شبكة فرح الاعلامية |- أكد خبراء في مجال التقنية أن شحن بطارية الهاتف بنسبة 100%، أو تفريغها بشكل كامل، يؤديان إلى ظهور مشكلات خطيرة في عمل الهاتف والبطارية معا.

وقال رئيس قسم الأخبار التقنية في موقع “Mail.ru”، دميتري ريابينين، إن شحن بطارية الهاتف بشكل كامل، وإبقاء الهاتف موصولا بالشاحن كما يفعل معظم الناس عادة، قد يؤدي إلى تلف البطارية بسرعة، كونها تفرغ قسما صغيرا من شحنها ثم تشحن من جديد لمرات عدة، وخلال فواصل زمنية قليلة.

وأشار إلى أن إبقاء الهاتف موصولا بالشاحن بعد اكتمال عملية الشحن قد يؤدي في حالات نادرة إلى اشتعال البطارية وانفجارها، ما قد يعرض المستخدم للخطر، وخصوصا إذا كان الهاتف قريبا منه.

وأشار إلى أنه من المفضل نزع الشاحن عن الهاتف عندما يصل شحن البطارية إلى 90 أو 95%، وعدم ترك البطارية حتى تفرغ من الشحن كليا، فتلك العملية تقصر من عمر عملها أيضا.

شبكة فرح الاعلامية |- اختص الله عز وجل شهر رمضان وجعله محط اهتمام المسلمين عبر تعاقب الأيام والأعوام، ومن شدّة حرص المسلمين على صيامه فقد ظهرت عند أهل العلم مسألة صيام اليوم الذي يسبق هلال شهر رمضان؛ فهل يجوز صيام هذا اليوم، وما حكمه عند الفقهاء؟

يوم الشك وحكم صيامه
للوقوف على حكم صيام يوم الشك وآراء العلماء في المسألة؛ لا بدّ من تحديد المقصود من يوم الشك حتى تتضح المسألة ويُفهم حكمها.

المقصود بيوم الشك
بيّن العلماء المقصود بيوم الشّك، وفيما يأتي بيان ذلك:

يوم الشّك: هو اليوم المتمّم لشهر شعبان، ويوافق يوم الثلاثين منه، وذلك في حال تعذّر رؤية هلال شهر رمضان يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان إذ كان من المحتمل رؤيته، وعلى هذا الفهم فإنّ يوم التاسع والعشرين من شهر شعبان لا يكون يوم شكّ بحالٍ من الأحوال، وفي هذا يقول الإمام النووي رحمه الله: (قال أصحابنا: يوم الشّك هو يوم الثلاثين من شعبان إذا وقع في ألسنة الناس أنّه رؤي، ولم يقل عدل أنّه رآه، أو قاله وقلنا لا تُقبل شهادة الواحد، أو قاله عدد من النساء أو الصبيان أو العبيد أو الفساق وهذا الحد لا خلاف فيه عند أصحابنا).

ذهب طائفة من أهل الفقه إلى تحديد يوم الشّك بالليلة الصافية غير أنّ الناس في هذه الليلة لم يتراءوا الهلال، ونفوا أن يكون يوم الغيم يوم شكٍّ، ولكن خالفهم في ذلك بعض أهل العلم، وقرّروا أنّ يوم الغيم هو يوم الشّك، ولعلّ الأقرب للصواب، والأظهر في حسم المسألة أن تكون العبرة في تحديده باختلاف الناس عليه، فإن اختلفوا في هذا اليوم؛ فهذا هو يوم الشّك، سواءً كان هذا اليوم غيماً كان أو صحواً.

حكم صيام يوم الشك
تعدّدت آراء أهل العلم في مسألة صيام يوم الشّك، وبيان ذلك فيما يأتي:

نهى أهل العلم عن صيام يوم الشّك بنية الاحتياط لإدراك رمضان من أوّله، وقد ورد أنّ بعض الصحابة -رضي الله عنهم- قد فعلوه، لكنّه أُجيب عن ذلك بأنّ النهي لم يبلغهم حينها، لكنّ عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- قد فرّق في حكم صيام الثلاثين من شهر شعبان بين كونه يوم غيمٍ أويوم صحوٍ، ووافقه في ذلك الإمام أحمد رحمه الله.

أجاز جمهور أهل العلم صيام يوم الشّك إذا كان الصيام مقترناً بنية قضاء صياماً واجباً، أو صيام كفّارة، أو صيام تطوّع قد اعتاده ووافق يوم الشّك، وعلماء السّلف نهوا عن ذلك؛ لما ورد من الأمر بالفصل بين شهري شعبان ورمضان بفطر يوم، وحُكيَ الحكم بكراهة صيام يوم الشّك عن الإمامين أبو حنيفة والشافعي رحمهما الله.

