1

مرسيدس تمتلك خطة لتحول مستقبلي ضخم!

كشفت شركة مرسيدس بنز الألمانية الشهيرة في مجال صناعة السيارات الفارهة عن امتلاكها لخطة ستلغي على أساسها حوالي 50% من محركاتها بسبب قوانين الانبعاثات الأوروبية الجديدة.

وتعلن أوروبا العديد من القوانين الصارمة للوقوف ضد الانبعاثات الكربونية الضارة في القارة العجوز وهو ما سيجبر شركة مرسيدس وغيرها من الشركات على التخلي عن محركات الاحتراق الداخلي التي تعتمد على الوقود الأحفوري الضار بالبيئة وذلك في مقابل المولدات الهجينة والكهربائية.

وربما تؤثر هذه القرارات على العديد من طرازات شركة مرسيدس في المستقبل القريب وهو ما سنراه بصورة رسمية خلال الفترة المقبلة.

وتعاني مرسيدس خلال هذه الفترة ما بين القوانين الجديدة الخاصة بالانبعاثات وكذلك أزمة الرقائق الإليكترونية أشباه الموصلات وهو الأمر الذي أجبرها على إلغاء العديد من محركات V8 مؤقتاً لسيارات عديدة تنتجها كموديل 2022 في الأسواق العالمية.

وتركز مرسيدس خلال هذه الفترة على تقديم محركات 4 سلندر و6 سلندر بتقنيات هجينة رغبة منها في تحسين صرفية الوقود وخفض الانبعاثات الكربونية ومواجهة التحديات وقوانين الانبعاثات الكربونية الضارة والصارمة.

وتحاول مرسيدس الاستفادة من القوانين وذلك للتقليل من المحركات التي تصنعها لتحول تركيزها بعد ذلك على المجال الكهربائي المعروف بـEQ.

وتنتج مرسيدس العديد من السيارات الكهربائية إذ بدأت بطرازات EQS والتي تعتبر إس كلاس ولكن كهربائية، مع EQA وEQG وEQE وغيرها.

مرسيدس تؤكد صحة الشائعة المرتبطة بطرازات V8

وقررت شركة مرسيدس بنز الألمانية الرائدة في مجال صناعة السيارات وضع حداً للشائعات التي تتحدث عن وقف إنتاج بعض الطرازات بمحركات V8.

وأعلنت مرسيدس بأنها قررت وقف إنتاج عدة طرازات بمحركات V8 خلال الفترة المقبلة مع وجود استثناء.

ومن المعروف بأن مرسيدس تقدم حوالي 10 إصدارات بمحركات V8 في سوق الولايات المتحدة الأمريكية الذي يعتبر ثاني أكبر سوق للشركة الألمانية في العالم.

وتتركز طرازات V8 في السوق الأمريكية على نسخ قسم AMG عالي الأداء، ولكن بسبب نقص الرقائق الإليكترونية وأشباه الموصلات والتحديات التي تواجهها الشركة في سلاسل التوريد تضطر مرسيدس إلى التخلي عن بعض الإصدارات من أجل استمرار الإنتاج.

الطراز صاحب الاستثناء الوحيد

واستثنت مرسيدس طرازي S 580 وS 580 مايباخ فقط من قرارها وهو ما يعني بأنهما سيتوفران بمحركات V8 برغم إيقاف بقية الإصدارات الأخرى.

ويرى الخبراء بأن قرار مرسيدس منطقي للغاية خاصة وأن الكثير من عملاء الشركة الذين يقبلون على طراز إس كلاس يعشقون محركات V8 وهو الأمر الذي سيؤثر بشكل كبير على مبيعات هذا الطراز الذي أنفقت مرسيدس على تطويره الكثير.

وتعتبر مرسيدس إس كلاس من أكثر الطرازات السيدان الفاخرة في العالم، فيما تعتبر نسخة مايباخ هي الأكثر فخامة في مجال الشركة الألمانية.

وستمنح مرسيدس طرازات إس كلاس الأولوية في تقديمها بمحركات V8 على حساب طرازات أخرى مثل E-Class وGLC وGLS وG-Class وC-Class وغيرها.

ويتوقع الخبراء بأن تستمر الأزمة العالمية الخاصة بتوريد الرقائق الإليكترونية وأشباه الموصلات حتى العام المقبل وهو الأمر الذي سيؤثر كثيراً على عمليات الإنتاج ووفاء صناع السيارات بوعودهم للعملاء في مواعيد التسليم وغيرها من الأمور.

بدأ كشائعة وتحول لحقيقة

وكانت تقارير صادرة من داخل شركة مرسيدس بنز الألمانية كشفت بأن العلامة الشهيرة في مجال صناعة السيارات الفارهة تدرس جدياً عدم إنتاج أي محرك V8 لكافة طرازات AMG 2022 في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويأتي قرار مرسيدس بعدم إنتاج محركات V8 2022 في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب مشاكل التوريد العالمية التي تواجهها الشركة وتؤثر على عمليات الإنتاج وتعرقله بشدة.

وسيكون ضحية هذا القرار العديد من الطرازات والإصدارات مثل AMG: C63 وGLC وE63 وGLE وGLE 63 وGLS 63 وGLS600 مايباخ، وG550 وG63.

ولن تتمكن كافة الإصدارات المذكورة من AMG من الحصول على محركات V8، في ظل استثناء كل من AMG S580 ومايباخ S580 من هذا القرار.

وقررت مرسيدس التركيز على توفير الطلبات العالمية الخارجية والداخلية على طرازاتها بدلاً من التشتت وإنتاج المحركات عالية الأداء والتي تستهلك مواد الخام في ظل التحديات التي تقف في طريقها مع نقص عمليات التوريد.

وكان يأمل البعض بأن تتحول هذه التقارير إلى مجرد شائعات وأن تصدر الشركة الألمانية بياناً تؤكد فيه بأنها مستمرة في تقديم محركات V8 في الكثير من الطرازات في سوق الولايات المتحدة الأمريكية خاصة وأن عشاق محركات V8 في هذا السوق عدد لا بأس به وهو ما يفسر نجاح السيارات ذات الأداء العالي هناك لسنوات طويلة.




سبيتاني تستعد لافتتاح الفرع الأحدث ضمن برنامج “المسوق المعتمد” في دورا

 تعمد شركة اكرم سبيتاني واولاده، الشركة الرائدة في استيراد وتسويق الاجهزة الكهربائية والالكترونية في فلسطين منذ اكثر من 60 عاما، على التوسع في افتتاح المزيد من الفروع ضمن برنامجها التسويقي “المسوق المعتمد؛، حيث يتم التحضير حاليا وفي اللمسات الاخيرة لافتتاح فرعها الجديد في محافظة الخليل. وحرصا من ادارة الشركة على تسهيل وتيسير عملية التسوق لدى المستهلك الفلسطيني، وطموحها الدائم بتوفير أفضل الأصناف والموديلات من كبرى مصنعي الأجهزة الكهربائية والالكترونية مثل “ال جي وبيكو ومايديا وفيليبس وتي سي ال” وغيرها العديد من الماركات والاصناف، فقد بادرت شركة سبيتاني بالعمل لفتح فرع جديد لينضم الى شبكة فروع برنامج المسوق المعتمد لشركة سبيتاني في دورا في محافظة الخليل. حيث تم اختيار محلات في موقع حيوي في دورا وتجهيزها بأحدث أثاث وتصميم يناسب جميع انواع الاجهزة الكهربائية والالكترونية والاجهزة الصغيرة ليتم عرضها داخل هذا المتجر الحديث مع نظام تسعير الكتروني يوضح بسهولة للزبون حول ماهية البضاعة واهم مواصفاتها والسعر الخاص بكل قطعة. تقع دورا في جنوب غرب مدينة الخليل، يحدها من الشرق بلدة يطا ومدينة الخليل، من الشمال بلدة إذنا وبلدة تفوح، من الغرب الخط الأخضر ومن الجنوب بلدة السموع وبلدة الظاهرية، وتعد منطقة ذات حركة تجارية واقتصادية نشطة مما يجعلها حلقة وصل بين القرى في محافظة الخليل. والذي يبلغ عدد سكانها والقرى المحيطة بها حوالي 130 ألف نسمة. بالاضافة الى وجود منطقة صناعية فيها تشمل عدة مصانع وطنية يتوافد اليها التجار والزبائن من مختلف المحافظات للتزود بمنتجاتها المختلفة. وتعد المركز التجاري والحيوي لمجموعة من القرى والبلدات الصغيرة المحيطة بها والتي يصل عددها إلى 99 تجمعاً. يشمل الفرع الجديد صالة عرض حديثة بمساحة تقارب 220 مترا مربعا، وسوف يخدم هذا الفرع بلدة دورا وزوارها والعديد من القرى والبلدات المجاورة, مما يسهل عملية تنقل الزبائن نظرا لقربها اليهم، ويتيح الفرصة لهم للاختيار من مختلف بضائع شركة سبيتاني ذات الجودة والكفاءة العالية. وتعمل شركة سبيتاني حاليا على التحضير لافتتاح المزيد من الفروع الخاصة ببرنامج المسوق المعتمد في كافة المدن الفلسطينية ليصبح عددها نحو 35 فرعا خلال النصف الثاني من العام الحالي.




بعد ميسي ورونالدو… قنبلة ثالثة في “ميركاتو مجنون”؟

 برحيلهما عن برشلونة ويوفنتوس هذا الصيف، صدم ليونيل ميسي، وكريستيانو رونالدو عالم كرة القدم، بانتظار صفقة ثالثة مدوية في حال انتقال كيليان مبابي من باريس سان جيرمان إلى ريال مدريد.

هل تكون الثالثة ثابتة؟ تحبس أوساط كرة القدم أنفاسها قبل إغلاق باب الانتقالات الصيفية منتصف ليل 31 أغسطس.

وإذا كان مبابي البالغ 22 عاما يرى نفسه في صفوف ريال مدريد الإسباني العريق، إلا أن سان جيرمان المملوك قطريا يتشبث ببطل العالم حتى الرمق الأخير.

لعبة “الشطرنج أو البوكر الكاذب” كما وصفتها صحيفة “ليكيب” الفرنسية، تكون كلاسيكية في العادة مع انتهاء الصيف، لكن هذه المرة تحمل في طياتها الكثير من المعاني، نظرا لنوعية اللاعب والأندية المهتمة به.

كما أن هذا الفصل يأتي بعد رحيل ميسي الصادم إلى سان جيرمان إثر انتهاء عقده مع الفريق الكتالوني، وتغيير رونالدو وجهته داخل مدينة مانشستر، من طرفها الأزرق “السيتي” إلى الأحمر “اليونايتد” الذي حمل ألوانه عندما كان يافعا قبل 18 عاما.

القنبلة الأولى انفجرت في برشلونة، أزمة مالية موروثة من إدارة جوزيب بارتوميو، وديون ناهزت نصف مليار يورو تحملها الرئيس الجديد خوان لابورتا، الذي أجبر على التخلي عن جوهرته المتوج بجائزة الكرة الذهبية ست مرات (رقم قياسي)، لعدم تحمل راتبه الكبير ومخالفة القواعد المفروضة من قبل رابطة الدوري.

وبعمر الرابعة والثلاثين، بكى ميسي مغلقا باب برشلونة ومتجها نحو مدينة الأضواء التي تغير مصير فريقها قبل عشر سنوات عندما اشترته شركة قطر للاستثمارات الرياضية.

القنبلة الثانية انفجرت في تورينو، فبعد ثلاث سنوات من دون لقب دوري الابطال في يوفنتوس، ترك “الدون” شمال إيطاليا، بحثا عن فصل أخير في مسيرته الزاخرة التي شهدت إحرازه جائزة الكرة الذهبية خمس مرات.

