1

تضرر حوالي 46 مدرسة حكومية بفعل العدوان

أكدت وزارة التربية والتعليم، اليوم، أن قوات الاحتلال تواصل ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة باستهدافها المدارس والمؤسسات التعليمية في القطاع؛ من خلال عمليات القصف الهمجي، وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية المدرسية دون اكتراث بالقوانين الدولية ومنظومة القيم والأعراف التي تُحرم استهداف المؤسسات التعليمية.

وأشارت “التربية” إلى تضرر حوالي 46 مدرسة حكومية منذ بدء العدوان الغاشم على القطاع، ومبنيين لمديريتي تعليم شمال وغرب غزة، بالإضافة إلى تعرض مدارس خاصة وتابعة لوكالة الغوث لاعتداءات مماثلة؛ إذ تركت عمليات القصف والتدمير العديد من الأضرار التي طالت الغرف الصفية والمرافق والساحات؛ الأمر الذي سينتج عنه أعباء جديدة بحق التعليم الذي يعاني أصلاً من نقص في المؤسسات التعليمية؛ نتيجة الظروف الصعبة التي مر وما يزال يمر بها القطاع المحاصر.

وفي هذا السياق، أعرب وزير التربية والتعليم أ.د. مروان عورتاني عن استنكاره ورفضه لهذه الانتهاكات المتصاعدة بحق التعليم في قطاع غزة، خاصة وأنها تتزامن مع تحديات فرضتها جائحة كوفيد -19، واعتداءات متواصلة بحق التعليم في القدس والأغوار والمناطق المصنفة “ج”، بما يؤكد على نوايا الاحتلال وسياساته الممنهجة والرامية إلى ضرب مرتكزات التعليم الفلسطيني الذي يشكل دعائم البقاء والصمود والتحرر والتقدم على كافة المستويات.

وطالب عورتاني كافة المؤسسات والمنظمات الشريكة والداعمة للتعليم والمساهمة والممولة للبنية التحتية المدرسية إلى اتخاذ موقف حازم تجاه هذه الجرائم، وعدم التعرض للمدارس الحكومية والخاصة ووكالة الغوث؛ بوصفها أماكن ومنشآت آمنة للتعلم الآمن والمستقر. عن بوابة اقتصاد فلسطين




“تيك توك” تستهدف المحتوى الفلسطيني

طالب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات إسحق سدر شركة “تيك توك” بعدم استهداف المحتوى الفلسطيني، وحماية حق الشعب الفلسطيني بالتعبير وإيقاف التحريض الممنهج ضده، مؤكداً ضرورة احترام الهوية الثقافية والحضارية والدينية والاجتماعية لشعبنا.

جاء ذلك خلال اجتماع عبر “زووم” مع رئيسة السياسات والعلاقات الحكومية الدولية في “تيك توك” هيلينا لاريش، ومديرة السياسات والعلاقات الحكومية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا في الشركة فرح طوقان.

من جانبها، أكدت الشركة حياديتها والتزامها بعدم المساس بحرية التعبير “طالما تماشى المحتوى مع إرشادات المجتمع الخاصة بالمنصة والتي لا تتهاون مع خطاب الكراهية والتحريض على العنف ضد أي فرد أو جماعة”، مضيفة “أنها منفتحة على المؤسسات الحكومية ومن بينها حكومة دولة فلسطين، وبأن لديها مرونة تجاه ملاحظات وتحفظات الحكومة على أي محتوى يتعارض مع القانون الفلسطيني” وأكدت طوقان احترام “تيك توك” للمحتوى الفلسطيني وعدم التشويش عليه دون تحيز أو توجيه، مدللة على ذلك “بالمساحة الواسعة التي وصل اليها المحتوى الفلسطيني، حيث أشارت إلى ان أكثر من 55% من سكان العالم شاهدوا فيديوهات تحت وسم (#Free Palestine)، بالاضافة لعرضها أمثلة أخرى عن المشاهدات الكبيرة للوسوم حول فلسطين. عن معا




10 مقاومين يخرجون أحياء بعد11يوم قصف لنفق

بقوا 11 يوماً في نفق بدون طعام أو شراب!

ذكر ناشطٌ من قطاع غزة ان 10 مقاومين خرجوا أحياءً، بعد 11 يوماً من قصف الاحتلال نفق كانوا بداخله أول أيام العدوان الإسرائيلي

على غزة.

وقال الناشط الغزّي محمد سعيد عبر حسابه في تويتر، الجمعة، إن المقاومين خرجوا صباح اليوم، من النفق، بعدما بقوا 11 يوماً وهم تحت الأرض بدون طعام أو شراب.

في السياق، ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، ان طواقم الإنقاذ انتشلت صباح الجمعة، جثامين ثمانية شهداء من بينهم طفلة من تحت أنقاض منزلها المدمر خلال عدوان الاحتلال الوحشي على قطاع غزة الذي راح ضحيته مئات الشهداء وآلاف الجرحى.

ومع حلول الساعة الثانية بعد منتصف ليل الخميس/ الجمعة، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية برعاية مصرية، حيز التنفيذ.

وبلغ عدد ضحايا العدوان الاسرائيلي على غزة 232 شهيدا، بينهم 65 طفلا و39 سيدة و17 مسنا، بجانب نحو 1900 جريح، بحسب وزارة الصحة في القطاع، فيما تُقدّر ان تكون كلفة إعادة الإعمار هذه المرة أعلى مما كانت عليه عام 2014، وقد تصل إلى ثمانية مليارات دولار.

أبو عبيدة: تمكنا من إذلال العدو وجيشه الهش

وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن المقاومة “تمكّنت من إذلال العدو وجيشه الهش”، مؤكدا القبول بوقف إطلاق النار.

وأضاف أبو عبيدة في كلمته “كنا أعددنا ضربة صاروخية كبيرة تغطي فلسطين من أقصى الشمال إلى الجنوب

وأكد “خضنا المعركة بكل شرف وإرادة واقتدار نيابة عن أمة بأكملها، والمجازر لم توقف مد مقاومتنا ولم تكتم بنادقنا وراجماتنا”.

وقال المتحدث باسم كتائب القسام “استجبنا لتدخل الوساطات العربية وعلقنا الضربة الصاروخية حتى الساعة الثانية من فجر الجمعة”، مضيفا “قيادة الاحتلال أمام امتحان حقيقي وقرار الضربة الصاروخية على الطاولة حتى الثانية فجرا”.

وأضاف أبو عبيدة أن كلمته هي نيابة عن الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة، وبالتوافق بين مكوناتها.

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن المجلس الوزاري الأمني المصغر المنعقد مساء الخميس، وافق بالإجماع على وقف لإطلاق النار الساعة الثانية من فجر اليوم الجمعة، بعد 11 يوما من التصعيد واستهداف قطاع غزة بغارات جنونية.

ولقي وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل ترحيبا دوليا واسعا، إذ أشاد الرئيس الأميركي جو بايدن بالاتفاق، وقال إن الولايات المتحدة ستقدم معونة إنسانية لقطاع غزة.

وأضاف بايدن في تصريحات مقتضبة في البيت الأبيض أن بلاده ستعزز منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية التي ساعدت في التصدي لصواريخ حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

نكسة اسرائيلية .. واحتفالات فلسطينية

وفور دخول التهدئة حيز التنفيذ، خرج الفلسطينيون الى الشوارع في الضفة وغزة والاراضي المحتلة عام 48، للإحتفال بالانتصار على الإحتلال، ورددوا الهتافات التي تمجّد المقاومة .

في المقابل، لم ينتظر قادة العديد من الأحزاب المحسوبة على معسكر اليمين دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، حتى بدؤوا توجيه انتقادات شديدة اللهجة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ووصف العديد منهم “الاتفاق غير المشروط” بين إسرائيل وفصائل المقاومة بـ”المخجل”، بل إن هناك من اعتبره انتصارا لحركة حماس.

واعتبر جدعون ساعر رئيس حزب “أمل جديد”، وقف القتال من جانب واحد بأنه سيكون ضربة خطيرة للردع الإسرائيلي تجاه حماس.

أما أفيغدور ليبرمان، زعيم حزب إسرائيل بيتنا، فقد “تساءل عن مصير وقف إطلاق النار في غزة، بينما توافق الحكومة الإسرائيلية على استمرار تحويل المنح المالية القطرية إلى الفلسطينيين في القطاع”.

الجنرال عاموس يادلين، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية-أمان، “انتقد استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في الـ48 ساعة الأخيرة، لأنها لم تخدم هدفا حقيقيا، رافضا إعلان الناطق باسم الجيش عن استهدافه لبعض نشطاء حماس ذوي الرتب المنخفضة، وفي المحصلة فإن هذه العملية تسببت بأضرار سياسية كبيرة لإسرائيل، وكان يجب الاستجابة للطلب الأمريكي بوقف النار بشكل فوري ومباشر”. المصدر watanserb




محلل عسكري إسرائيلي يعترف بالحقيقة المُرّة

اعترف محلل عسكري إسرائيلي بارز، الجمعة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فشل في إحباط وتدمير نظام إطلاق صواريخ المقاومة الفلسطينية خلال العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة ضد غزة.