ذهب الحسن -رحمه الله- وغيره ممّن تبنّوا الحكم بالفصل بين شعبان ورمضان بفطر يومٍ، ذهبوا إلى كراهة الصيام بنيّة التّطوع المطلق، وخالفهم في ذلك الإمام مالك، لكنّ كثيراً من أهل العلم؛ ومنهم: الشافعي وأحمد فرّقوا في أنْ يوافق صيام التّطوع عادةً عند صائم يوم الشّك أم لا يوافق؛ فأجازوه للأول دون الثاني.

ذهب أهل العلم إلى جواز صيام يوم الشّك لمن ابتدأ صيام التطوّع قبل النصف من شهر شعبان ثمّ وصله برمضان، وكرهوه لمن ابتدأ صيام التطوع بعد انقضاء النصف من شعبان.

شبكة فرح الاعلامية |- قفزت أسعار الذهب الجمعة إلى أعلى مستوى في حوالي أسبوعين مع تراجع الدولار بفعل بيانات فاترة بشأن التضخم غطت على تقرير يظهر نموا قويا للاقتصاد الأميركي في الربع الأول من العام.
وأنهى سعر الذهب للبيع الفوري جلسة التداول مرتفعا 0.7 بالمئة عند 1285.85 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ السادس عشر من أبريل عند 1288.59 دولار.
ولامس المعدن الأصفر يوم الثلاثاء أعلى مستوى له منذ أواخر ديسمبر عند 1265.90 دولار للأوقية، وينهي الأسبوع على مكاسب بحوالي واحد في المئة هو أول مكاسبه الأسبوعية منذ الثاني والعشرين من مارس.
وارتفعت العقود الأميركية للذهب 0.7 بالمئة لتبلغ عند التسوية 1288.80 دولار للأوقية.
وقال متعاملون إن تراجع الدولار الأميركي كان السبب الرئيسي لصعود الذهب.
ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.8 بالمئة إلى 15.06 دولار للأوقية بينما صعد البلاتين 1.4 بالمئة إلى 894.50 دولار للأوقية.
وقفز البلاديوم 3.5 بالمئة إلى 1464.50 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى له منذ السابع والعشرين من مارس.

شبكة فرح الاعلامية |- من المتوقع أن تواصل شركة آبل استراتيجيتها السنوية المتعلقة بالكشف عن هواتف آيفون الجديدة خلال شهر سبتمبر، وهو تقليد احتفظت به الشركة منذ عام 2012، كما يتوقع الكثير من المحللين أن كاميرا الهواتف ستحصل على العديد من الترقيات.
وحتى ذلك الحين؛ ستظهر شائعات وتقارير بشكل منتظم – كالعادة – حول التحديثات التي ستُضاف إلى هواتف آيفون، فهناك شائعات تقول إن هواتف آيفون 2019 ستدعم ميزة الشحن اللاسلكي العكسي لأول مرة، ومن المرجح أن تَعمل بمعالجات آبل الجديدة والمحسّنة، والتي ستقدم أداءً أفضل. لكن من المتوقع أن تكون التغييرات التي ستطرأ على الكاميرا من بين أهم العلامات البارزة في حدث آبل لهذا العام.
أصبحت الكاميرات واحدة من أهم الميزات التي تضمهما الهواتف الذكية الآن، وتُعد السبب الأقوى لدي المستخدمين لترقية هواتفهم، وقد كانت آبل رائدة في تحسينات كاميرا هواتفها على مر السنين الماضية حيث تضمنت إضافات هامة مثل: وضع البورتريه Portrait Mode، حيث سعت كل الشركات المنافسة لها في هذا الوقت إلى تَضمينه في هواتفهم.
إليكم أبرز 6 تحديثات من المتوقع إضافتها لكاميرا هواتف آيفون 2019:
1- كاميرا خلفية ثلاثية العدسات
من المتوقع أن هواتف آيفون الجديدة لهذا العام ستكون بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات تمامًا مثلما هو الحال في هواتف سامسونغ Galaxy S10 الموجودة في السوق حاليًا، وذلك وفقًا لتقارير صحيفة وول ستريت جورنال، وبلومبيرغ، والمحلل مينغ تشي كو Ming-Chi Kuo من شركة KGI للأوراق المالية.
تضم هواتف iPhone XS و iPhone XS Max حاليًا كاميرا خلفية مزدوجة، العدسة الأساسية بدقة 12 ميجابيكسل، والعدسة الثانوية تلفوتوغرافي للتكبير.
ليس من الواضح تمامًا أي من الثلاثة هواتف الجديدة ستدعم نظام الكاميرا الثلاثية، حيث أفادت التقارير أن هذه الميزة ستكون مقتصرة على الهاتف الأعلى سعرًا، ومن المرجح أن يكون هذا الهاتف خليفة هاتف iPhone XS Max.
2- عدسة كاميرا واسعة جدًا
تشير التقارير الواردة من صحيفة بلومبيرغ والمحلل مينغ تشي كو إلى أن العدسة الثالثة يمكن أن تكون عدسة ذات زاوية عريضة شبيهة بالعدسة الموجودة حاليًا في هاتف سامسونغ غالاكسي S10.
التفاصيل المتاحة حول عدسة الزاوية العريضة التي من المتوقع أن تكون في هواتف آيفون حتى الآن تعتبر قليلة جدًا. ولكنها إذا كانت تُشبه العدسة الموجودة في هواتف Galaxy S10، فيمكنك توقع التقاط صور مثيرة بمجال رؤية أوسع بكثير من معظم الهواتف الذكية المنافسة. يمكن لآبل أيضًا استخدام هذه العدسة لميزة ستمكّن نظام التشغيل من إصلاح الصور رقميًا في المواقف التي قد يتم فيها قطع التصوير، وذلك وفقًا لبلومبرج.
3- مستشعر جديد للكاميرا
من المتوقع أن تعمل الكاميرا الثلاثية على تعزيز تطبيقات الواقع المعزز على هواتف آيفون الجديدة، مما يتيح إدراك أكثر عمقًا للأشياء الافتراضية ووضعها، وهو ما سيساعد على التقاط صور ذات عمق أكبر. وبناء عليه تشير التقارير إلى أن شركة آبل تجري محادثات مع شركة سوني حول اختبار وتطوير المستشعرات الجديدة.
4- تحسين الكاميرا الأمامية
أفاد المحلل مينغ تشي كو؛ أن كاميرا هواتف آيفون الجديدة سيتم ترقيتها حيث ستصل دقتها إلى 12 ميجابكسل، وهي زيادة كبيرة بالنسبة لدقة 7 ميجابيكسل الموجودة في تشكيلة هواتف آبل الحالية.
5- تحسين نظام التعرف على الوجه Face ID
تقوم آبل أيضًا بإجراء تحسينات على نظام التعرف على الوجه لهواتف آيفون القادمة، حيث ستضم الهواتف مستشعر Face ID محدث، لتسهيل فتح الهاتف، والموافقة على المدفوعات عبر الهاتف بطريقة أكثر سلاسة، وفقًا لبلومبيرغ.
6- زيادة مدة مقاطع Live Photos
من المتوقع أيضًا؛ أن تعمل آبل على زيادة مدة مقاطع الفيديو، التي يتم التقاطها بواسطة Live Photos، لأن المدة الحالية البالغة 3 ثوانٍ تعتبر قصيرة للغاية بالنسبة للبعض، ولكن من غير الواضح ما إذا كان هذا سيكون تحديثًا في إصدار نظام التشغيل المنتظر iOS 13 وبالتالي سيكون متاحًا لكل هواتف آيفون، أم أن ذلك سيقتصر على الهواتف الجديدة فقط.
تُعد Live Photos إحدى ميزات الكاميرا التي قدمتها آبل في عام 2015 مع هاتف iPhone 6S، والتي تتيح التقاط الذكريات لحظة وقوعها من خلال صور متحركة مصحوبة بالصوت مدتها 3 ثوانٍ.

شبكة فرح الاعلامية |- يخطط موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، لإلغاء تطبيق “ماسنجر”، وإعادة طريقة التراسل الفوري إلى وضعها الذي كانت عليه في السابق، بحسب ما كشفت تقارير صحفية.
وذكر موقع “ذا فيرج”، المهتم بأخبار التكنولوجيا، أن الفكرة قيد الدراسة والاختبار حاليا، مشيرا إلى أن الهدف منها، يكمن في استخدام تطبيق واحد للوصول إلى كل المنصات.
وكان التواصل يحدث في السابق، من قلب تطبيق “فيسبوك”، دون الحاجة إلى أي تطبيق ثان. وأكدت الباحثة جين مانشون ونغ، أن التواصل بين الأصدقاء، سيصبح ممكنا دون الحاجة إلى تطبيق “ماسنجر”، مضيفة أن الميزات الثانوية، كإرسال الصور أو إجراء مكالمات التي يمكن القيام بها عبر تطبيق “ماسنجر فيسبوك”، سيتطلب بالضرورة تطبيقا ثانيا.
ولن تحتوي صفحة التراسل الجديدة الخاصة بـ “فيسبوك”، إن تمت، على خاصية إرسال الصور، أو التفاعل باستخدام الرموز التعبيرية. وفي يوليو / تموز من العام 2016، أعلنت “فيسبوك”، لأول مرة، أن عدد مستخدمي تطبيق “ماسنجر”، الذي يدعم التواصل بالصوت والصورة، فاق المليار مستخدم. وسبق لـ “فيسبوك”، أن كانت معنية بدمج تطبيقات التراسل الشهيرة “ماسنجر فيسبوك” و”واتسآب” و”إنستغرام”، في تطبيق واحد.