1

الأكثر مخالطة لرجاء الجداوي.. ظهور نتيجة فحص دينا الشربيني بفيروس كورونا

خضعت الفنانة المصرية دينا الشربيني، لتحليل فيروس كورونا “كوفيد – 19” وذلك فور علمها بإصابة الفنانة المصرية رجاء الجداوي، وذلك للاطمئنان على صحتها.

ونقلت مجلة “فوشيا” عن مصدر مقرب من دينا الشربيني أن نتيجة “المسحة” التي خضعت لها جاءت سلبية لافتًا إلى أنها قررت عدم الاكتفاء باللجوء للعزل المنزلي كما فعل فريق عمل مسلسلها “لعبة النسيان” كونها الأكثر مخالطة للفنانة رجاء الجداوي.

وأوضح المصدر أن دينا الشربيني بصحة جيدة حاليًا وتلتزم منزلها، لافتة إلى أن الفنان عمرو دياب بصحة جيدة أيضًا مبينًا أنه لم يلجأ لتحليل كورونا كون أعراض الفيروس لم تظهر عليه خاصة وأنه اطمأن بعدما جاءت نتيجة تحليل دينا الشربيني سلبية.

وكانت قد صدمت ابنة الممثلة رجاء الجداوي الجمهور عندما أعلنت عن إصابة والدتها بفيروس كورونا المستجد، ودخولها على إثره إلى مستشفى في محافظة الإسماعلية.

يذكر أن الفنانة رجاء الجداوي خالطت عددًا من الفنانين حيث كانت تصور مشاهدها في مسلسل “لعبة النسيان” قبل ثلاثة أيام فقط من إصابتها بينهم دينا الشربيني وعلا رشدي وأحمد داوود وغيرهم.




“القدس المفتوحة” تتفوق بمنظومتها الإلكترونية وتنهي الفصل الثاني بنجاح

اختتمت جامعة القدس المفتوحة، الفصل الدراسي الثاني  بانتهاء الامتحانات التي عقدت إلكترونياً بشكل تام للمرة الأولى، ما يعكس تطور المنظومة الإلكترونية التي طورها مهندسو الجامعة استجابةً لاحتياجات التعليم العالي في زمن كورونا.

وتقدم نحو (40) ألف طالب وطالبة لامتحانات إلكترونية وفق المنظومة الإلكترونية الخاصة بالجامعة، ما يعني تسجيل نجاح كبير وإنجاز وطني للتعليم العالي، وتجربة رائدة وأولى على مستوى الوطن.

وهنا، قال أ. د. يونس عمرو إن “جامعة القدس المفتوحة التي تنتشر في (19) فرعاً في الضفة الغربية وقطاع غزة تعمل ببرمجية امتحانات جديدة طورها مركز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بحيث يتم إدخال الأسئلة من الأساتذة في بيوتهم للطلبة، الذين بدروهم يجيبون عن هذه الأسئلة المدخلة عبر خوارزمية قائمة على ربع مليون سؤال”.

وتابع قائلاً: “أظهرت الإحصائيات أن نسبة حضور الطلبة للامتحانات النهائية زادت نحو (6%) عن الفصول السابقة التي كانت تعقد فيها الامتحانات داخل حرم الجامعة، كما أكدت نتائج الطلبة أن وسائل تقييم الطلبة التي استخدمت في الفصل الحالي لا تختلف كثيراً عن وسائل التقييم السابقة (التقليدية)، وهذا ما أكدته النتائج التي حصل عليها الطلبة في هذه الامتحانات، ويعود ذلك إلى طبيعة الامتحانات ودقتها ونوعيتها ووسائل المراقبة والفترة الزمنية المخصصة للامتحان”.

وبين أ. د. عمرو أن “الجامعة انتهجت سياسة تحويل المحاضرات الإلكترونية بالكامل في ظل الجائحة، حيث أنجزت الامتحانات النصفية والنهائية إلكترونياً وسط إقبال غير مسبوق من طلبة الجامعة، بالإضافة إلى القيام بتدخلات أكاديمية وإدارية وتكنولوجية قادت إلى إكمال المسيرة التعليمية للفصل الثاني من العام الجامعي (2019-2020) بنجاح منقطع النظير يسجل للتعليم العالي في الوطن، وهو إنجاز نهديه لسيادة الرئيس وللقيادة، ويمكن الاستفادة من هذه التجربة في مختلف مؤسسات التعليم العالي”.

وقال: “حرصت الجامعة على تقديم خدماتها الإلكترونية لعدد من المؤسسات التربوية والتعليمية محلياً وعربياً، من خلال تقديم دورات تدريبية للكادر البشري في بعض المؤسسات، وعرض تجربة الجامعة للاستفادة منها، إضافة إلى إطلاق وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لبرنامج (ثانوية أون لاين) الذي يستهدف مساعدة طلبة الثانوية في التغلب على الصعوبات التي تواجههم في دراسة المباحث الدراسية في ظل جائحة كورونا”.

إلى ذلك، قال عميد القبول والتسجيل والامتحانات أ. د. جمال إبراهيم إن تقرير الامتحانات النهائية للفصل الثاني (1192) من العام الجامعي (2019/2020) في ختام الامتحانات يشير إلى أن نسبة حضور الطلبة للامتحانات بلغت (95.7%) في جميع الفروع، ما يشير أيضاً إلى نجاح كبير لمنظومة التعليم الإلكتروني والتطبيقات الخاصة بالامتحانات في الجامعة.

وأضاف: “عقدت الامتحانات في الجامعة خلال (21) يوماً، بدأت في 2/5/2020 وانتهت بتاريخ 22/5/2020، عقد فيها (101) جلسة امتحان لـ (333) مقرراً، تقدم لها (172511) طالباً وطالبة في جميع المقررات، بواقع (5) جلسات في معظم الأيام. كانت الجلسة الأولى تبدأ الساعة 11 ظهراً وتنتهي الجلسة الخامسة الساعة 6 مساء. وكانت مدة الجلسة الواحدة ساعة زمنية واحدة، وتقدم للجلسة الواحدة نحو 2000 طالب وطالبة”.

 وذكّر بأن الجامعة شكلت، بتوجيهات من أ. د. رئيس الجامعة، لجاناً فنية وأكاديمية لمتابعة سير الامتحانات على مستوى رئاسة الجامعة، وكذلك على مستوى الفروع؛ لمتابعة ومعالجة كافة المشاكل التي قد تطرأ خلال عقد الامتحانات، حيث كان لهذه اللجان دور مهم في معالجة معظم المشاكل التي حدثت، وتواصلت هذه اللجان مع الطلبة لمعالجة مشاكلهم. كما حلت هذه اللجان مشكلات كانت تعرضت لها بعض جلسات الامتحانات، مثل انقطاع شبكة الإنترنت من مزودي الخدمة على المستوى الوطني، وانقطاع الكهرباء، وعدم وجود إنترنت لدى بعض الطلبة. كما عالجت المشاكل التي وقع فيها بعض أعضاء هيئة التدريس في عملية إدخال أسئلة الامتحان. كل هذه المشكلات وغيرها وُضعت لها حلول فورية وتم التأكد من إعطاء كل طالب حقه. 

من جانبه، قال أ. د. مجدي زامل عميد كلية العلوم التربوية، إنه “في ظل جائحة كورونا ورغم ما رافقها من تحديات ألقت بظلالها على المؤسسات التربوية والتعليمية، إلا أنه -وبناء على رؤية الجامعة وفلسفتها التي تستند إلى التعليم المفتوح (Open Learning)  والتعلم المدمج (Blended Learning) والتقانات المعاصرة التي تمتلكها، تفوقت “القدس المفتوحة” في تحقيق رسالتها من خلال تفوق منظومة التعليم الإلكتروني فيها”.

كما حرصت “القدس المفتوحة” على توظيف أنماط التعلم والتعليم الهادفة إلى إكساب المعارف والمهارات والاتجاهات من خلال التواصل النشط بين عضو هيئة التدريس والطالب، وباستخدام التقانات والوسائط المتعددة المتصفة بالمرونة، وبصورة متزامنة وغير متزامنة وبأشكال متعددة تراعي خصائص الطلبة واحتياجاتهم، كما وظفت أشكالاً متعددة من مصادر التعلم وأنماطها، وتوفير التصميم التعليمي للمحتوى، ليشكل بذلك إضافة للمعرفة الإنسانية.

وأضاف: “وظّفت الأنشطة التعليمية الإلكترونية التي تُعد من التطبيقات المميزة للمقررات الدراسية وأداة فاعلة في تعلم الطلبة، وفق مبادئ ومعايير تربوية وفنية معاصرة، كتعزيزها لمهارات التفكير العليا، وتمكين الطلبة من الممارسة والتأمل والتفكير في كثير من الجوانب والقضايا المتصلة بالمقررات الدراسية، وربطها بسياقات حياتية، وتشجيعهم على البحث والتفاعل أثناء عملية التعلم. كما أنها تميزت في تطبيق الصفوف الافتراضية للمقررات الدراسية التي تتيح لقاء عضو هيئة التدريس مع طلبته، وعرضه لمحتوى تعليمي يتصف بتركيزه على نتاجات التعلم المرجوة، ومُصمم تعليمياً وفنياً لتمكين الطلبة من التفاعل والتعلم. كما وظفت المحاضرات التعليمية المصورة عبر فضائية القدس التعليمية، وعرضها عبر “يوتيوب” الجامعة، وتطبيق الامتحانات الإلكترونية التي أعدت وفق معايير الامتحان الجيد”.

إلى ذلك، قال الطالب محمد ذوقان، العريف في الأمن الوطني، ويدرس في فرع رام الله والبيرة، إنه “منذ أن أعلنت حالة الطوارئ في البلاد وأنا أعمل بشكل مضاعف مع زملائي لتنظيم حركة المواطنين”، وأنا أدرس إلكترونياً أثناء عملي على حواجز الأمن الوطني قرب رام الله عبر هاتفي النقال”.

وأضاف ذوقان أن السيارة العسكرية تحولت إلى غرفة صفية اقدم فيها امتحانات نهاية الفصل الثاني إلكترونياً في تخصص بالخدمة الاجتماعية.

وقال إنه “بسبب أزمة كورونا والظروف المعقدة التي يواجهها الشعب الفلسطيني اضطررت لإكمال تعليمي إلكترونياً بالدوام على الحاجز أو في مقر العمل، اعتماداً على نظام متطور وفعال خاص بالامتحانات طورته جامعة القدس المفتوحة، بعد تعثر التعليم الوجاهي”.




فيليبس تطرح جهاز استشعار حيوي قابل للارتداء لمراقبة مرضى كورونا في المستشفيات

حصلت شركة الإلكترونيات الهولندية فيليبس على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على طرح جهاز استشعار حيوي يمكن ارتداؤه ويساعد في مراقبة المرضى المؤكد أو المشتبه في إصابتهم بفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) في المستشفيات.

وأشارت الشركة الهولندية إلى أن جهاز استشعار فيليبس الحيوي “بي إكس 100” سيحسن المراقبة السريرية للمرضى باستخدام نظام فيليبس لمراقبة تدهور حالة المرضي ويساعد الأطباء في رصد الخطر الذي يهدد المريض.

وسيتيح الجهاز الجديد لمقدمي الرعايةالصحية في المستشفيات التدخل المبكر لإنقاذ المرضي وتحسين مستوى الرعاية للمرضى في مناطق الرعاية الأقل حدة.

وبدأ استخدام الجهاز الجديد بالفعل في مستشفى أولفج بهولندا للمساعدة في الفرز والمراقبة السريرية لمرضى كوفيد- 19.

يذكر أن الجهاز الجديد عبارة عن لصقة يتم استخدامها لمدة 5 أيام، ولا يُعاد استخدامها بعد ذلك، ويمكن دمجها مع مركز محوري أوسع نطاقا ليتيح للطبيب مراقبة عدة مرضى في عدة غرف في وقت واحد. وتم تصميم الجهاز بحيث يمكن دمجه في شبكة تكنولوجيا المعلومات الطبية في المنشأة الطبية بحيث يمكن الاتصال به عبر الأجهزة المحمولة. كما أنه لا يحتاج إلى تنظيف ولا إعادة شحن.

وأشارت فيليبس إلى أن مستشفى أولفج تستخدم الجهاز لمراقبة المرضى الذي تأكدت إصابتهم بفيروس كوفيد19- أو يشتبه في إصابتهم به ويقيمون في غرف معزولة لانهم لا يحتاجون إلى أجهزة تنفس اصطناعي.




إحالة 30 مخالفاً للنيابة وإتلاف 23 طن مواد تالفة خلال أسبوع

أحالت وزارة الاقتصاد الوطني، الأسبوع الماضي، 30 مخالفًا للنيابة العامة لمكافحة الجرائم الاقتصادية، وتركزت أغلب المخالفات في عدم إشهار الأسعار على السلع المعروضة في محالهم التجارية، وبيع مواد منتهية الصلاحية وعدم التقيد بإجراءات السلامة العامة.

وبينت الوزارة، في بيان، أنه ومنذ إعلان حالة الطوارئ لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19)، بلغ المجموع الإجمالي لعدد المحالين للنيابة العامة 166 مخالفا، وعدد المنشآت التي تم إغلاقها 78 منشأة تجارية صناعية مخالفة.

ونفذت طواقم الوزارة وشركاؤها والضابطة الجمركية والأجهزة الأمنية أكثر من 155 جولة تفتيشية، تم خلالها زيارة 1736 محلات تجارية، واغلاق محلين وإخطار 11 تاجرا لتصويب وضعهم القانوني، إضافة إلى التعامل مع 28 شكوى بشان مواد منتهية الصلاحية، وتجاوز السقف السعري المحدد، وعدم إشهار الأسعار.

وأتلفت طواقم الوزارة وشركائها ما يقارب 23 طنا عبارة عن سلع غذائية وكيماوية تالفة، وإتلاف نحو 4700 عبوة مياه معدنية من إنتاج المستعمرات بالإضافة إلى ضبط نحو 10 أطنان من المواد الغذائية التالفة، والسلع الإسرائيلية التالفة.

وأشادت الوزارة بتعاون التجار والمواطنين مع طواقم حماية المستهلك وشركائها في ضبط وتنظيم السوق بالإبلاغ عن السلع والمنتجات التالفة.




أوزة برفقة صغارها في نهر بمدينة ستراسبورغ بفرنسا.

أوزة برفقة صغارها في نهر بمدينة ستراسبورغ بفرنسا.

أوزة برفقة صغارها في نهر بمدينة ستراسبورغ بفرنسا.