وكتب رون بن يشاي، المحلل العسكري في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، الجمعة: “أعاد الجيش الإسرائيلي ضبط شروط وقواعد اللعبة التي جرى بموجبها الصراع في الجنوب للعقود الأخيرة، ومن الآن فصاعدًا الكرة بيد القيادة السياسية في إسرائيل”.

فشل الجيش في تدمير نظام إطلاق صواريخ المقاومة

واستدرك قائلاً: “لكن، وهذه لكن كبيرة، فشل الجيش الإسرائيلي في إحباط وتدمير نظام إطلاق الصواريخ، إذ لا يزال الكثير من السلاح الاستراتيجي الرئيسي للمنظمات المعادية في غزة قابلاً للاستخدام، ما يسمح لحماس والجهاد بتهديد إسرائيل”.

وأضاف: “كما حدث لنا مع حزب الله في نهاية حرب لبنان الثانية، صحيح أن ضبط النفس سيجعل حماس والجهاد تفكران مرتين، وربما ثلاث مرات، قبل إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، لكن القدرة على القيام بذلك هي حقيقة يجب على إسرائيل أن تأخذها في الاعتبار مستقبلاً”.

وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قدرت أن لدى “حركة (حماس) 14 ألف صاروخ في غزة، قال الجيش الإسرائيلي إن الحركة أطلقت أكثر من 4 آلاف منها خلال الأيام الـ 11 الماضية.وقال الجيش الإسرائيلي في سلسلة بيانات في الأيام الأخيرة، إن نسبة نجاح منظومة القبة الحديدية في اعتراض الصواريخ كانت 90 بالمئة.

“فشل الحماية أمر خطير”

ولكن بن يشاي قال: “أسمح لنفسي أن أفترض أن الجيش الإسرائيلي يدرك أيضًا الحاجة إلى إيجاد رد هجومي أفضل على تهديد الصواريخ”.

ولم يقدم مزيداً من التفاصيل عن سبب افتراضه هذا.

وأضاف: ” فشل الحماية في عسقلان وأسدود وفي التجمعات السكانية في الجنوب غير المتاخمة للسياج (أي حدود غزة) هو أمر خطير ويتطلب إصلاحًا فوريًا”.

واعتبر بن يشاي أن حملة الوعي التي قادتها إسرائيل خلال العملية كانت أقل نجاحا منها في الجانب العسكري.

انجازات حماس 

وقال: “سجلت حماس بعض الإنجازات الفكرية والسياسية في بداية القتال، عندما رسخت نفسها في الرأي العام الفلسطيني كمدافع عن القدس والأقصى، لا تتحدث فقط بل تضع الإسرائيليين في ملاجئ”.

وأضاف: “نجحت حماس في إنارة وتسخير الشبان الفلسطينيين، ليس فقط في القدس، ولكن أيضًا في الضفة الغربية، بين عرب إسرائيل، وكذلك في الشتات الفلسطيني، وخاصة اللبنانيين”.

وتصاعد التوتر في قطاع غزة بشكل كبير بعد إطلاق إسرائيل عملية عسكرية واسعة فيه منذ 10 مايو/ أيار الجاري، تسببت بمجازر ودمار واسع في المباني والبنية التحتية.

وبدأ فجر اليوم الجمعة، سريان وقف لإطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، بعد 11 يوما من العدوان.

وأسفر العدوان الإسرائيلي الوحشي على الأراضي الفلسطينية والبلدات العربية بالداخل المحتل، عن استشهاد 263 بينهم 69 طفلاً، و40 سيدة، 17 مُسنّاً، فيما أدى إلى إصابة أكثر من 8900، منهم 90 صُنفت إصاباتهم شديدة الخطورة. المصدر عن watanserb




(تحليل) حول صواريخ المقاومة

اعتبر محللان سياسيان ومختص في الشؤون الإسرائيلية أن المقاومة طورت قدراتها في تحديد أهداف الصواريخ ومداها، واستطاعت إيقاع عدد كبير من القتلى الإسرائيليين، عدا عن خلق نوع من توازن الرعب، وتأكيد جهوزيتها وقدرتها في الرد على الجرائم الإسرائيلية

إخفاء الخسائر

عماد أبو عواد، المختص في الشؤون الإسرائيلية، يؤكد لوكالة الاناضول التركية أن “الاحتلال دأب على إخفاء خسائره”، مستشهدا بأن “إسرائيل لم تعلن عن الخسائر التي تسببت بها صواريخ سكود العراقية، إبان حرب الخليج الثانية عام 1991، إلا بعد نحو 3 عقود، وكانت أضعاف ما أعلن عنه في حينه”.

