1

مجموعة شركات الجراشي الإستثمارية تساهم في تمويل مبنى الأنشطة الخدمات الطلابية في جامعة بوليتكنك فلسطين

استقبل عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس مجلس رابطة الجامعيين رئيس مجلس أمناء جامعة بوليتكنك فلسطين معالي الأستاذ احمد سعيد بيوض التميمي وفداً من مجموعة شركات الجراشي الاستثمارية وعلى رأسهم مسؤول المجموعة السيد خضر نمر الجراشي، والطاقم الهندسي الخاص بالمشروع م. مجدي أبو صباح، ومعتصم حجازي، ومن مكتب اللؤلؤة للمقاولات العامة السيد محمد أبو هواش، وزياد أبو هواش،  بحضور رئيس الجامعة أ.د عماد الخطيب، ونائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية ومدير العلاقات العامة والإعلام د. أمجد برهم، ومدير دائرة الأبنية والإنشاءات م. عماد دويك، ورئيس قسم الأبنية م. فادي مسودة.

ورحب التميمي بالوفد الضيف وشكر مجموعة شركات الجراشي الإستثمارية على هذا التبرع السخي في صب عقدة الطابق الثالث لمبنى الأنشطة والخدمات الطلابية بالجامعة بمساحة تزيد عن الف ومائه متر مربع، مُبدياً اعتزازه بوجود أصحاب الأيادي البيضاء أمثال السيد الجراشي الحريصين على مصلحة الجامعة وطلبتها من أبناء شعبنا الفلسطيني.

وأكّد التميمي على أهميّة المشروع في إنجاح رسالة العلم والمعرفة بما يسهم في التنمية المُجتمعية لأبنائنا الطلبة، وشكر كافة الطواقم على جهودهم القائمة على هذا المشروع.

وعبّر الجراشي عن فخره بهذا الصرح العلمي المُتميّز،  مُتمنياً أن يكون لهذا التبرع دور في خدمة جامعة بوليتكنك فلسطين، وحثّ كل شخص ومؤسسة على المُساهمة في تنمية الكفاءات المُتميّزة بدعم الصروح العلمية الشامخة في دولة فلسطين.

والجدير بالذكر أنّ مبنى الخدمات الطلابية  في جامعة بوليتكنك فلسطين يتكون من عشرة طوابق بمساحة إجمالية تزيد عن تسعة آلاف متر مربع  وبتمويل سخي من البنك الإسلامي للتنمية في جدة والصندوق العربي للإنماء الإجتماعي والإقتصادي في الكويت، ومجموعة الاتصالات الفلسطينية، بإشراف المجلس الإقتصادي الفلسطيني (بكدار)، ويعتبر مبنى الخدمات الطلابية مُتنفساً للطلبة لممارسة نشاطاتهم وفعالياتهم التي تصقل شخصيتهم وتنمي قدراتهم في المجالات كافة، ويوفر المساحة اللازمة والملائمة لاحتواء وتشجيع الإبداع والابتكار لدى طلبة الجامعة من خلال مراكز ووحدات العمل المُتخصصة، بالإضافة إلى مساحات ترفيهية وعلمية وكافيتريات للطلبة والعاملين ومدرج يتسع ل 550 شخص ومكتبة مجهّزة بأفضل الخدمات وأحدث التقنيات اللازمة.

-- 

3 Attachments




جامعة بوليتكنك فلسطين تشارك في انطلاق فعاليات الاولمبياد الدولي للمعلوماتية

شاركت جامعة بوليتكنك فلسطين في فعاليات الأولمبياد الدولي للمعلوماتية الثاني والثلاثين وذلك بمُشاركة (88) دولة حول العالم، حيث تم مُشاركة أربعة متسابقين من دولة فلسطين، وذلك تحت رعاية دولة رئيسة دولة سنغافورة – السيدة حليمة يعقوب، كما وأشرف على الفريق د. موسى ارفاعية من كلية تكنولوجيا المعلومات وهندسة الحاسوب بالجامعة وهو منسق الأولمبياد الفلسطيني للمعلوماتية (POI) ومسؤول مسابقة البرمجة الفلسطينية للجامعات (PCPC).

 وقد انطلقت الفعاليات في سنغافورة لمدة أسبوع كامل عن بعد في ظل جائحة كورونا، وافتتحت الأولمبياد بكلمة ترحيبية أثنت فيها السيدة يعقوب على القائمين والمُشاركين في الأولمبياد والذين يعتبرون نخبة من يمثل بلادهم في مجال المعلوماتية والبرمجة كما وشددت على أهميّة تكنولوجيا المعلومات في تطور العالم بجميع قطاعاته وكذلك اهميّة تعليم البرمجة للأجيال الشابة في تقدم الامم.

ويعتبر الأولمبياد الدولي للمعلوماتية اكبر واعرق منافسة برمجة الحاسوب  في العالم، وهو عبارة عن منافسة دولية سنوية في مجال البرمجة المُتقدمة للحاسوب لفئة الشباب يجري تنظيمها في إحدى الدول الاعضاء وذلك بإشراف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو) والتي اطلقت هذا الاولمبياد عام 1989.

ويشارك الفريق الفلسطيني هذا العام برعاية مؤسسة مجموعة الاتصالات الفلسطينية للتنمية المجتمعية وجمعية الحاسبات الفلسطينية حيث يمثل فلسطين المتسابقين محمد ملحم، باسل حجاز، نيقولا ابو سعد وربا كتوت. والمدرب صامد حجاجلة عضو اللجنة التنظيمية للأولمبياد الفلسطيني والمدرب في مؤسسة مجموعة الاتصالات الفلسطينية للتنمية. ولقد تم اختيار المتسابقين الأربعة بعد عقد الأولمبياد الفلسطيني الرابع للمعلوماتية الشهر الماضي بمُشاركة أكثر من ١٠٠ طالب وطالبة من مختلف المحافظات الفلسطينية والذي أشرف عليه ا. امجد الحسيني استاذ البرمجة في جامعة الخليل وعضو اللجنة التنظيمية في مسابقة البرمجة الفلسطينية (PCPC)، و م. خالد الجعبة من شركة عسل.

 ويتمثل الهدف من الأولمبياد الدولي للمعلوماتية في تحفيز الاهتمام بالمعلوماتية وتكنولوجيا المعلومات وبرمجة الحاسوب بين الأجيال الشابة إلى جانب اجتذاب الطلبة الموهوبين من مختلف البلدان لمُشاركة تجاربهم العلمية والثقافية مما يعزز مهارات المشاركين في مجال تطوير البرمجيات. وتعتمد المنافسة على استخدام مهارات البرمجة لإيجاد الحلول المناسبة لمشاكل حياتية مختلفة، إذ يجب على المتنافسين إظهار المهارات الأساسية لتكنولوجيا المعلومات مثل التحليل وتصميم الخوارزميات وهياكل البيانات والبرمجة والاختبار. ويعقد الأولمبياد كل عام على مدار أسبوع يتخلله نشاطات علمية واجتماعية للطلبة المُشاركين وايضاً مؤتمر علمي يناقش تجارب الدول في أساليب وتطورات تعليم البرمجة والتطورات الحديثة في الخوارزميات، ويحظى الأولمبياد باهتمام كبير من قبل المؤسسات الدولية المعنية في مجال تكنولوجيا المعلومات. 

وأشار عميد كلية تكنولوجيا المعلومات الدكتور زين صلاح أنّ دولة فلسطين قد انضمت الى اسرة الأولمبياد الدولي للمعلوماتية من خلال مُبادرة من كلية تكنولوجيا المعلومات وهندسة الحاسوب في جامعة بوليتكنك فلسطين منذ عام 2016 كنتيجة نجاح تجربتها في تدريب طلبة المدارس من خلال عقد مخيمات صيفية في مجال البرمجة التنافسية. ويشارك فريق خاص من المدربين في مسابقة البرمجة للجامعات (PCPC) من الوطن والدول الشقيقة في تدريب المشاركين في الأولمبياد الدولي للمعلوماتية. ولقد ساهمت مؤسسة الاتصالات للتنمية المجتمعية في رعاية مشاركة الفريق الفلسطيني وفي عقد دورات تدريبية لهم هذا العام والعام الماضي في دولة أذربيجان.




فوتوغرافيا خصوصية التصوير في فترات الإغلاق !

لقد ألقت فترات الإغلاق بظلالها القاتمة على مُعظم دول العالم، فالمحافظة على الصحة باتت الأولوية رقم 1 للجميع. بعد عدة أشهر من الإغلاق باتت تظهر للعلن مُفرزات عشرات التجارب الإنسانية مع الإغلاق وعلاقتها مع العدسة.

رئيسة تحرير مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية، السعد المنهالي، تناوَلت في كلمتها في المجلة عدداً من النقاط اللافتة، قالت فيها: لا أستطيع التعامل مع أي صورة تُلتقَط في زمننا هذا الذي نعاني فيه جائحةَ “كوفيد 19″، إلا بوصفها شاهداً ينبغي أن يكون “أميناً” على ما يعيشه نوعنا البشري على هذا الكوكب. يحلو لي كثيراً أن أتخيّل مشهد هذه الصور بعد ثلاثة أجيالٍ وهي معروضة بصيغةٍ رقميةٍ أمام زوارٍ شباب لدى متحفٍ عالميّ مخصَّص لتاريخ الجوائح البشرية، إنّي لأكاد أسمعهم يُعلّقون على صور زمن “كورونا” تلكَ بالقول: “ألا تبدو هذه الصور وكأنها التقطت في المدينة نفسها”. ذلك تمامـاً مـا أشهده الآن. ولولا تلك الإشارات والكلمات القليلة التي توثّق للصور، لما عرفنا أين التُقطت. بالتأكيد أتحدَّثُ هنا عن الصور التي لا تَظهَر فيها معالم الوجوه بمختلف أعراقها، ولا المعالم السياحية المعروفة؛ فقط عيونٌ قلقة وأجسادٌ متباعدة وشوارعُ خاوية. كم تبدو صور شوارع نيويورك شبيهةً بصور التُقطت لشوارع في دبي وسيؤول وباريس! شوارع صاخبة لم تشهد منذ نشأتها لحظة هدوء، فإذا بها تستكين كَرهاً وتُسكتنا جميعاً لتُذكّرنا بحقيقةٍ مفادها أننا .. جميعاً متشابهون.

المصورة “كارولين ميندلسون” تقول بحسب BBC: عندما أُعلَنَ الإغلاق العام، أدركتُ أن حياة عائلتي ستتغيّر بشكل كبير. لديّ زوج وثلاثة أبناء مراهقين، قرَّرتُ أنني أريد توثيقَ حياة عائلتي، تمارينهم، أعياد الميلاد، أبنائي وهم يلعبون معاً، ابنتي وهي تجرَّبُ قصّ الشعر لأول مرة، وزوجي وهو يحاول العثور على مكان لزراعة الخضراوات، لحظاتنا الهادئة، وأوقاتنا الحزينة .. ألعابنا وتحالفاتنا.

فلاش

الإغلاق العام .. لا يشملُ العدسة الطنَّانة

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae � �(��t�




فوتوغرافيا حينما تكون الكاميرا “بيتك” !

منذ طفولته استحوذ التصوير على خياله، خاصة تحت تأثير سحر الطبيعة في المناطق الريفية المحيطة في مدينة “بلجاوم” في ولاية “كارناتاكا” الهندية. ومع ممارسته للتصوير كمهنةٍ أساسية تطوَّر شغفه بدعمٍ من زوجته “راني”، ومع بلوغه عمر 49 عاماً انتشرت قصة المصور الهندي “رافي هونغال” مع صورة منزله الذي صمَّمهُ على شكل كاميرا ! فالمنزل المُكوَّن من 3 طوابق هو كاميرا رمادية عملاقة مُرصَّعة بعدة رموزٍ فوتوغرافيةٍ بارزة، مثل العدسة وفلاش الكاميرا العملاق، وبطاقة ذاكرة SD، وشريطٍ فيلميّ طويل.

شغف الفوتوغرافيا لم يقف عند هذا الحد، فأسماء العلامات التجارية الشهيرة على واجهة المنزل لم تكن مجرَّد تعبيرٍ عن امتنانه لها وعلاقته المهنية معها، فقد أطلق أسماء العلامات التجارية على أبنائه الثلاثة، إبسون وكانون ونيكون. وقد انتشرت مؤخراً صور العائلة مع المنزل الذي كلَّف صاحبه حوالي 95.000 دولار أمريكي، وهو ما يعادل 71.663.048 روبية هندية تقريباً.

رافق انتشار الخبر والصور العديد من الآراء والانطباعات مابين مُرحِّبة بالفكرة باعتبارها مدهشة ومُعبِّرة عن مستوى الارتباط المهنيّ والفنيّ والعاطفيّ، وبين آراءٍ أخرى ترى في الحدث استعراضاً إعلامياً وإنفاقاً لـ”ثروةً صغيرة” بلا طائل. لكن المؤكَّد والراسخ في الأمر، هو عمق التأثير الكبير للعدسة المستديرة وامتداداته الفكرية والعاطفية والعائلية التي تبرهن على قدرة العدسة على تغيير حياة من يجيدون التعامل معها للأفضل.

لفتةٌ أخرى في القصة لها مدلولاتها، تكمنُ في الكلمة الظاهرة على أعلى المنزل Click، والتي اعتبرها البعض الاسم الذي اختاره “رافي هونغال” لمنزله الفريد ! لكنها بكل الأحوال تحمل مغزىً غاية في الأهمية، هو أن مباشرة العمل والاحتكاك بتفاصيل التجربة، والجرأة والمبادرة أهم من النظرية والتنظير.

فلاش

متى يكون الجنون مُلهِماً ؟ حينما يولدُ من رَحِمِ الشغف !

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae ��\L�\




ازدياد تاثير الموجة الحارة مع ارتفاع الحرارة 7 درجات

توقت دائرة الأرصاد الجوية، اليوم الخميس، بازدياد تأثير الموجة شديدة الحرارة على البلاد، ويكون الجو شديد الحرارة في معظم المناطق ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بحدود 7 درجات مئوية والرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة والبحر خفيف ارتفاع الموج.

أما هذه الليلة، يكون الجو معتدلا في المناطق الجبلية حاراً نسبياً إلى حار في بقية المناطق والرياح شمالية غربية الى غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة والبحر خفيف ارتفاع الموج.