1

“التربية” تعلن بدء استقبال طلبات التوظيف

شبكة فرح الاعلامية |- أعلنت وزارة التربية والتعليم، اليوم السبت، عن بدء استقبال طلبات التوظيف للوظائف التعليمية، والإرشاد التربوي، والسكرتاريا للعام الدراسي 2020/2021.

ودعت الوزارة، في بيان صحفي، الراغبين بتقديم الطلبات لهذه الوظائف؛ إلى زيارة البوابة الإلكترونية لديوان الموظفين العام (www.gpc.pna.ps)، اعتبارًا من يوم الأحد (12 نيسان/ ابريل)، ولغاية نهاية يوم الخميس (30 نيسان/ ابريل) للاطلاع على كامل التفاصيل.

وبيّنت “التربية” أن الوظائف المطروحة للمسار التعليمي، والإرشاد التربوي تشمل: معلم/ة اجتماعيات، ومعلم/ة أحياء، ومعلم/ة تاريخ، ومرشد/ة تربوي/ة، ومعلم/ة المصادر، ومعلم/ة تربية إسلامية، ومعلم/ة أساليب تربية إسلامية، ومعلم/ة تربية تكنولوجية، ومعلم/ة تربية فنية، ومعلم/ة تربية موسيقية، ومعلم/ة تكنولوجيا المعلومات، ومعلم/ة جغرافيا، ومعلم/ة تربية رياضية، ومعلم/ة رياضيات، ومعلم/ة أساليب رياضيات، ومعلم/ة علوم، ومعلم/ة الريادة والأعمال، ومعلم/ة فيزياء، ومعلم/ة كيمياء، ومعلم/ة لغة إنجليزية، ومعلم/ة أساليب لغة إنجليزية، ومعلم/ة لغة عربية، ومعلم/ة أساليب لغة عربية، ومعلم/ة محاسبة، ومعلم/ة مرحلة أساسية/ أدبي، ومعلم/ة مرحلة أساسية/ علمي، ومعلم/ة مرحلة أساسية أولى/ أدبي، ومعلم/ة مرحلة أساسية أولى/ علمي، ومعلم/ة رياض أطفال، إضافةً لتخصص سكرتير/ة مدرسة، علماً أنه سيُعلن عن التخصصات المهنية وفق الحاجة في المدارس، والوحدات المهنية.

ولفتت الوزارة إلى ضرورة إرفاق الوثائق الأساسية على الحساب الإلكتروني للمتقدم عند تقديم الطلب، مشيرةً إلى أنّه لا يجوز التقدم إلا بطلب واحد فقط في المديرية التي يُرغَب بالتقدم فيها.

وأوضحت أنّ كلّ مَنْ تقدم بطلب سابق؛ عليه الدخول لحسابه الإلكتروني في موقع ديوان الموظفين المذكور أعلاه، وتجديد طلبه وفق الآلية المعتمدة في تقديم الطلبات، وإلا فإنّ طلبه يُعَدُّ لاغيًا.

ونوّهت إلى أنّه وفي حال عدم توفّر أيٍّ من الوثائق والأوراق الثبوتية المطلوبة؛ بسبب الظروف الحالية، فإنّه سيُسمَح باستكمالها في موعد يُعلَن عنه لاحقًا، لمن تنطبق عليهم شروط التقدم، مشيرةً إلى أنّه فيما يخص طلبات مديرية تربية القدس، سيُسمح التقدم لهذه الوظائف لسكان مدينة القدس فقط.




أسيران من مخيم جنين يدخلان عامهم ال19والأخير

شبكة فرح الاعلامية |- دخل أسيران من مخيم جنين ،اليوم الجمعة، عامهم التاسع عشر والأخير داخل سجون الإحتلا.ل .

وذكر منتصر سمور مدير نادي الأسير في جنين أن الأسيران هم :عصام محمد مسعود ابو السباع
و عمر شريف اسعد خنفر ،حيث توفي والده وشقيقه وهو السجن وحرم من وداعهم، ورزقه الله توأم ولد وبنت عن طريق نطفه مهربة.




فوتوغرافيا عدسة الأزمات – الجزء الثالث

شبكة فرح الاعلامية |- نَقَلَت لنا صور صمامات التنفس المُنتجة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد شعوراً رائعاً، إن تصميم وإنتاج 100 صمام تنفس يُستخدم لإسعاف الحالات الحرجة، في 24 ساعة فقط لصالح مستشفى في مدينة بريشا الإيطالية بعد نفاذ مخزونها من هذه الأدوات الطبية، أمرٌ رائع. هناك 250 مصاب بفيروس كورونا داخل غرف الرعاية المركزة في هذه المستشفى. وصُممت هذه الصمامات ليستخدم الواحد منها ثماني ساعات فقط، ولا تتجاوز تكلفة إنتاج الصمام يورو واحد بينما استغرق تصميم النسخة التجريبية منه ثلاث ساعات. أيضاً بدأت مستشفيات أخرى التواصل مع منتجي صمامات التنفس لطلب المزيد من هذا المنتج. اللافت في الأمر تلك العبارة التي رافقت صورة الصمامات على لسان أحد مسؤولي المشروع “لم ننم منذ يومين، فنحن نحاول إنقاذ حياة الناس”.
هذا النوع من الإنجازات البصرية يُلهم الآلاف حول العالم في ابتكار حلولٍ مشابهة أو مستوحاةٍ منه، كما أنه يعمل على مقاومة حالات الهلع المتصاعدة بسبب ضغط الأخبار العاجلة المُثخنة بالحزن والأسى والقلق ! إن بثَّ روح الأمل والتفاؤل ونشر قصص الحلول الناجحة من أصعب مهام العدسة في أوقات الأزمات، فهي بجانب قصص التعافي والشفاء وقصص الاحتواء والسيطرة، تُعيد الحياة لشعور الأمان والاطمئنان.
نوع الوعي الذي يتحلَّى به أغلب المصورين الصحافيين، يعملُ على أبعادٍ أخرى غاية في الأهمية، منها نشر الوعي وكشف الزيف والتلاعب الفوتوغرافيّ، فتجد المصور يوظِّف ذخيرته المعرفية والثقافية في تحسين وعي الشارع بحقائق الأمور وحشد الحسّ الجماعيّ والتآزر بين الجماعات لمواجهة الأزمة. هو ليس طبيباً لكنه قريبٌ من الأطباء ويتقن نقل تعليماتهم من خلال فنون عدسته.
المعرفة الإنسانية تتطوَّرُ كل يوم وتُجدِّد أدواتها، الصورة تدعم المعرفة الموثوقة، فيقين المعرفة قادر على تبديد جراثيم الشائعات، وقطع نصف الطريق نحو حالة التعافي والطمأنينة.
فلاش
العدسة ليست ضمن جنود التعبئة .. بل في الجبهة الأمامية
جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
www.hipa.ae




الأسير ثابت مرداوي من عرابة يدخل عامه التاسع عشر على التوالي في الأسر

شبكة فرح الاعلامية |- دخل الأسير ثابت عزمي سليمان مرداوي (43 عامًا) من بلدة عرابة جنوب غرب جنين، اليوم الأحد ، عامه التاسع عشر على التوالي في سجون الاحتلا. ل الاسرائيلي.

وذكر مدير نادي الأسير في جنين منتصر سمور ، أن الأسير مرداوي هو أحد أبطال معركة جنين، واعتقل بعد نفاذ ذخيرته وإصابته برصاصتين إحداها في خاصرته وذراعه، وبقي ينزف لساعات قبل ان يقتحم جنود الاحتلال المكان الذي تحصن فيه ويعتقلوه.

واشار سمور الى انه وبعد عدة سنوات من اعتقاله حكم الاحتلال على الاسير مرداوي بالسجن المؤبد21 مرة، إضافة إلى 40 عاماً بتهمة التخطيط وتنفيذ سلسة عمليات أدت إلى قتل وجرح العشرات من جنود الاحتلال .

وذكر ذوو الأسير مرداوي ، أن ثابت تعرض للعزل الانفرادي لثلاثة سنوات كاملة، ويعاني من عدة أمراض، أبرزها ديسك في الظهر، وهو بحاجة لعملية منظار، يماطل الاحتلال في إجرائها، مشيرين الى انه نقل إلى مستشفى الرملة أكثر من مرة خلال فترة اعتقاله، وما تزال سلطات الاحتلال تعاقب معظم افراد عائلته بمنعهم من زيارته.




فيروس كورونا يطفئ آلات تصوير مسلسلات رمضان

شبكة فرح الاعلامية |- من المشاهد والحلقات غير المكتملة، إلى مواقع التصوير المعقّمة ضد فيروس كورونا المستجد، تواجه مسلسلات رمضان المحبوبة في منطقة الشرق الأوسط صعوبة في إبقاء آلات تصويرها تعمل قبل ثلاثة أسابيع من بداية شهر الصوم.

فقد فرضت دول في المنطقة قيودا مشدّدة بهدف الحد من انتشار الفيروس، ما أجبر العديد من استديوهات التصوير على إغلاق أبوابها أو العمل في ظل إجراءات حماية صارمة.

في الوقت ذاته، طُلب من السكان الابتعاد قدر الامكان عن الطرق والعمل من منازلهم، ما قد يؤدي إلى زيادة كبيرة في أعداد مشاهدي القنوات التلفزيونية ويضاعف الضغوط على تلك القنوات لتقديم محتوى غني بشكل متواصل.

وقال مدير حيازة البرامج في إحدى القنوات العربية ومقرّها دبي لوكالة فرانس برس “لدينا أربعة مسلسلات رمضانية كنا قد بدأنا تصويرها في لبنان إضافة إلى مسلسل آخر في سوريا. كلّها متوقّفة حاليا”.

وأضاف طالبا عدم الكشف عن اسمه أو اسم القناة “لقد بدأ العد العكسي. نحتاج إلى كل محتوى نستطيع حيازته قبل رمضان. إذا لم نتمكن من إنهاء مسلسلاتنا، فسنشتري من شركات إنتاج خارج (القناة) حتى لو كان ذلك على حساب النوعية”.

وبحسب استطلاعات رأي أجريت في المنطقة، يشاهد نحو 90 بالمئة من سكان الشرق الاوسط القنوات التلفزيونية.

وتزداد أعداد المشاهدين في شهر رمضان وترتفع أسعار الإعلانات بشكل جنوني أحيانا عند فترتي الإفطار والسحور خلال شهر الصوم الذي يبدأ هذا العام في الأسبوع الثالث من شهر نيسان/أبريل الحالي.

وتتنوّع مواضيع المسلسلات التي يجتمع أفراد العائلة لمتابعتها معا، من حروب العصابات في القرى النائية إلى التاريخ والحب والخيانة والفكاهة وغيرها، في ظل منافسة محتدمة بين القنوات لاستقطاب المشاهدين، إلى جانب المنافسة التي تخوضها تلك القنوات مع تطبيقات على الانترنت مثل نتفليكس وستارز بلاي.

بالنسبة إلى جمال سنان، صاحب شركة “ايغل فيلمز” للإنتاج، هناك سباق مع الوقت لإعادة تشغيل آلات التصوير في مواقع مسلسلات شركته الثلاثة قبل حلول رمضان.

وقال سنان لفرانس برس “نحن ملتزمون حاليا بالقرارات في انتظار أن نجد صيغة معينة، إذ ربما سنعاود العمل بعدد قليل مع المصورين في الاستوديو (…) لكن لا نعرف متى”.

وتابع “كل ذلك رهن الظروف لنستطيع أن نكون جاهزين في شهر رمضان”.

وتلعب الممثلة اللبنانية سيرين عبد النور في أحد مسلسلات الشركة دور خيّاطة تقع في حب صاحب دار للأزياء.

ونشرت عبد النور على حسابها على تطبيق انستغرام تسجيلا مصوّرا لها وهي ترتدي كمامة وقفّازين بينما يقوم شاب برشها بمعقم وقد أغمضت عينيها، قبل أن تدخل منزلا كان يجري فيه تصوير أحد مشاهد المسلسل قبل توقّف العمل.

وكتبت في أسفل الفيديو على حسابها الذي يتابعه نحو 8,9 ملايين مستخدم “أرجوكم لا تضحكوا عليّ، لكن هكذا كنا ندخل موقع التصوير. الله يُمضي هذه الفترة على خير حتى نعود للتصوير”.

وبينما توقّف التصوير في دول عديدة بينها لبنان والكويت، لا تزال الكاميرات تعمل في دول أخرى من بينها الإمارات إنما في ظل إجراءات صارمة بينها تقليل أعداد المصوّرين وفرق الانتاج.

وتقوم مجموعة “أم بي سي” التي عادة ما تتربّع على عرش القنوات خلال رمضان، بتعقيم مكاتبها واستديوهاتها ومواقع التصوير الخاصة بها بشكل متواصل، حسبما أفاد المتحدث الرسمي باسمها مازن حايك.

وقال حايك “تنتشر وحدات الطوارئ المتنقلة خارج مداخل مبانينا ومكاتبنا ومقراتنا في البلدان التي نتواجد فيها”.

في مصر حيث يعتبر التلفزيون مصدر إيرادات ضخم في بلد يبلغ عدد سكانه نحو 100 مليون نسمة، لم يصدر قرار رسمي بوقف التصوير.

لكن رئيس نقابة الممثلين أشرف زكي قال إنّ “80 بالمئة من الأعمال توقّفت”، في وقت يطالب ممثلون بصدور قرار رسمي بإغلاق المواقع، متّهمين المعنيين بالمخاطرة.

وحصد فيروس كورونا المستجد أرواح أكثر من خمسين ألف وفاة حول العالم منذ ظهوره في الصين نهاية كانون الأول/ديسمبر الماضي، فيما أصابت الإجراءات المتّخذة للحد من انتشاره قطاع الترفيه بأضرار كبرى، في ظل إلغاء حفلات ومهرجانات وإغلاق دور السينما أبوابها في العديد من الدول.

كما أجبر الفيروس حوالى أربعة مليارات شخص على ملازمة منازلهم خوفا من التقاط الوباء.

وتقول مديرة شركة “إيمار الشام للانتاج الفني” ديانا جبور إنّ شركتها أوقفت التصوير في مسلسل رمضاني “قبل أن تطلب السلطات الرسمية ذلك”.

وأضافت “لا ولن نغامر بصحّة أي من شركائنا بالعمل الفني من أصغر فني إلى أكبر فنان”.

لكن بالنسبة إلى محبي المسلسلات من أمثال رهام علي (60 عاما) التي لم تغادر منزلها في إمارة الشارقة منذ ثلاثة أسابيع خوفا من الوباء، فإن عدم وجود عدد كاف من المسلسلات خلال شهر رمضان قد يسبّب إحباطا كبيرا.

وقالت لفرانس برس “رمضان هو للصلاة والطعام اللذيذ وتجمّعات العائلة، وللتلفزيون أيضا. لكنني لم أر أحدا منذ أسابيع، ولا أظن أنني سأفعل ذلك قريبا. يجب أن تكون أعداد المسلسلات كافية. نحن بحاجة لذلك فعلا”.