ومطلع يناير/كانون الثاني الماضي، كشفت إسرائيل للمرة الأولى أن 14 من مواطنيها قتلوا قبل نحو 3 عقود في هجوم بصواريخ “سكود” العراقية التي أطلقت إبان حكم الرئيس “صدام حسين” على تل أبيب فيما سمي حرب الخليج الثانية.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن تقرير لأرشيف الجيش الإسرائيلي إنه “في الفترة من 18 يناير/كانون الثاني حتى 25 فبراير/شباط 1991، سقط على إسرائيل 43 صاروخا في 19 هجوما صاروخيا، انطلاقا من غربي العراق”.

واعتبر المختص أبو عواد أن “الاحتلال يتكتم على إعلان خسائره خشية تأزيم الجبهة الداخلية، ما سينتج عن ذلك من انهيارات وتضعضع معنويات المستوطنين”.

ويعتقد أبو عواد أن “هدف المقاومة الأشمل هو تحرير الأرض، لا ممارسة عملية قتل مثل التي يمارسها الاحتلال بوحشية”.

ولفت إلى أن “مجرد إعلان المقاومة عن موعد قصف المدن والمستوطنات الإسرائيلية، يؤكد أن ثقتها بما لديها كبير، والقناعة بمدى تأثيره”.

وتابع: “المقاومة الفلسطينية مقاومة أخلاقية، وهي عندما أرادت قصف تل أبيب أعلنت مسبقا عن ذلك، لأن الهدف ليس القتل بحد ذاته، بل بث الرعب، والتأكيد على القدرة في الرد على عدوان الاحتلال”.

حجم الصدمة

متفقا مع أبو عواد، رأى كمال علاونة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح، أن “الرقابة العسكرية الإسرائيلية تفرض تكتيما كبيرا حول حجم الخسائر”، لافتا إلى أن “بعض التقديرات تشير إلى سقوط أكثر من 97 قتيلا جراء الصواريخ حتى الآن”.

لكنه استدرك بالقول: “المفعول الحقيقي لصواريخ المقاومة هو اضطرار أكثر من 70 بالمئة من سكان دولة الاحتلال إلى المبيت في الملاجئ”.

وقال: “إن العبرة ليست بسقوط قتلى، بل بحجم الصدمة التي تسببها قدرة المقاومة على الرد، والوصول لأماكن بعيدة، بمختلف أنواع الصواريخ”.

وتقول وسائل إعلام إسرائيلية، بينها “جروزاليم بوست”، إن “حماس تمتلك أكثر من 14 ألف صاروخ، فقط عدة مئات منها طويلة المدى”، أي تصل إلى عمق إسرائيل مثل تل أبيب (وسط)، وحيفا (شمال)، وإيلات أقصى الجنوب.

وشدد علاونة على أن المقاومة “خطت خطوة ذكية بقصف مناطق في القدس المحتلة، وكانت سببا في ردع اقتحامات المستوطنين لساحات الأقصى، ولو بشكل جزئي”.

وبين أن “(رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو صُدم من حجم القوة العسكرية لدى المقاومة، والإعداد والتجهيز، وقدرتها على إدارة المعركة لفترة طويلة”.

توازن في الرعب

أما الكاتب المقدسي حمدي فراج، فرأى أن صواريخ المقاومة “ليست سلاحا يبحث عن القتل، والرأي الشائع أنها يجب أن تقتل، أمر خاطئ”.

وقال: “الصاروخ سلاح وجد لملء الفجوة الموجودة بين حجم عتاد الاحتلال وترسانته العسكرية، وما بين تواضع سلاح المقاومة”.

واعتبر أن “المطلوب عمل نوع من التوازن في الرعب، وهو ما تركز عليه المقاومة بالفعل”

وأشار فراج إلى “قائد الجناح المسلح في حركة حماس محمد الضيف، عندما هدد إسرائيل، قبل موجة التصعيد، هدد بالقول: سنقصف ولم يقل سنقتل”، لأنه كلما تجنبت المقاومة قتل المدنيين، فإنها تحقق النصر الأكبر، وتلقى الدعم والمناصرة”.

وبدأ فجر اليوم الجمعة، سريان وقف لإطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، بعد 11 يوما من العدوان.

وأسفر العدوان الإسرائيلي الوحشي، عن استشهاد 274 بينهم 70 طفلاً، و40 سيدة، 17 مُسنّاً، فيما أدى إلى إصابة أكثر من 8900، منهم 90 صُنفت إصاباتهم شديدة الخطورة. المصدر watanserb