1

إسرائيل توقف زيارات الأسرى الفلسطينيين

شبكة فرح الاعلامية |- أصدر وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان، الأحد، قرارا بوقف زيارات أهالي الأسرى الفلسطينيين في كافة السجون الإسرائيلية.

ويدعي أدران أن قراره يأتي في أعقاب انتشار فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية.

وذكرت مصادر عبرية، أن وزير الأمن العام أمر مصلحة السجون بتجميد جميع زيارات الأسرى الفلسطينيين من الأمن وعدم السماح لزوار السلطة الفلسطينية بدخول السجون.

وقال أردان: “إن وقف زيارات السجون أمر ضروري وضروري. وصول كورونا إلى السجون يمكن أن يؤدي إلى إصابة جماعية بالسجناء وحراس السجن ، ويجب أن نبذل قصارى جهدنا لمنع حدوث مثل هذا السيناريو”.




نادي الأسير يدعو المنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لاتخاذ التدابير الوقائية داخل السجون

شبكة فرح الاعلامية |- دعا نادي الأسير، اليوم السبت، منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان للضغط على الاحتلال الإسرائيلي، من أجل اتخاذ أعلى درجات التدابير الوقائية في أقسام الأسرى، في ظل انتشار فايروس كوفيد- 19 ( كورونا) على نطاق عالمي واسع.

وأكد نادي الأسير أن إدارة سجون الاحتلال هي الجهة التي تتحمل المسؤولية عن صحة وحياة الأسرى، والمطالبة بتوفير الإجراءات اللازمة لهم، تحديداً مواد التعقيم والتنظيف، خاصة أن السجون أماكن مغلقة وغرف الأسرى مكتظة، عدا عن أن بعض السجون لا تتوفر فيها أدنى الشروط الصحية تحديداً القديمة منها، والتي ساهمت على مدار السنوات الماضية وفي الأوقات الطبيعية في التسبب بأمراض أودت بحياة العديد من الأسرى.

ولفت نادي الأسير إلى أن إجراءات إدارة السجون التي فرضتها مؤخراً على الأسرى، ومنها تقليص مواد التنظيف، تهديد حياة الأسرى في ظل الأوضاع الراهنة، وبذلك فإنها تتحمل كامل المسؤولية عن حياتهم ومصيرهم.

يُشار إلى أن عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل إلى نحو (5000) أسير وأسيرة، بينهم قرابة (200) طفل، و(700) أسير يعانون من أمراض مختلفة، ومنهم أكثر من (200) يعانون من أمراض مزمنة وهم من ذوي المناعة الصحية المتدنية.




فوتوغرافيا “مملكة السيلفي” .. حيثُ الصورة تُحلِّقُ بأصحابها

شبكة فرح الاعلامية |- نَشَرَت صحيفة “الإمارات اليوم” موضوعاً مميَّزاً تناولت فيه مشروعاً فوتوغرافياً فريداً من نوعه وَجَدَ مساحته الطبيعيّة على أرض دبي المعروفة عالمياً باستضافتها لألمع الأفكار وأكثرها غرابةً وحداثة. المشروع من بنات أفكار السيدة “رانيا نفاع” التي أسَّسَته وفقاً لالتقاطها الشعبية الجارفة للتصوير الذاتي “السيلفي” والرغبة العارمة لدى فئاتٍ واسعةٍ من المجتمع بالتقاط صورٍ جميلة تنبضُ بالحياة والتجارب المتنوَّعة. تقول رانيا: رغِبتُ في تقديم فكرةٍ مُنطلقةٍ من شغفي الذي يشاركني فيه كثيرون، فالمشروع وليدُ مزيجٍ من حبي للتصوير والفن والرسم. وعن اختلاف المكان عن الاستوديو التقليديّ الخاص بالتصوير، تقول رانيا: الاستوديو غالباً ما يكون محدود الخلفيات، ويُطلّبُ من الشخص التحرُّك بطريقةٍ معينة، فلا يعطيه المصور كامل الحرية، بينما هنا لا توجد أية قواعد أو قيود، إذ يتمتَّعُ الزوار بكامل حريتهم في التصوير وسط الخلفيات المتنوّعة والإضاءات المُثَبَّتة.

متحف “مملكة السيلفي” يتكوَّن من 15 غرفة، تتيح للجمهور عيش تجربةٍ مميَّزةٍ مع الخلفيات مُتقنة التصميم، بين النماذج المرحة والأنثوية أو حتى الطفولية والتي تُدخِلَ الفرح والبهجة ودهشة التجربة الجديدة على أصحابها. خاصة وإن إدارة المتحف تعمل على تغيير الديكور والأنماط الخاصة بالغرف، كما تبتكر ما يواكب الأحداث السنوية المختلفة بما يتماشى مع طبيعتها، بالإضافة إلى حرص الإدارة على منح المتحف لمسةً فنيةً مميَّزة من خلال عرض لوحاتٍ لعددٍ من الفنانين.

من أبرز الملاحظات التي سَرَدَتها مُؤسِّسة المشروع، أن أغلب الزوار يطلبون تمديد الوقت المحدَّد لهم عدة مرات، إذ أن انسجامهم مع التصاميم المختلفة يزداد تدريجياً مع التقاطهم للمزيد من الصور في زوايا المتحف. نحن لا نستغربُ ذلك، إذ أن الحصول على مجموعةٍ متنوِّعة من الصور متباينة الخلفيات والإضاءات والتكوينات، أمرٌ في غاية الجاذبية.

فلاش

علامةٌ جذبٍ فوتوغرافيّ جديدة وفريدة .. على أرض دبي

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae