1

تأهل ثلاثة مشاريع في تحدي الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء للمنافسة في دبي

اختتمت مؤسسة النيزك للتعليم المساند والإبداع العلمي، مساء أمس الاربعاء، “تحدي فلسطين الثاني للذكاء الإصطناعي وإنترنت الأشياء للعام 2021” وذلك بالإعلان عن فوز وتأهل ثلاثة مشاريع ريادية وإبداعية في مجال الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء على مستوى فلسطين.
والمشاريع الفائزة هي: مشروع سمسم للتكنولوجيا لأصحابه أحمد محارم وأدهم حيادية ومحمود عطية وجمال مروان وقاسم حاتم ومعتصم مدلل وميسان نصر، ومشروع أوردار بلاس لأصحابه باسل صادر وأحمد سلهب وقيس دويكات، ومشروع فيجنيت لأصحابه ديما الحافظ وعبد الرحمن سياعرة وحازم العالول وياسين جعبة.
والتحدي كان تحت رعاية رئيس الوزراء الدكتور محمد اشتية، وبالشراكة مع مؤسسة الدياكونيا السويدية  ووزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمجلس الأعلى للإبداع والتميز.
وتهدف المسابقة المحلية الى تأهيل الفائزين لتمثيل فلسطين في التحدي العربي المقرر في دبي خلال الشهر المقبل، تحت عنوان “تحدي العرب للذكاء الاصطناعي وانترنت الأشياء” الذي يعقد على هامش معرض “جايتكس” العالمي.
وحضر الحدث الدكتور اسحق سدر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ممثلاً عن رئيس الوزراء، والدكتورة صفاء ناصر الدين ممثلة عن المهندس عدنان سمارة مستشار الرئيس لشؤون الإبداع ورئيس المجلس الأعلى للإبداع والتميز والمهندس عارف الحسيني رئيس مجلس إدارة مؤسسة النيزك، بالإضافة للعديد من الشخصيات الرسمية وأعضاء لجنة التحكيم الوطنية من الجامعات الفلسطينية وهم الدكتور محمد شرف والدكتورة سماح أبو عصب والمهندسة رزان نصر والمهندس ميسرة عبد الله.
من جانبه، أشاد سدر بجودة المشاريع المتقدمة، متمنياً النجاح والتقدم للمتسابقين والفائزين لتمثيل فلسطين في معرض جايتكس القادم.
وعبر المهندس عارف الحسيني عن فخره بعقد التحدي للمرة الثانية في فلسطين، وأشاد بإبداعات الشباب الفلسطينيين الرياديين ومشاريعهم المتميزة، وأثنى على دورهم الريادي في الارتقاء بالمسيرة الإبداعية الفلسطينية ووضع بصمة فلسطين في مجالات الثورة الصناعية الرابعة.
من جهتها، نقلت  ناصر الدين ممثلة المجلس الأعلى للابداع والتميز تحيات رئيس المجلس الأعلى وشكره لمؤسسة النيزك والشركاء على عملهم الدؤوب لإنجاح هذا التحدي ومنح الفرصة لرواد فلسطين لتمثيلها على المستوى العربي، وأشاد بأهمية هذه المشاريع الشبايبة في الارتقاء في العلوم والتكنولوجيا ورفع اسم فلسطين في المحافل الدولية.
الجدير بالذكر أنه في العام الحالي تقدم ما يقارب 250 مشروع من مختلف محافظات الوطن للتحدي، وشاركوا في ورشات تعريفية وتدريبية، وفي المرحلة الثانية، تم اختيار 15 مشروعا للمنافسة على تمثيل فلسطين في تحدي العرب وثم إختيار الفائزين في التحدي حسب المعايير الدولية المعتمدة.




محافظ جنين يسلم كراسي متحركة لذوي إعاقة وجهاز غسيل كلى لمستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي

 سلم محافظ جنين أكرم الرجوب في مقر المحافظة، اليوم الثلاثاء، كرسيين كهربائي ومتحرك وسيارة كهربائية وأدوات مساندة، تبرعت بها جمعية “فائض ما لديكم” لأشخاص من ذوي الإعاقة.

كما سلم المحافظ جهاز غسيل كلى لمدير مستشفى الشهيد خليل سليمان الحكومي وسام بكر، بتبرع من مواطن من محافظة سلفيت.




إنها جنين

 لا يحتاج المواطنون في جنين كما في أي مدينة أو قرية أو بلدة في فلسطين التاريخية والطبيعية إلى شهادة ثناء أو تقدير على الروح الوطنية من أحد، فمن المستحيل احتكار صلاحية منح شهادات الوطنية، كاستحالة حصرها في  معايير محددة.. فالوطنية أعظم من قدرة شخص على الإحاطة بها، فهي كالإبداع في كل مناحي الحياة تأتينا في وجوه جديدة كلما أشرقت الشمس على الدنيا في صبح جديد. 
 لا تكال الوطنية بأثقال الميزان، ولا تقاس بوحدات الطول، ولا بدرجة الحرارة، فهي صور عمل عظيم متوقع أو أعظم من قدرة خيال الشخص العادي على تصوره، قد يجسدها فقير أو غني، رجل أو امرأة، أمي أو متعلم، ذلك أنها المحفز والمحرض على التنافس لتبوء مواقع الريادة في ميادين الكفاح والنضال، فالوطني إنسان قد يكون أنثى أو ذكرا، عاملا أو طبيبا، عسكريا أو رجل أعمال، طالبا أو معلما، شابا أو كهلا، قد يكون مولودا في مدينة أو قرية، فالوطني لا تهمه من الجغرافيا إلا حدود الوطن الكبرى، أما ما عداها فإنها ليست أكثر من تفاصيل صغيرة كحجر ملون في جدارية فسيفساء الحق التاريخي والطبيعي. 
ليس أخطر على البلاد إلا الذي يسارع إلى تنصيب نفسه في موضع الحاكم والقاضي، فيقضي بغير علم ولا شرعية بمنح الشهادات بالوطنية لهذا، ويحكم على ذاك بالخيانة إثر كل حدث في الوطن، فمثل هذا (المدعي) بالباطل يجب أن يعلم ويدرك أن الوطنية صفة طبيعية موروثة، ومشروعة أخلاقيا، اجتماعيا وشرعيا وقانونيا، لا يحق له مسها لا من قريب ولا من بعيد، فالوطنية كروح الإنسان المواطن مقدسة ما دام يحفظها ويصونها، ويكرمها بأكثر من قدرة الآخرين على إكرامها، أما إذا أصابها بأذى فوحدها السلطات الحاكمة باسم الشعب لها حق التصرف والضبط، وفي هذه الحالة تتم المعالجة حتى يتم قطع الشك باليقين، حينها يتحمل الفرد تداعيات ونتائج الإساءة لنفسه بالاسم. 
سيتحمل الغوغاء الرعاع بأسمائهم مسؤولية تبعيتهم العمياء للشاباك الإسرائيلي، وتنفيذهم مخططاته لتفجير وحدة وتلاحم الشارع الوطني الفلسطيني، ولن يكون بعيدا اليوم الذي يمثلون فيه أمام سلطة القضاء الفلسطيني، فمن أطلق لسانه بألفاظ وأفعال محسوبة ضمن جرائم بث الفتنة الداخلية، وعمل عن سابق تصميم وترصد على إضعاف الروح المعنوية، وتأجيج صراعات على أساس مناطقي جهوي أو ديني، هو في أعراف وتقاليد وقانون الشعب مجرم، قد حرم نفسه وجردها بيديه من امتيازات المواطن الوطني. 
رجال ونساء جنين وطنيون أحرار شجعان أوفياء، مخلصون لقيمهم صادقون لوعدهم، ومثلهم ومثلهن كل رجال ونساء الناصرة، والصفات ذاتها تجدها لدى الصامدين الصابرين على أرض فلسطين وحتى أولئك الذين لم تنل من عزائمهم وأخلاقهم ووطنيتهم النكبة والهجرة والشتات. 
سنلفظ كل من يغمز أو يلمز مشككا بوطنية أهل البلاد، سنعتبره شريكا في جريمة ترويج مخدرات أمن منظومة الاحتلال العنصري الاستعماري الإسرائيلي، مخدرات تعمل على  تشظية نفس وعقل المواطن الضحية، وتنشر داء الشقاق والتناحر والصراع بين الأخ وأخيه في الوطن. 




جامعة بوليتكنك فلسطين والبنك الدولي يختتمان فعاليات مشروع تحديث وحدة هندسة البرمجيات

 اختتمت جامعة بوليتكنك فلسطين فعاليات مشروع تحديث وحدة هندسة البرمجيات والممول من قبل صندوق تطوير الجودة ( (QIFوالبنك الدولي لتحديث تخصصات هندسة وعلم الحاسوب، وذلك بحضور رئيس الجامعة الدكتور أمجد برهم،  ومؤسسات المجتمع المحلي، ونائب رئيس الجامعة لشؤون التخطيط والتنمية المهندس أيمن سلطان، ونائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور رائد عمرو، ومدير المشروع الدكتور سامي طه، وعميد كلية تكنولوجيا المعلومات وهندسة الحاسوب الدكتور زين صلاح، والهيئتين الإدارية والأكاديمية وطلبة الكلية، وأدار الحفل منسقة مشروع البنك الدولي الأستاذة نور الجنيدي. وهدف المشروع الى زيادة مستوى كفاءة مطوري البرمجيات الفلسطينيين ليكونوا قادرين على المُنافسة في السوق المُتنامي عالمياً.

ورحب برهم بالحضور وشكر جهود صندوق تطوير الجودة والبنك الدولي وما تقدّمه من دعم وتعزيز لقطاع التعليم  وبناء قدرات الجامعات في المُجتمع الفلسطيني بكافة أطيافه، وأكّد على أهميّة النهوض وسد الفجوة بين الخبرة العلمية المُكتسبة لدى خريجي الجامعات المحلية في مجال الحاسوب والحاجة الفعلية لدى سوق العمل الفلسطيني.

ومن جانبه قدّم طه نبذه حول أهميّة المشروع من حيث الأهداف والمُخرجات والتطلّعات واستمرارية المشروع واهميّة الشراكة مع القطاع الخاص لسد الفجوة بين الجانب النظري والعملي، وشكر القطاع الخاص على اهتمامهم في المُساهمة الحقيقية في إيجاد حلول عملية للتحديات الحالية أمام خريجي برامج المعلوماتية المُختلفة.

وأشاد صلاح بالمشروع والذي يأتي ضمن سلسلة من المشاريع والنشاطات المُستمرة والمُتميّزة تطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات في فلسطين ورفع كفاءات الخريجين في هذا المجال، واختتمت فعّاليات المشروع بتسليم الشهادات التدريبية للطلبة المنتسبين للمشروع والذين تم تدريبهم خلال المشروع على مهارات هندسة البرمجيات من خلال سوق العمل المحلي.

وفي سياق مُتصل أشارت الجنيدي الى أنّ المشروع استهدف  460 طالباً وطالبة بالإضافة 50 موظف وموظفة من الطاقم الأكاديمي والإداري في جامعة بوليتكنك فلسطين. وأهميّة النهوض بالاقتصاد الفلسطيني من خلال تعزيز مفاهيم الشراكة المُجتمعية وتطوير العنصر البشري ورفد المجتمع بالكوادر المؤهلة لدخول سوق العمل وتوفير فرص التدريب والتشغيل للطلبة والخريجين على حدٍ سواء. 

والجدير بالذكر أنّ “وحدة تحديث هندسة البرمجيات” هي وحدة حديثة مُستدامة ضمن مشروع ممول من صندوق تطوير الجودة والبنك الدولي في جامعة بوليتكنك فلسطين، تسعى إلى رفع الكفاءات التقنية لطاقم وطلبة الجامعة عن طريق خلق وعي حول المهارات اللازمة لدخول الأسواق التكنولوجية المحلية والعالمية، وتحديث الخطط الأكاديمية لمسارات الحاسوب كافة، ورفع الوعي حول برمجيات المصادر المفتوحة وتطبيقاتها، ودعم الخريجين في إيجاد فرص توظيف والبدء بمشاريع برمجية ريادية.




جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير توقّع مذكرة تفاهم مع “إكسبو 2020 دبي”

تُنير 182 أمسية بصورٍ ضوئيةٍ تُترجمُ “تواصل العقول وصنع المستقبل”
جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير توقّع مذكرة تفاهم مع “إكسبو 2020 دبي”

  *   عبد الرحمن بن محمد العويس : الجائزة أكملت عقداً من الزمن حاملةً راية نشر ثقافة التصوير وتوظيف الفنون البصرية في تعزيز التقارب الإيجابيّ بين الثقافات والشعوب
  *   علي خليفة بن ثالث : نعملُ على تفعيل دور الصورة وتعميق أثرها الثقافيّ في ترسيخ حوار الحضارات وبناء جسورٍ فكريةٍ تواصليةٍ فعَّالة في تصميم مستقبلٍ أجمل لجميع سكان العالم
  *   غرانت ريد: سعداء بالتعاون مع “هيبا” في جلب روائع الأعمال البصرية المُلهِمة من إبداعات المصورين الموهوبين من شتى أنحاء العالم لرواية القصص الرائعة بأساليب مُبتكرة واسعة النطاق ومُفعَمة بالإحاسيس
20 سبتمبر 2120
أعلنت الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن توقيع مذكّرة تفاهم مع “إكسبو2020″، حيث ستشارك الجائزة في مهرجان الأضواء الاستثنائي “كاليدوسكوب”، الذي سيقام في الهواء الطلق في المساء، طوال الأشهر الستة لهذ الحدث الدولي الكبير. “كاليدوسكوب” سيحتفي بالفوتوغرافيا والفنون الضوئية على مدى 182 أمسية. كما يرتبط المهرجان مبادرات إكسبو 2020 المؤثرة، وعروضه الترفيهية العالمية، بما فيها من احتفالات كبرى، مثل ديوالي وعيد الميلاد، ليروي قصصاً ملهمة بأساليب فريدة. مشاركة الجائزة في هذا الحدث العالميّ تأتي من خلال مجموعةٍ مُختارة من الصور الضوئية من أرشيف الجائزة، تكون مرتبطة بالموضوعات الفرعية لإكسبو، الفرص والتنقل والاستدامة.

معالي عبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ووزير الدولة لشؤون المجلس الوطنيّ الاتحاديّ، بصفته رئيساً لمجلس أمناء الجائزة، قال تصريحٍ له: إن إكسبو 2020 اكتسب أهميةً متزايدة وتشويقاً تراكمياً دولياً حيث تراه أغلب دول العالم “اجتماعاً للتعافي” بعد انحسار الجائحة، حيث تلتقي عقول العالم مجدداً في دبي لمناقشة تصميمات المستقبل وألوانه.
وبما أن جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، قد أكملت عقداً من الزمن حاملةً راية نشر ثقافة التصوير وتوظيف الفنون البصرية في تعزيز التقارب الإيجابيّ بين الثقافات والشعوب، فسيكون دورها جوهرياً في هذا المحفل الدوليّ، في تقديم الفنون كرابطٍ زمنيّ مُوثَّق يربط الماضي بالحاضر في مزيجٍ ثقافيّ فريد قادر على تصميم صورٍ مستقبليةٍ تُسعد العالم وتُجذّر إحساسه بالتفاؤل والإيجابية تجاه مستقبله، وتجعله أكثر تقارباً وتسامحاً وتسلّط الضوء على القواسم المشتركة بين الحضارات، ترسيخاً لمبدأ الأخوّة الإنسانية.
سعادة علي خليفة بن ثالث، الأمين العام للجائزة، قال في تصريحه : نحن في جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، فخورون بالتعاون مع مكتب إكسبو 2020 في مشروع Kaleidoscope، الذي يستثمر إسقاطات الضوء وفنونه في نثر البهجة البصرية المُلوَّنة في مدينة إكسبو 2020 في إمارة دبي، في توقيتٍ يحتاج فيه الجميع إلى جرعات سعادةٍ وابتهاجٍ وإيجابية لمقاومة الأوقات الصعبة التي مرَّت بنا واقتربنا من تجاوزها بنجاح بإذن الله.
وفق رؤية سموّ راعي الجائزة، الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، وليّ عهد دبي رئيس المجلس التنفيذيّ، نعملُ على تفعيل دور الصورة وتعميق أثرها الثقافيّ في ترسيخ حوار الحضارات وبناء جسورٍ فكريةٍ تواصليةٍ فعَّالة في تصميم مستقبلٍ أجمل لجميع سكان العالم.

فن التصوير باتَ من أسرع الفنون انتشاراً في العالم، بجانب تداخلاته غير المحدودة مع مختلف أنواع العلوم والمعارف وصناعة الإبداع والابتكار ورصف طرق الارتقاء بالحضارة البشرية. الفنون ستكون عنصراً مدهشاً من العناصر التي ستسعدُ زوّار دبي والإمارات في إكسبو 2020 بإذن الله.
“غرانت ريد” نائب رئيس الأنشطة الترفيهية والفعاليات في “إكسبو 2020″ قال في تصريحه: يسعدنا أن نتعاون مع جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير في اجتذاب الأعمال المُلهِمة للمصورين الموهوبين من جميع أنحاء العالم إلى دبي، لرواية القصص الرائعة بأساليب جميلة واسعة النطاق ومُفعمَة بالإحاسيس. رغم التحديات التي لا سابق لها في الأشهر الثمانية عشرة الماضية، فإن لدينا قناعة راسخة بأن التعاون يستطيع إلهام مستقبل أفضل – وهو ما نأمل أن نسلط الضوء عليه في مهرجاننا للأضواء. فالمشكال أداة رمزية، بمجرد هزها تُظهر شكلاً يختلف عن سابقه، لكن يضاهيه جمالاً، والنور يملك القدرة على التغلب على الظلام. من خلال “كاليدوسكوب” سنسلّط الضوء على موضوعاتنا الفرعية – الفرص والتنقّل والاستدامة – بشكلٍ حيوي، لتذكرنا بأهميتها الآن أكثر من أي وقت مضى.