعداد واعتماد استراتيجيات طويلة المدى لخفض انبعاث غازات الدفيئة والحد من ارتفاع درجات حرارة الأرض.

كما تأتي هذه المبادرات في وقت تواصل فيه المنظمات الدولية، ومن بينها الأمم المتحدة، التحذير من أن الوضع المناخي الحالي ينذر “بكارثة”.

ماذا يعني الحياد الصفري المناخي؟

وقالت مؤسسة “ماي كلايمت” السويسرية إن الحياد الصفري المناخي “CLIMATE NEUTRALITY” يقصد به التحول إلى اقتصاد بصافي صفر من انبعاثات الغازات الدفيئة.

وأوضحت أن ذلك يعني أن أي انبعاثات ناجمة عن حرق الوقود الأحفوري تقابلها إجراءات مثل زراعة الأشجار، التي تمتص ثنائي أكسيد الكربون.

وفي مايو الماضي، قالت وكالة الطاقة الدولية، أكبر هيئة للطاقة في العالم، في تقريرها بعنوان “صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050″، إنه لا ينبغي للمستثمرين تمويل مشاريع إمدادات النفط والغاز والفحم الجديدة بعد هذا العام.

وذكرت “ماي كلايمت” أن الأنشطة الاقتصادية “تصبح محايدة مناخيا أو محايدة لثنائي أكسيد الكربون إذا لم تشكل ضغطا على المناخ، أي إذا لم تنتج غازات دفيئة”.

والغازات الدفيئة توجد في الغلاف الجوي لكوكب الأرض وتتميز بقدرتها على امتصاص الأشعة تحت الحمراء، التي تطلقها الأرض، فتحتفظ بها وترفع درجة حرارة الهواء، مما يجعلها تساهم في تسخين جو كوكبا.




32 مليون يورو من المساعدات الأوروبية تصل قريباً واشتية إلى بروكسل غدا

من المتوقع أن تصل 16 مليون يورو من المساعدات المالية الأوروبية إلى الخزينة الفلسطينية، كما سيصل مثل هذا المبلغ من فرنسا كمساعدات مباشرة للخزينة مع نهاية الشهر الجاري. 
وكان مسؤول الإعلام في بعثة الاتحاد الأوروبي شادي عثمان قد أعلن أن مبلغا لم يحدد من حيث القيمة من المساعدات الأوروبية سيصل للحكومة الفلسطينية على أن يخصص لدعم الرواتب. 
وتعد هذه المساعدات محدودة مقارنة مع ما يلتزم به الاتحاد الأوروبي سنويا لدعم فلسطين، إذ لم يقم الاتحاد هذا العام كما دأب خلال السنوات الماضية بتحويل التزاماته فيما يتعلق بالأموال المخصصة لدعم الأسر الفقيرة، علما أن مخصصات الشؤون الاجتماعية تصرف لأكثر من 130 ألف أسرة متعففة في الضفة وقطاع غزة وتساهم وزارة المالية بنصف هذا المبلغ عادة، في حين يساهم الاتحاد الأوروبي بالنصف الآخر من هذه المخصصات. 
ويصل رئيس الوزراء محمد اشتية إلى بروكسل يوم غد الإثنين، للقاء العديد من المسؤولين الأوروبيين ومن ثم يتوجه إلى لوكسمبرغ وبعد ذلك يشارك في مؤتمر المناخ في اسكتلندا، وعلى الأجندة بالإضافة إلى القضايا السياسية محاولة تجنيد مزيد من المساعدات المالية الأوروبية. ومن المقرر أن يشارك الدكتور اشتية أيضا في مؤتمر المانحين في النرويج يوم السابع عشر من الشهر المقبل بهدف حث الدول المانحة على الوفاء بالتزاماتها. 
وقال مستشار رئيس الوزراء استيفان سلامة إن مجموع المساعدات التي وصلت وتلك التي يتوقع وصولها من نهاية العام لا تمثل سوى 10 % من إجمالي التزامات الدول المانحة تجاه فلسطين. واصفا في حديث مع “صوت فلسطين” أن العام 2021 هو الأسوأ على المالية العامة منذ قيام السلطة الفلسطينية. وكشف أن “الأموال التي ستصل مع نهاية الشهر الجاري من الاتحاد الأوروبي وفرنسا لا تمثل التزامات العام 2021، وإنما بواقي أموال من العام 2020”. 
وقال سلامة إن المساعدات المالية الأوروبية للعام 2021 تعثرت لأسباب فنية، معربا عن أمله بوصولها مع نهاية هذا العام أو بداية العام المقبل.




فوتوغرافيا : أنجلينا جولي .. السطوة الصارخة للصورة

أنجلينا جولي .. السطوة الصارخة للصورة

فوتوغرافيا

أنجلينا جولي .. السطوة الصارخة للصورة

“إذا اختفى النحل من كوكب الأرض فلن يبقى للإنسان إلا 4 سنوات للعيش بعده”، هذه المقولة منسوبة للعالِم الألماني الشهير “ألبرت آينشتاين”، حيث تتصاعد الدلائل على صحتها مع الوقت ! فالكثيرون لا يدركون أن ثلث الغذاء العالمي يعتمد بشكلٍ مباشر على تلقيح النحل، وأن 70 من بين أهم 100 محصول غذائي بشريّ تُلقَّح بواسطة النحل، الذي يُعتبر عنصراً أساسياً في ما قيمته 30 مليار دولار سنوياً من المحاصيل.

المصور “دان وينترز”، وهو أحد هواة تربية النحل، كان صاحب فكرة الصورة المنشورة في “ناشيونال جيوغرافيك”والتي اجتاحت العالم من خلال وسائل الإعلام ومنصات التواصل والمدوّنات والتقارير المتلفزة وغيرها، حيث التقط فيها صورة النجمة العالمية “أنجلينا جولي” وعشرات النحلات تحومُ حولها وتقف على وجهها وكتفيها دون إجراءاتٍ خاصة للوقاية. حضور النجمة العالمية المعروفة بدعمها للقضايا البيئية والإنسانية جاء للفت الانتباه إلى ضرورة حماية النحل وإلى برنامـج “نسـاء مـن أجل النحل”، وهو برنامج أطلقته منظمة “اليونسكو” بشراكةٍ مع شركة العطور الفرنسية “غيرلان”، ويتولّى تدريب النساء على تربية النحل في 25 محمية من محميات المحيط الحيوي من إثيوبيا إلى الصين.

الصورة بجانب المقابلة التي أجرتها الصحافية “إنديرا لاكشمانان” حقّقت أهدافها بشكلٍ كبير وواسع وأثارت اهتمام الملايين حول العالم بقضية النحل بكافة جوانبها الهامة، بجانب أهداف برنامج “نساء من أجل النحل”. تقول النجمة “أنجلينا جولي”عن ظروف الصورة خلال الحوار: فكّرتُ في النظرة التي يُنظر بها لهذا الكائن بوصفه خطيراً أو لاسعاً، فكيف لنا أن نتعايش معه؟ الفكرة من وراء الصورة هي أننا نتشارك معه هذا الكوكب ونؤثّر في بعضنا بعضاً، وهذا ما ينبغي أن تكون عليه علاقتنا.

فلاش

أضف الصورة المناسبة لقضيّتك .. ولاحظ الفرق !

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae