1

كيف تجدول المكالمات في فيس تايم؟

قامت شركة آبل بتضمين العديد من الميزات في الإصدار المحدث من تطبيق مكالمات الفيديو فيس تايم ضمن إصدار نظام التشغيل iOS 15 المتوقع إطلاقه في خريف هذا العام.

ومن ضمن هذه الميزات القدرة على جدولة المكالمات باستخدام رابط ويب ترسله إلى أشخاص آخرين.

جدولة المكالمات في فيس تايم

يعتبر إرسال رابط للانضمام إلى مكالمات فيس تايم طريقة مفيدة إذا لم يكن جميع المشاركين جاهزين في نفس الوقت.

بالإضافة إلى ذلك فإن هذه الطريقة تسمح للأشخاص الذين لا يملكون أجهزة آبل بالانضمام إلى المكالمة عبر الويب.

وللقيام بذلك اتبع الخطوات التالية:
• قم بتشغيل التطبيق في هاتف آيفون أو جهاز آيباد.
• اضغط على خيار إنشاء رابط في أعلى الجهة اليسرى من الشاشة.
• اختر كيف تريد مشاركة الرابط مع الآخرين.
• يمكنك مشاركة الرابط عبر AirDrop أو تطبيقات الدردشة أو البريد الإلكتروني أو نسخه إلى حافظة الهاتف.

• يمكنك أيضًا إضافة اسم لرابط المكالمة في فيس تايم قبل إرساله إلى الآخرين.

بمجرد إرسال رابط المكالمة يمكن للآخرين الضغط عليه مباشرة للانضمام إلى المكالمة عبر التطبيق للمستخدمين الذين يمتلكون أجهزة آبل أو عبر الويب لمستخدمي أندرويد أو ويندوز.

وعندما ينضم الآخرون إلى المكالمة يمكنهم إدخال أسمائهم إذا أرادوا ذلك. ويتم إخطار عندما يضغط الشخص على رابط الانضمام. ولديك خيار السماح له بالانضمام إلى المكالمة أم لا.

جدير بالذكر أن الإصدار المحدث من تطبيق فيس تايم لديه العديد من الميزات الأخرى ضمن إصدار نظام التشغيل iOS 15.
على سبيل المثال يتيح لك التطبيق الآن مشاهدة مقاطع الفيديو والاستمتاع بالموسيقى مع الأصدقاء وأفراد العائلة عبر ميزة SharePlay الجديدة.

وهناك تحسينات أيضًا في واجهة التطبيق ووضع Portrait Mode جديد لطمس الخلفية في مكالمات الفيديو وغيرها الكثير.




5 أسباب صحية للابتعاد عن الهواتف الذكية

صحيح أن الهواتف الذكية جعلت حياتنا أيسر من ذي قبل، فمئات الخدمات موجودة في هذه الأجهزة الصغيرة التي تغنيك عن الكثير، لكن الصحيح أيضا أنه لها أضرارا.

وأضرار الهواتف الذكية تبدأ في الظهور عندما يفرط المرء في استخدامها.

وهناك 5 مشكلات صحية تتسبب بها الهواتف الذكية، التي قد لا يشعر البعض بها، وهي:

– تدمر عينيك: أكثر الأضرار الصحية بروزا، فيمكن أن تؤدي الهواتف إلى تلف مستقبلات الضوئية في العينين وجفافهما.

– تؤدي إلى متلازمة النفق الرسغي: إذا استخدمت الهاتف الذكي لمدة 5-6 ساعات في اليوم، فمن المرجح أنك ستعاني كثيرا، وستواجه احتمال الإصابة،

وتشير دراسات إلى أن هذه المتلازمة أصبحت شائعة بين اليافعين بسبب إدمان الهواتف الذكية، وتؤدي إلى ألم في الرسغ بالإضافة إلى الوخز والخدر في الأصابع واليدين.

– تشققات في الجلد: أثبتت العديد من الدراسات أن الهواتف الذكية أصبحت موطنا للجراثيم والبكتيريا، ومن المرجح أن تنتقل بسهولة إلى جلدك، حيث تصيبك بمشاكل صحية مثل حب الشباب، خاصة عندما تمسك بهاتفك وتضعه
على خدك أو أذنيك، لذلك ينصح بعتقيم هذه الأجهزة دائما.

– التشويش على أسلوب النوم: حتى يعمل الإنسان بصورة طبيعية، يحتاج نوما يتراوح بين 7-8 ساعات بصورة منتظمة، لكن الهواتف الذكية لا تدع ذلك يحدث، فاستخدامها المفرط لها خاصة في ساعات الليل المتأخر يصيب المرء بالأرق، خاصة
، ويظلون يتقلبون في فراشهم دون أن تغفو عيونهم.

– تجعلك غارقا في بحر من التوتر: وذلك بسبب الأرق واضطراب النوم، إلى جانب استهلاك كميات كبيرة من المعلومات في الإنترنت، ويمكن أن يؤدي إدمان الهواتف الذكية الإصابة بالاكتئاب.




تحت شعار “حماية الرضاعة الطبيعية مسؤولية مشتركة”

مؤسسة “الرؤية العالمية” ووزارة الصحة تطلقان فعاليات “الاسبوع الوطني للرضاعة الطبيعية”

أطلقت مؤسسة “الرؤية العالمية” وبالشراكة مع زارة الصحة الفلسطينية فعاليات “الأسبوع الوطني للرضاعة الطبيعية”، تحت شعار “حماية الرضاعة الطبيعية مسؤولية مشتركة”.

يهدف الاحتفال بهذا الاسبوع الى توعية الامهات وتشجيعهن على الالتزام بالرضاعة الطبيعية لما لها من فوائد ايجابية على الأم والطفل.

يذكر ان فعاليات وانشطة “الرضاعة الطبيعية” تستمر طوال شهر آب من كل عام، وتتضمن العديد من الانشطة التوعوية، منها جلسات توعية في عيادات جميع المحافظات المستهدفة ضمن برامج مؤسسة “الرؤية العالمية”، بالاضافة الى رسائل توعوية يطلقها الشركاء عبر مختلف الوسائل الاعلامية المحلية ومواقع التواصل الاجتماعي.

بدات فعاليات “الاسبوع الوطني للرضاعة الطبيعية” باحتفال مركزي في أوائل آب الجاري في مقر وزارة الصحة برام الله بحضور معالي وزيرة الصحة د. مي كيلة ومديرة مكتب “الرؤية العالمية” في فلسطين السيدة “لورين تايلور” ومدير مكتب منظمة الصحة العالمية في فلسطين السيد “ريتشارد بيبركون”، بالاضافة الى ممثلة عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة في فلسطين (يونيسيف) السيدة “لوتشيا المي”.

وأكدت د. مي الكيلة على استمرار تبني وزارة الصحة لبرنامج الرضاعة الطبيعية الذي يتضمن حماية وتشجيع ودعم الرضاعة الطبيعية، كبرنامج وطني وضمن الاستراتيجية الوطنية لتغذية الرضّع والأطفال لعمر ثلاث سنوات، منسجمين في ذلك مع قرارات منظمة الصحة العالمية واليونيسيف في هذا المجال.

من جهتها، قالت “لورين تايلور” مديرة مكتب “الرؤية العالمية” في فلسطين إن العمل ببرنامج الصحة الخاص بالمؤسسة في فلسطين كان له الأثر الكبير على المجتمع الفلسطيني وبخاصة تطور صحة الأم والطفل.

وذكرت أن 77% من الأمهات المشاركات في تدريبات برنامج الصحة الخاص بالمؤسسة “هيا يا صغيري هيا” اخترن الرضاعة الطبيعية عندما تم تزويدهن بالمعلومات الصحية الصحيحة والعلمية عن الرضاعة الطبيعية الحصرية، بالإضافة إلى أن نسبة مقدمي الرعاية الذين يؤمنون ببيئة بيتية إيجابية محفزة صحية وآمنة لأطفالهم من عمر يوم إلى 3 سنوات ارتفعت من 20 إلى 30% خلال فترة مشاركتهم في البرنامج.

وأضافت أن الهدف من هذه الفعاليات هو تسليط الضوء على أهمية التشجيع على الرضاعة الطبيعة وتوفير الدعم للأمهات المرضعات، حيث شهدت نسبة الأمهات المرضعات انخفاضًا كبيرًا في الآونة الأخيرة، كما تركز الرسائل المقدمة هذا الشهر على الفوائد الجمة للرضاعة الطبيعة ومنها زيادة مناعة الأطفال ضد الأمراض الشائعة خلال مرحلة الطفولة، وتزويد الرُضّع بجميع العناصر الغذائية التي يحتاجونها، وحماية الأم من أمراض السكري وغيرها.

وفي الختام، أكد المجتمعون على ضرورة استمرار فعاليات “الأسبوع الوطني للرضاعة الطبيعية” وتكثيف الجلسات والنشاطات التوعوية التثقيفية والفعاليات المساندة في كافة محافظات الوطن وبشكل مستمر خلال العام، وانها مسؤولية مشتركة على جميع الاطراف والشركاء تحمّلها، لما لها من أثر ايجابي كبير على صحة الأم والطفل.  




واحدة من 61 عيادة على مستوى الوطن، ضمن فعاليات “الأسبوع الوطني للرضاعة الطبيعية”

“الرؤية العالمية” تفتتح غرفة “صديقة للطفل” في عيادة قرية دير الحطب

افتتحت مؤسسة “الرؤية العالمية” غرفة صديقة للطفل في عيادة قرية دير الحطب، بالتعاون مع وزارة الصحة، وهي واحدة من 61 عيادة افتتحتها وجهزتها المؤسسة لتتناسب مع المعايير والجهود العالمية لحماية وتعزيز ودعم الرضاعة الطبيعية ونمو وتطور الطفل في بيئة صحية، والتي تعتمدها منظمة الصحة العالمية واليونيسف.

جاء هذا الافتتاح كجزء من فعاليات الأسبوع الوطني للرضاعة الطبيعية وشعاره “حماية الرضاعة الطبيعية مسؤولية مشتركة”. والذي أطلقته مؤسسة الرؤية العالمية بالشراكة مع وزارة الصحة الفلسطينية في الرابع من شهر آب الجاري.

وتعتمد مؤسسة الرؤية العالمية في عملها على تنفيذ برامج تهدف إلى تعزيز نمو وتطور الطفل العقلي والجسدي والاجتماعي والعاطفي في مراحل نموه المختلفة، وبالأخص مرحلة النمو المبكرة. وتنقسم هذه البرامج الخاصة بمرحلة نمو الطفل المبكرة إلى اثنين: الأول وهو برنامج “هيا يا صغيري هيا”، والذي يهدف إلى تعزيز ثقة وكفاءة الوالدين حتى يوفروا رعاية متكاملة لأطفالهم في أول 1000 يوم من حياة الطفل. ويتماشى هذا البرنامج مع توصيات منظمة الصحة العالمية حول تنمية الطفولة المبكرة، حيث إنّه يركّز على عدة مواضيع مثل: الرعاية الصحية، والتغذية الصحيحة، والتعلّم المبكر، والحماية والأمان، والرعاية المستجيبة، والتحفيز المبكر.

والثاني هو برنامج “جذور التعلم”، والذي يهدف إلى تمكين الأطفال من عمر ٤-٦ وتعزيز قدراتهم على الازدهار وبلوغ إمكانياتهم المتكاملة من خلال الاهتمام بمجالات النمو والمهارات المتعلقة بها ليؤثر إيجابيًا على حياة الطفل في المستقبل. ويرتكز على تعزيز النظام الحكومي المعتمد من خلال الشراكة مع وزارة التربية والتعليم، لتحصين المعلمين بالأسس اللازمة لتنشئة الطفل، وتطوير المنهجية المكملة لإطار المنهج الموجود، والاهتمام بالبيئة الصفية لزيادة التحاق الأطفال في رياض الأطفال، والتكامل ما بين القطاعات المختلفة (الصحة، حماية الطفولة، التغذية)، كما يحرص البرنامج على تعزيز وعي الأهل لاحتياجات الطفل ومجالات النمو لهذه المرحلة من خلال عقد جلسات توعوية.




فوتوغرافيا : البورتفوليو .. الباقة الكاملة للقصة البصرية – الجزء الأول

فوتوغرافيا

البورتفوليو .. الباقة الكاملة للقصة البصرية – الجزء الأول

لا تكتمل متعة جمهور المصورين في أنحاء العالم مع نهاية كل موسم، دون الاطلاع والاستمتاع بالأعمال الفائزة بالمحور الأغنى والأقوى في بلاغته البصرية، محور “ملف مصور”. وقد كان في الدورة العاشرة بالفعل كما الدورات السابقة، نجماً بين المحاور وعلى صفحات التغطيات الإعلامية وصفحات نقاشات مجتمعات المصورين ومنتديات النُقّاد والمتابعين والمهتمين.

في النسخة العاشرة من الجائزة انحازت نجومية “البورتفوليو” للإبداع الفرنسيّ من خلال المصور “فلوريان ليدو” بملفه الفائز بالمركز الأول “المناطق القطبية من الأعلى” والذي وصفه بالتالي: يواجه كل من القطب الشمالي والقارة القطبية الجنوبية مجموعة من التغييرات السريعة. من الواضح أن هذه المناطق هي مكانٌ صعبٌ للعيش، لكن قلةً من الحيوانات تعتبره موطناً تُعاني فيه للتكيّف لمواجهة درجات الحرارة المنخفضة والرياح الشديدة خلال فصول الشتاء القاسية. سلسلة الصور تكشف وتحتفل من منظورٍ جويّ مميّز بجمال المناظر الطبيعية المتجمّدة المذهلة والحياة البرية على حافة الجليد .. القوي رغم هشاشته.

الملف الحائز على المركز الثاني كان من إسبانيا، من خلال المصورة “كاتالينا جوميز لوبيز” بملفٍ مميّز تحت عنوان “الترحال” حيث وصفت الملف بالتالي: يجب أن يكون رعاة الماشية في حركةٍ دائمة. إنه طقسٌ مستمر عمره ألف عام، نوع من الرعاة أو البدو الرُحَّل، في حركةٍ موسميةٍ للماشية بين المراعي الصيفية والشتوية الثابتة. يريد مشروعي أن يُسلّط الضوء على رعاة الماشية المتنقّلة في مقاطعة “جيان” في إسبانيا، وهي واحدةٌ من آخر معاقل شبه الجزيرة الأيبيرية، حيث لا يزال الرعي موجوداً، ولكن مع بعض الإحساس أن أسلوب الحياة هذا ينكمش.

فلاش

البورتفوليو .. الحضور الأوروبيّ في قائمة الفائزين أصبح عادةً مُحبَّبة

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئيwww.hipa.ae