وقبل سنة من انتهاء عقده، تأكد رحيل ابن السادسة والثلاثين من “السيدة العجوز”، عندما قال مدربها العائد ماسيميليانو أليغري إن ابن جزيرة ماديرا “لا نية لديه باللعب مجددا مع يوفنتوس”.

وفيما كانت وجهته المرتقبة مانشستر سيتي للعب تحت إشراف المدرب الإسباني الفذ بيب غوارديولا للمرة الأولى في مسيرته، أعاده جاره وغريمه مانشستر يونايتد “إلى منزله”، حيث أحرز أولى كراته الذهبية وألقابه في دوري أبطال أوروبا عام 2008.

وعاد “الشيطان” إلى صفوف “الحمر”، بعد مسيرة زاخرة مع ريال مدريد التواق لخطف مبابي وتفجير ثالث القنابل المدوية في “ميركاتو مجنون”.

وبعد تقديم ريال عرضين مغريين، لا يزال مبابي مرتبطا مع سان جيرمان حتى صيف 2022.

وعرض الريال 160 مليون يورو كما كشف مدير سان جيرمان الرياضي البرازيلي ليوناردو، معتبرا أن العرض ليس كافيا، فرفعه رئيس الفريق الملكي فلورنتينو بيريس إلى 170 زائد 10 ملايين كمكافآت بحسب تقارير.

وقال ليوناردو “هدفنا دوما هو تجديد عقد مبابي.. وإذا أراد الرحيل لا يمكننا إجباره على البقاء، لكن في الحالتين سيكون وفق شروطنا”.

وشارك مبابي في تمارين فريق العاصمة الفرنسية صباح اليوم السبت، ولا يزال جمهور الفريق الباريسي يحلم بثلاثية ميسي-نيمار-مبابي يوم غد الأحد عندما يحل فريقهم ضيفا على ريمس في إطار منافسات الأسبوع الرابع من الدوري الفرنسي لكرة القدم.




اكتشاف جزيرة تقع في أقصى شمال العالم

اكتشفت مجموعة من العلماء خلال رحلة استكشافية في يوليو، ما يعتقد أنها اليابسة الأقصى شمالا في العالم في شمال غرينلاند، كما أعلنت جامعة كوبنهاغن.

وكتبت الجامعة في بيان أصدرته مساء الجمعة “تقع الجزيرة التي لم يطلق بعد اسم عليها، على مسافة 780 مترا شمال أوداك، وهي جزيرة قبالة كاب موريس جيزوب، أقصى نقطة في شمال غرينلاند وواحدة من أبعد النقاط الشمالية على الكوكب”.

وكانت أوداك التي تقع على مسافة 700 كيلومتر في جنوب القطب الشمالي، حتى الآن، وفقا للأكاديمية الدنماركية، أبعد الأراضي شمالا في العالم.

وتبلغ مساحة الجزيرة الجديدة حوالى 30 × 60 مترا وترتفع ثلاثة أو أربعة أمتار فوق مستوى سطح البحر.

واعتقد الباحثون الذين ذهبوا أساسا لأخذ عينات، في البداية أنهم كانوا على أوداك.

وقال قائد الحملة الجغرافي مورتن راش في البيان “أبلغنا بحدوث خطأ في نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي إس) ما جعلنا نعتقد أننا كنا على جزيرة اوداك. في الواقع، اكتشفنا جزيرة جديدة في الشمال، وهو اكتشاف يوسع قليلا مملكة الدنمارك”.

لكنّ هذا التوسع هش لأن هذه الجزيرة قد تصنّف ضمن فئة “الجزر الصغيرة قصيرة العمر”، وفق راش.

وتابع: “لا أحد يعرف كم من الوقت ستبقى. من حيث المبدأ، يمكن أن تختفي بمجرد وصول عاصفة قوية جديدة”.